إعداد : كمال غزال |
بهدف مساعدة العلماء لإستكشاف ذلك العالم الذي يسبق القبر ولفهم ما يحدث للمرضى بعد موتهم سريرياً يشارك مستشفى جامعة كرويدون البريطاني ضمن 25 مركزاً طبياً منتشراً حول العالم شُهد لهم بالثقة في الإعداد لدراسة مشتركة لمعرفة ما يحدث لوعي الإنسان عندما يموت.
يقود (راسيل ميتكالف سميث ) البالغ من العمر 34 سنة عمليات الإنعاش السريري في هذه الدراسة التي ما زالت مستمرة منذ عام 2008 وهو مسؤول عن إعادة العديد من الناس الذين كانوا على حافة الموت بعد تعرضهم للسكتة القلبية. حيث كان يتحدث معهم بعد عودتهم للحياة لمعرفة فيما إذا كانوا رأوا أمراً ما أو شعروا بشيء حينما كانوا متوفين سريرياً.
يضم المستشفى أرففاً مثبتة فوق الأسرة وعليها صور ، الهدف منها هو : إن حصلت مع المريض حالة خروج من الجسد OBE فسيكون قادراً أن يصف الصورة .
يقول (راسيل ميتكالف سميث ): "غالباً ما يشعر الناس أنهم يطوفون فوق أنفسهم ويمكنهم رؤية ما يحدث، لدينا عدد من الناس الذين جربوا شيئاً ما، لكن لم يسبق لحد الآن أن شخصاً نظر إلى الصورة التي تواجه السقف ، كان بإمكان البعض تذكر الأشخاص الذين كانوا حولهم فقط بينما تذكر البعض الآخر ما كانوا يرتدونه من ثياب أيضاً، وأفاد أحد المرضى أنه وجد نفسه داخل الغرفة غير أنه لم يكن قادراً على الخروج من النافذة ثم شعر أنه عاد إلى جسمه ".
يعمل د.سام بارنيا القادم من الولايات المتحدة الأمريكية والذي يأمل في نشر نتائج دراسته الجادة في العام المقبل على تحليل المعطيات التي جمعت من أكثر من 1000 مريض حيث يقول:" ما زال الإنعاش علماً جديداً نسبياً ، إذ لم يمر عليه سوى 50 عاماً وقبل وجوده كان الناس يتوفون في هذه الحالات، ما تعلمناه الآن هو أن الموت قابل للتبديل خلال المراحل المبكرة منه ، كما وجدنا بين 10 إلى 20 بالمئة من الناجين الذين عادوا من الموت لديهم ذكريات وحالة من الإدراك بينما هم موتى من الناحية السريرية ".
رفض د.بارينا يتكهن بنتائج دراسته لكنه قال ان الكثير من الناس الذين تمت مقابلتهم لديهم تجارب مماثلة. وأضاف :" الدليل الذي أثار إهتمامي هو أنه خلافاً للتدريبات التي خضعت لها ، يبدو أن الكيان الذي نطلق عليه اسم العقل البشري والوعي يستمر بوجوده خلال مرحلة مبكرة من الموت ".
- Your Local Guardian
إقرأ أيضاً ...
- الموت السريري وعودة الحياة
- فيلم لحظات الموت
- تجارب واقعية: دهليز الموت
- تجربة الموت الوشيك : دراسة المراحل والإنتشار
- تجربة الخروج من الجسد : تجربة روحية أم ماذا ؟
32 تعليقات:
غير معرف
يقول...موضوع جميل
24/01/2011، 3:28:00 م
يبدو أن الكيان الذي نطلق عليه إسم العقل البشري و الوعي يستمر خلال مرحلة مبكرة من الموت !!
قصده هنا أن العقل البشري أثناء الموت المبكر أو حواف الموت أو الإغماء العميق الشبيه بالموت يبقى متيقظاً و نحن قلنا أثناء النوم يتنشط الدماغ و يقوم بإستخدام وسيلة الأحلام لتمرين و تنشيط خلاياه فعند النوم ينعدم التفكير الذي ينشط و يمرن الدماغ و الإنفعالات العصبية الإرادية و اللاإرادية و الأحاسيس و أي ضغط خارجي ) المهمين في إبقاء الدماغ نشطاً و عاملاً .. مما يلجأ الدماغ إلى إرسال صور متخيلة لا تُفَسر جيدا و تفكيرات مبتدعة ( الأحلام ) لكي يتمكن من العمل و تجديد الخلايا و التمرين .. فهنا قال بأن العقل البشري يبقى واعياً و متيقظاً خلال مرحلة مبكرة من الموت إن أراد الله عز و جل من إرجاعه للحياة فهو يفعل ما يريد , العقل يبقى شغالاً و مستعداً لأي حالة فجائية
لكني أقول خلال ما قرأت أن هذا لا يسمى بالموت المبكر فأصلاً لا يوجد موت مبكر أو مؤخر فالموت يبقى موتاً هذا يسمى بـ ( الإغماء العميق ) الذي لا يتحرك فيه أي جزء من الإنسان سوى المخ الذي يقوم بأخذ أي حركة أو كلمة يسمعها و يشاركنا بها عن طريق الإيحاء أو الإستحواذ
أرجوا مـــــــــــن الخــــــــــــــــــــــبراء المعتمـــــــــــــــــــــــــــدين تزويدنا بتحليل أدق .. د . سليمان المدني
24/01/2011، 6:13:00 م
غير معرف
يقول...احد اصدقائي المقربين غرق في المسبح عندما لم يكن فيه احد وبعد ان تم انقاذة0000 يروي ماحدث قال انا لااجيد السباحة وعندما وقعت بالمسبح كنت احاول النجاة لكن بلا جدوى وتالمت كثيرا بينما كانت روحي تزهق حتى غادرت جسدي وبداءت تحوم حول المسبح تطلب انقاذي حتى جاء شخصان بعد فترة لاتقل عن عشر دقائق ونتشلاني من تحت الماء وبعد ان اسعفاني عادت روحي الى جسدي000
24/01/2011، 6:45:00 م
غير معرف
يقول...24/01/2011، 6:48:00 م
غير معرف
يقول...السلام عليكم ورحمة الله
"ما تعلمناه الان هو ان الموت قابل للتبديل خلال المراحل المبكره منه "
قال الله تعالى " قل ان الموت الذي تفرون منه فأنه ملاقيكم " صدق الله العظيم
صدى الذكرى
24/01/2011، 10:30:00 م
علاقة بالموضوع وفي حذيث لرسول لله صلى الله عليه وسلم عن الدجال:
...
فإذا رآه المؤمن صاح بأعلى صوته : أيها الناس ؛ لا يغرنكم هذا الشيطان ، فإنه أفـّاك دجال ، يدّعي ما ليس له ، هذا الذي حذركم منه رسول الله صلى الله عليه وسلم .
فيشتد غضب الدجال ، ويأمر زبانيته ، فيوثقونه مشبوحاً ، ويوسعون ظهره وبطنه ضرباً . فيقول الدجال مغضباً آمراً رجاله أن يُؤذوه ويشجوه ، فيزداد الرجل المؤمن إيماناً .
حينذاك يأمر الدجال رجاله أن ينشروه بالمنشار من رأسه إلى أن يفرق بين رجليه ، فيفعلون ، ويُبعدون القسمين أحدهما عن الآخر ... فيمشي الدجال بينهما مستعرضاً ألوهيته ، فيخر الناس ساجدين له ـ فينتشي عظمة وخُيلاء .
ثم يقول له : قم .. فيقترب النصفان ، فيلتحمان ، فيعود الرجل حياً ، فيقول له الدجال : أتؤمن بي إلهاً ؟ . فيتهلل وجه المؤمن قائلاً : ما ازددت فيك إلا بصيرة ، وقد حدثنا الرسول صلى الله عليه وسلم أنك ستفعل بي ذلك .
انتها الحذيث"
---------
شق الرجل إلى نصفين واعاده إلى الحياة لا يعني أن الدجال يحي الموتى، بل هو دليل على أن الموت له معنى اخر ، وان الجسد و خلاياه قادرة على التجدد عن طريق العلم بسرعة ومن تم أستدراك إعادة الحياة للجسد . والله أعلم.
24/01/2011، 10:35:00 م
غير معرف
يقول...اسمح لي يااخ بلاك سيركل:
لم ولن يتمكن العلم من اعاده الحياه للجسد وما سيفعله الدجال احياء الميت (بأذن الله )هو فتنه من الله للبشر ليس معنى هذا ان العلم يستطيع احياء الميت , سبحان الله كيف تفكر بهذا مجرد تفكير ؟احياء الموتى بيد الله وليس بواسطه العلم
صدى الذكرى
24/01/2011، 10:42:00 م
صدى الذكرى.
إظنكي لم تفهمي ما قلت.
كرري قراءة التعليق جيدا
24/01/2011، 10:55:00 م
غير معرف
يقول...يا اخ بلاك سيركل
هل سمعت عن احياء ميت في زمننا هذا ؟ كل محاولات الانقاذ هي لحالات لم يحن وقت موتها لان الروح ان خرجت لن تعود الا بأذن ربها , لكن الله تعالى استثنى عيسى عليه السلام في احياءه للموتى لكن بأذن الله اي لو لم يشأالله احياءهم لن يتمكن عيسى من احياءهم وايضا في حاله الدجال سيحي الرجل الميت الذي خرجت روحه بأذن الله وليس بأذن الدجال
صدى الذكرى
24/01/2011، 10:57:00 م
غير معرف
يقول...اخي بلاك سيركل
تقول " ان الجسد وخلاياه قادره على التجدد عن طريق العلم ومن ثم استدراك اعادة الحياه للجسد " ما معنى اعاده الحياه للجسد ؟هل الجسد الحي ؟ او الجسد الميت ؟ ارجو التوضيح
صدى الذكرى
24/01/2011، 11:12:00 م
الأخت العزيزة هدى عز الدين:
الموت هو انفصال الحبل السري الأثيري عن الجسد المادي انفصالاً تاماً، وأما ما يروى عن أعراض الموت الوشيك فهو خروج مؤقت ولكنه حاد للجسد الأثيري، حيث يفقد الجسد المادي كل مقومات الحياة المادية بخروجه، بمعنى أن المخ لايعمل في تلك الفترة إلا باستجابات عصبية غير مرتبطة بالذاكرة والتفكير على الإطلاق،بمعنى أنه لايشعر ولا يحس ولا يفكر في تلك الحالة، لأن الذاكرة والعقل من توابع الجسد الأثيري يخرجان معه بخروجه ويرافقانه إلى العالم الآخر عند حدوث الموت الكامل.
وعليه فإن مايراه من نسميهم على شفير الموت يراه جسدهم الأثيري، أما المخ المادي فما هو إلا وسيلة لترجمة الأحاسيس والانفعالات الأثيرية إلى إحساس مادي، ومثلهم في ذلك مثل الساعة التي تحدد لنا الوقت وفقاً لمقايسنا المادية، وفي حال عدم امتلاكنا لتلك الساعة فقد لانعرف الوقت، ولكن ذلك لايعني عدم وجود الوقت، وإنما يعني عدم امتلاكنا لوسيلة مادية تعرفنا به.
إذن فالعقل والتفكير والذاكرة هي من توابع الجسد الأثيري ، ومهمة المخ هي فقط أن يعرفنا بمرفقات الجسد الأثيري تلك.. بمعنى أن من يرى ويشعر ويحس أثناء ما يسمى الموت الوشيك هو الجسد الأثيري، وبعودته تعود الذاكرة للعقل المادي (المخ)، فيعتقد البعض أن الدماغ هو من حفظ أحداث الغيبوبة، بينما الواقع أن العقل الأثيري الذي عادي لاستحواذ جزئه المادي أعاد له تلك الذكريات، والله أعلم.
25/01/2011، 1:05:00 ص
السلام عليكم ورحمة الله رحمة الله وبركاته وأما بعد ،،،
أولا وليس آخراً الموت حق ، فالحياة ليست سوا كإختبار كبير يختر فيه الإنس والجن وعقاريت والشياطين ، كما قال الأخ "غير معرف" إن كانت الحياة كتوبة للمرء أن يقوم من موته فسيقوم بعد الإنعاش بإذن الله تعالى ، وأما بالنسبة للأخت "صدى الذكرى" الجسد هي عبارة عن جسم مادي ولكن حقيقة البشر هي الكيان أي (الروح) وليس جسده ، فالحياة لا تُنسَب إلى الجسد ، بل إلى الخالق سبحانه وتعالى ، فالمؤمن لا يخاف الموت ، فكما ذكر أشرف الخلق الرسول محمد صلى الله عليه وسلم: [الدنيا سجن المؤمن وجنة الكافر] ، وما في الدنيا فانٍ ولايبقى وإن ما عند الله باقٍ ، وروح الإنسان عندما يموت تزداد حواسه قوةً أصعاف ماهي عليه وهو حي ، والدليل أنه لا يجب على الناس أن يبكوا عن جنازته وخاصتةً عند دفنه ، فهو يسمعهم يبكون عليه ويسمع خطوات أحذيتهم وهم يرحلون ويتركونه وهو في قبره تحت التراب، وهذا والله أعلم وأجل وأبقى.
وشكراً.
أخوكم: عيسى.
25/01/2011، 1:18:00 ص
عفواً يُختَبر وليس يختر
25/01/2011، 1:19:00 ص
غير معرف
يقول...يقول الله تعالى في كتابه العزيز:
{ أينما تكونوا يدرككم الموت ولو كنتم في بروج مشيدة }
سورة النساء ايه 78
فما نفع في هذه الدراسات؟؟؟؟؟؟؟؟
أخوكمking
25/01/2011، 1:26:00 ص
غير معرف
يقول...عفوا من هذه الدراسات
king
25/01/2011، 1:26:00 ص
باحث عن الحقيقة
يقول...السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخي بلاك سيركل
انت لم تكمل الحديث
وهذه تكملته " قال ثم يقول : يا أيها الناس ! إنه لا يفعل بعدي بأحد من الناس . قال فيأخذه الدجال ليذبحه . فيجعل ما بين رقبته إلى ترقوته نحاسا . فلا يستطيع إليه سبيلا . قال فيأخذ بيديه ورجليه فيقذف به . فيحسب الناس أنما قذفه إلى النار . وإنما ألقي في الجنة . فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : هذا أعظم الناس شهادة عند رب العالمين
الراوي: أبو سعيد الخدري المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 2938
خلاصة حكم المحدث: صحيح
اذن هو لا يستطيع فعلها ثانية فلو كان عند الدجال هذا العلم عن تجدد الخلايا لفعلها ثانية وثالثة ورابعة
اعلم اخي ان المعجزات على ثلاثة اصناف
-للتأييد : وهي المعجزات التي اجراها الله على رسله تاييدا لصدق نبوتهم
- للاستدراج : وهي معجزات اجراها الله على ايدي كفار جبابرة حتى تكون عليهم حجة ويستدرجهم الله للعذاب
كما حدث مع فرعون موسى حين غاض نهر النيل فجاء اليه قومه يتوسلون به ان يفيض النيل عليهم لان الزرع والضرع قد هلك فتوارى عنهم فرعون واخذ يدعو الله وهو يمرغ وجهه بالتراب تذللا لله ان يفيض النيل وفعلا فاض النيل وظن قومه ان النيل قد فاض بامره
وكما حدث مع السامري حين قبض قبضة من اثر حافر فرس جبريل عليه السلام فالقاها على تمثال العجل فاصبح جسدا له خوار
وكلمة " جسد" لا تقال الا في الجسم الحي الذي تنمو خلاياه
يقول تعالى في سورة الانبياء" وما جعلناهم جسدا لا ياكلون الطعام" ومعنى الاية : لم اجعلهم جسدا ليس فيهم ارواح ولا ياكلون الطعام بل جعلتهم جسدا فيهم ارواح وياكلون الطعام (تفسير الطبري)
وكما سيحدث مع الدجال في قصة هذا المؤمن
" فذرني ومن يكذب بهذا الحديث سنستدرجهم من حيث لا يعلمون واملي لهم ان كيدي متين"
-للاستهزاء والاهانة : كما حدث مع مسليمة الكذاب حيث كان هناك بئر مالحة فقال له اتباعه ان محمدا قد تفل (بصق) في بئر مالحة فاصبحت عذبة , فتفل مسليمة في البئر فازدادت ملوحتها ضعفين
" ويسألونك عن الروح قل الروح من امر ربي وما اوتيتم من العلم الا قليلا"
25/01/2011، 1:32:00 ص
غير معرف
يقول...سؤال موجه إلى أختي صدى ذكرى
بماذا تعنين بأن ان الموت قابل للتبديل خلال المراحل المبكره منه ؟؟؟
و لك جزيل شكر
king
25/01/2011، 1:34:00 ص
غير معرف
يقول...الجمله اقتبستها من المقال فوق
صدى الذكرى
25/01/2011، 1:57:00 ص
باحث عن الحقيقة.
لن يستطيع ما دام الله سبحانه اراد ذلك، كل شيء بإذنه هذا لا يختلف فيه إثنان.
انا دكرت الحديث لاربطه مع الموضوع و التطور العلمي في مجال الطب و الانعاش .
لن يستطيع أحد إعادة الروح التي امر الله قبضها.
ولن يستطيع أحد قتل روح أرادها الله أن تحيا.
بين هذين الامرين مساحة نمرض ونتعافى طبعا بإذنه سبحانه.
25/01/2011، 2:14:00 ص
قال تعالى (( ويسألونك عن الروح قل الروح من امر ربي )) .
وقال عز من قائل (( يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ وَالإِنسِ إِنِ اسْتَطَعْتُمْ أَن تَنفُذُوا مِنْ أَقْطَارِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ فَانفُذُوا لا تَنفُذُونَ إِلاَّ بِسُلْطَانٍ)) صدق الله العظيم
لو قلت لمن عاش قبل 500 عام اريد ان اسافر في الجو طيرانا لقال انك مجنون .
والان هاذه نعمة السفر جوا في كل مكان
كل شي له سبب كل شي اذا تتببعنا الاسباب قد نصل الى معرفة شي جديد الا الروح انه من امر الله
قد نحوم حولها بمعرفة الجسد الاثيري والعين الثالثة والتخاطر ةالخروج من الجسد...الخ ولكن لانصل الى شي كامل او نحتوي اركان الروح سبحان الخالق خلق وابدع ..
خلق الانسان ملموس ومحسوس وخلق الجان ولا نراه مع انه موجود والبعض اقر والبعض انكر
خلق الملائكه ولانراهم ايضا ..
عندما يحصل الطوفان ((امر الهي من الله عز وجل ان اغرق مكان كذا وكذا )) ويأتي العلماء بعد ذلك ويفسرون ماذا حدث بالتفصيل بركان او اعاصير وحصل الطوفان
اذا الله لايفعل شي بدون مقومات واسباب
دواؤك فيك ولا تشعـر***وداؤك منك ولا تبصـر
وتزعم انك جرم صغيـر***وفيك انطوى العالم الاكبر
25/01/2011، 3:10:00 ص
غير معرف
يقول...اعوذ بالله من الشيطان الرجيم ... بسم الله الرحمان الرحيم ...
تبارك الذي بيده الملك وهو على كل شئ قدير الذي خلق الموت والحياة ليبلوكم ايكم احسن عملا وهو العزيز الغفور
25/01/2011، 5:27:00 ص
غير معرف
يقول...اخي بلاك سيركل
لقد وجهت لك سؤال ولم ترد عليه لاتقل لي ان الجواب هو نفس اجابتك للباحث عن الحقيقه , لقد كتبت حديث الدجال الذي يسلطه الله على رجل مؤمن ويقتله ثم كتبت ان الدجال لا يعني انه يحي ويميت وانا قلت لك سيحي هذا الرجل احياء حقيقي بعد ان يقتله وبعد ان تخرج روحه خروج الموت ؟ثم قلت ان العلم سيعمل على تجديد خلايا الجسد ويعيده للحياه ,ممكن تشرح اخر جمله من حديثك ؟يبدو ان الاخ الباحث عن الحقيقه فهم كما فهمت انا وقال ان الدجال لو يعرف عن تجديد الخلايا سيحيه مره ومرتين وثلاث ,
صدى الذكرى
25/01/2011، 12:36:00 م
إسماعيل صديق عثمان
يقول...تعليقا على حديث الدكتور / سليمان المدنى .
أقول إن الموت باعتباره آلية للفناء والهلاك الشامل للوجود الفاعل وكذلك كوسيلة لاختراق حاجز الزمن والانتقال من بعد لآخر فالمناهج الغربية للبحث عن الحقيقة أثبتت عجزها في دراسته بصورة عامة ، حيث أن الغربيين استطاعوا تطوير مناهج للتعامل مع المادة ومعرفة قوانينها وأسرارها ولكنهم أغفلوا الجوانب الغير مادية ويرجع ذلك أساساً إلي الفلسفة المادية التي يتبنونها والقطيعة الواضحة بين العلم والدين . وفي ظل حالة الفصام بين العلم والدين الحق يقف العلم حائراً في معرفة الموت وفلسفته ومن ثم علاقة الجسد المادي بالروح الإنسانية ، وأن العلم في بعده المادي لا يستطيع أن يذهب بأكثر من نظرة الطب حول الموت بحسبانه خلل جوهري في وظائف الأعضاء المادية والأجهزة الحيوية للجسد المادي … أما معرفة الجانب الروحي والنفسي لدي الإنسان فيقف العلم عندها حائراً بالتفصيل. بل أننا نجد أن الكثير من مكونات الجسد المادي لم يميط العلم اللثام عنها وفي كل يوم يكتشف المزيد من الإبداع الإلهي في الجسد الإنساني ، ومن هنا لا تعدو آراء الفلاسفة والعلماءحول ظاهرة الموت إلا تأملات فلسفية وأراء ظنية وأمنيات ذاتية وانطباعات نفسية وليس هناك معيار موضوعي للنظر للموت والروح من الناحية العلمية المجردة ، وليس هذا بسبب قصور الفلسفة والنظرات العلمية ولكن يرجع ذلك إلي أن دراسة الموت والروح ليس من ضمن الموضوعات التي يمكن أن تتناولها الفلسفة بالدراسة ، حيث أن العقل الإنساني صمم علي إدراك ما حوله وليس مؤهل علي إدراك ذاته ومعرفة سر تلك الروح أو الجوهر الذي يتخلل كيانه ، عليه يحق لنا القول بأن مشكلة الموت والروح تعتبر من صميم الموضوعات التي ينشغل بها الدين وأن معرفة الموت ومختلف القضايا الروحية مستمد مباشرة من الخالق جل جلاله عبر الوحي المنزل علي رسوله .
وليس معني ذلك أن المنهج التجريبي لا يعتبر مصدراً أساساً من مصادر المعرفة بل لقد جنت البشرية من ثمار هذا المنهج علي المستوي العلمي والاقتصادي والتكنولوجي الكثير من الفوائد ولكن ذلك لا يعني حتمية تعميمه علي كافة المجالات المعرفية فهنالك الكثير من المجالات لا يصلح ويعجز معها هذا المنهج من اكتشاف وكنهها وفك طلاسمها والتي من أبرزها قضايا الغيبيات وما وراء الطبيعة .
وموت الإنسان هو انقطاعه عن الدنيا بمجرد مفارقة روحه جسده حيث يدخل الحياة البرزخية ، قال تعالي (كل نفس ذائقة الموت) . وقال تعالي ( كل من عليها فان ) ، وكل النفوس موعودة بالموت والفناء لتنتقل إلي حياة أخري تختلف عن الحياة الدنيا في قوانينها وطبيعتها ولكنها محجوبة عنا لكونها عالماً غيبياً . ولقد سمي الله تعالي الموت مصيبة لأنه أشد المصائب نزولاً بالإنسان هي لحظة انتزاع روحه وقبضها منه قال تعالي (فأصابتكم مصيبة الموت ) . وقدأقامت المنظمة الإسلامية للعلوم الطبية ندوة تحت مسمي (تعريف الموت البشري ) وذلك بالكويت في الفترة من 16-19 ديسمبر 1996م وقد ضمت الندوة صفوة مختارة من العلماء والأطباء عرّفوا الأشراط والعلامات التي يعرف بها الموت بالآتي :-
يعتبر الشخص ميتاً في إحدى الحالتين :-
أولاً:التوقف الكامل الذي لا رجعة فيه لوظائف الجهاز التنفسي والجهاز القلبي الوعائي وهذا التوقف لا يمكن إثارته مرة أخري .
ثانياً : التوقف الكامل غير المرجوع فيه لوظائف الدماغ الكلية وهذا المسمي بموت الدماغ .
وقد قرر الأطباء أنه يجب التحقق من حصول إحدى الحالتين حسب المعايير الطبية المقبولة .
وأن كان تجربة الموت تمثل النهاية الأليمة التي تهدد الوجود الفاعل للجنس البشري فلهذا نجد في الموت تجربة فريدة مفعمة بالحيوية والأسي . ومع تقديرنا لجهود الأطباء في محاولتهم للنظر إلي الموت من الخارج ولكن ففي الموت تجربة ذاتية خفية لا يتذوقها إلا من تجرع من كأسها .والله تعالى اعلم .
25/01/2011، 1:14:00 م
إسماعيل صديق عثمان
يقول...الاخ الباحث عن الحقيقة تقول ان المعجزات على ثلاثة أصناف وتخلط بينها وبين الاستدراج أرجو ان أوضح ماهى المعجزة والفرق بينها وبين الاستدراج فالمعجزة في اللغة: مأخوذة من العجزـ أي العجز عن الإتيان بمثلها، وإسم المعجزة يعم كل خارق للعادة في اللغة، والأئمة المتقدمين يسمونها آيات، لكن كثيراً من المتأخرين يفرق في اللفظ بينهما، فيجعل المعجزة للنبي، والكرامة للولي، وجماعهما: الأمر الخارق للعادة.
وإصطلاحاً: هي أمر خارق للعادة – كأنشقاق القمر لسيدنا رسول الله وقلب العصا حية لموسى ، مقرون بالتحدي، وهو النبوة مع معارضة المنكرين.
أماالإرهاص: فهو من الأمور الخارقة للعادة وإن لم يكن معجزة لفقده لشروطها: فالإرهاص: وهو ما يظهر للنبي قبل بعثته من أمور عجيبة لا تظهر لسائر البشر كقصة ولادته صلى الله عليه وسلم وما وقع من الله في إهلاك الفيل وأهله، ومن عجائب ولادته أيضاً: ما روي عن ارتجاج إيوان كسرى وسقوط أربع عشرة شرفة من شرفاته وغيض بحيرة طبرية وخمود نار فارس وكان لها ألف عام لم تخمد .
وشروط المعجزة:
1-أن تكون خارقة للعادة، كإنشقاق القمر، وتفجر الماء من بين أصابعه صلوات الله عليه.
2-أن تكون مقرونة بالتحدي، وهو طلب المعارضة والمقابلة لمن ينكرها.
3-أن لا يأتي أحد بمثل ما أتى به المتحدي.
4-أن تقع وفق دعوى المتحدي بها، فلو قال: إن نبوتي أن تنطق يدي فنطقت يده بكذبه فهذا دليل لم يقع وفق دعواه فلا تكون إذن.
-فمسيلمة الكذاب تفل في عين أعور فعميت الصحيحة (وهو ما يسمى إهانة) أهانه الله لادعائه النبوة كذباً على الله.
-وبعضهم قال: أن لا تكون في زمن نقص العادة، كزمن المسيح الدجال فقد ورد أنه تطلع الشمس من مغربها بإذن الله، وأنه يظهر على يديه آيات كثيرة كأمره للسماء أن تمطر فتمطر وللأرض أن تنبت فتنبت.
فأيام خرق العادات لا يعد ذلك معجزة، ثم أن المسيح الدجال لا يدعي النبوة وإنما يدعي الألوهية – والعياذ بالله
: إنقطعت المعجزات بانقطاع النبوة وختمها بواسطة النبي
فليس كل أمر خارق للعادة معجزة أو كرامة وينبغي أن لا نحكم على صاحبه بأنه من أولياء الله الصالحين، فقد يكون صاحب الخارقة عدواً من أعداء الله الممقوتين، والخوارق قد تكون مع الدين وقد تكون مع عدمه، أو فساده، أو نقصه، ومن هذا الإستعانة بالجن أو ما يعرف بالسحر وهو عمل من أعمال الشيطان، إذ يستخدم الساحر شيطاناً لتحقيق شيء مما يريد الساحر (وليس كل) نظير أداء الساحر لعدة أعمال مجملها اتخاذ الجني معبوداً له.
اماالإستدراج
فلا يخرق الله سبحانه وتعالى العادة إلا لسبب قضت به الحكمة والعدالة، لكنه لا يلزم من عدم معرفة هذا السبب نفي الحكمة والعدالة لحدوث الخارقة، بل إن حكمته وعدالته تعالى ثابتة في أفعاله سواء عرفت للمخلوقين أو لم تعرف، فإنه سبحانه وتعالى لا يسأل عما يفعل وهم يسألون، ومن خوارق العادات التي تتجلى فيها عظمة الله سبحانه وتعالى والتي تعتبر من سننه جل وعلا ومما لا يقع عليه علم البشر ولا تدركها أعمالهم وأسبابهم من ذلك الاستدراج والإهانة والمعونة.
فالإستدراج:
(وهو أمر خارق للعادة يظهره الله على يد مدعي للألوهية كما يقع للمسيح الدجال عندما يقتل شخصاً ثم يحييه) ومعنى الإستدراج: أن يعطيه الله كل ما يريده في الدنيا ليزداد غيه وضلاله وجهله وعناده، فيزداد كل يوم بعداً عن الله، وتحقيقه أنه ثبت في العلوم العقلية أن تكرر الأفعال سبب لحصول الملكة الراسخة، فإذا مال قلب العبد إلى الدنيا ثم أعطاه الله مراده، فحينئذ يصل الطالب إلى المطلوب، وذلك يوجب حصول اللذة، وحصول اللذة يزيد في الميل، وحصول الميل يوجب مزيد من السعي، ولا يزال يتأدى كل واحد منهما إلى الآخر، وتتقول كل واحدة من هاتين الحالتين درجة فدرجة، ومعلوم أن الاشتغال بهذه اللذات العاجلة مانع عن مقام المكاشفات ودرجات المعارف، فلا جرم يزداد بعده عن الله درجة فدرجة، إلى أن يتكامل، فهذا هو الإستدراج.
.وصاحب الإستدراج – المستدرج – يستأنس بذلك الذي يظهر عليه، ويظن أنه إنما وجد ذلك لأنه مستحقاً له، وحينئذ يستحقر غيره ويتكبر عليه.
المستدرج يحصل له أمن من مكر الله وعقابه، ولا يخاف سوء العاقبة.
25/01/2011، 2:28:00 م
غير معرف
يقول...شكرا للأخ إسماعيل صديق عثمان على الإيضاح
وجزاك الله خيرا
أخوكم king
25/01/2011، 9:13:00 م
باحث عن الحقيقة
يقول...اشكرك جزيل الشكر اخي اسماعيل على هذا الايضاح المستفيض
لم اكن اخلط بين المعجزة الدالة على صدق النبوة والامر الخارق للعادة الذي يظهره الله على يد طاغية كفرعون والدجال من باب الاستدراج
لكنني استخدمت لفظ المعجزة في معناها اللغوي الشمولي اختصارا للموضوع فكلها امور خارقة للعادة سواءا الايات الدالة على صدق النبوة او ايات الاستدراج او الاهانة
اذ كيف بتفلة صغيرة تجعل البئر شديدة الملوحة.
هذا ما قصدته والله من وراء القصد
25/01/2011، 11:55:00 م
غير معرف
يقول...ياخوان والله الكلام صحيح خصوصا كلام
(راسيل ميتكالف سميث ): "غالباً ما يشعر الناس أنهم يطوفون فوق أنفسهم
هذه انا والله حصلتلي سويت حركة علمني هي اخوي واغمى علي حوالي ( 10 ) ثواني
اللي حصل إنه وقت الاغماء حسيت إن جسدي يرتفع لسطح الغرفة واطوف بالغرفة بسرعه كبيرة جدا
وبعد ماصحيت اتفاجئت إن اخواني فوقي يحاولو يصحوني
طبعا مابقولكم الحركة لأنها خطيرة
04/06/2011، 3:39:00 ص
غير معرف
يقول...الحقيقة شكرا للجميع على هذا الطرح والتعليقات واخص الشكرا لأخي الدكتور اسماعيل عثمان على هذا الطرح الجميل المنطقي وفعلا اثرى عقولنا بطرحه لك اجمل تحية
طلال عطية
14/11/2011، 10:07:00 م
ABUMOHAMEDNUR
يقول...بسم الله
ذاتك هي نفس و تترقى فتصبح قلب ثم عقل ثم روح ثم سر; والنفس لها سبعة مراحل لاكتمالها كما ذكرها القران :امارة بسوء , لوامة , مطمئنة , راضية مرضية و كذلك ملهمة و ربانية.
بنسبة لرحلاتي خارج جسدي بذاتي فاني ارى الرسل و العوالم العلوية وانا واعي تماما, و في بعض الاحيان اكون انا و كثير من الناس في انتضار المادي لصعود الى السماوات لرؤية الرسول عليه صلاة الله, و اطلع على بعض من الماضي كمكة واحداث مع الرسول و معبد سليمان و الحديث مع اللانبياء... و اطلع على امور مهمة قبل حدوثها. و لي شيخ اتواصل معه روحيا و يجيبنى على اسئلة ... و يعرج بي للعلاء وياخذ الكثيرروحيا و لكن اغلبهم لا يتذكر... احبابى اقول اننا في حيا تنا الارضية نحن نيام اي روحنا او حقيقتنا هي نائمة او اسيرة... في الحديث : الناس نيام فاذا ماتوا انتبهوا.... اذا الناس في وهم او في حلم و اذا عرفوا انفسهم عاشوا بالروح..... الروح هي سر اللاهي.. السر الساري في جميع الوجود... ابن الجوزي قال ان الروح هي ليست النفس, الروح هو اسرافيل... الروح جبريل ..الروح هي الحقيقة المحمدية, هي النور الاهي , الروح هى السر اللاهي..
13/01/2012، 7:46:00 ص
غير معرف
يقول...أنصحكم بقراءة كتاب الخروج من الجسد لراجي عنايت سيجيب الكثير من تساؤلاتكم ..
وعندي ملاحظة وهي إن الغرب بصورة عامة ينسبون مواضيع الروح والخروج من الجسد بالعقل الباطن فأعتقد من الحكمة عدم الأخذ بتفسيراتهم دائما ، أي تكفي الدراسة والتجربة أما التفسير قد يكون تفسيرهم صحيح وقد يكون لا ، كل له تفسيره على حسب معتقداته ، فالبعض منهم لا يعترف بوجود الروح أساسا !
18/07/2012، 1:43:00 م
غير معرف
يقول...يا اخوان انا باحث معتمد بماوراء الطبيعه او بالاصح مجرب حقيقة الموت
ارجوا من الاداره عدم حذفي لاني مسؤله عما اقول امام الله رب العالمين
انا حدثت لي حادثتان اقتربت فيهما من الموت بل دخلته ودخلت ابعاده وبرحمة من الله كتب لي عمر جديد
وانا الان اعيش بعمر اضافي من الله وهذا كله رحمة من رب العالمين
بالنسبه للي يسئل عن العقل كيف يكون بالعالم الاخر اقول يا ناس من واقع تجربه مؤكده
عندما ينام الانسان الروح تغادر الجسد باستمرار لكن دون الوعي يعني الجميع يزور عالم البرزخ دون ان يدري والسبب ان الانسان لو تذكر ما حصل مارح يجرؤ على دفن اخيه ولا عصيان الله
اما عند الموت فالملك المسؤل عن قبض روح الانسان يخرج الروح بصحبة الوعي يعني الروح تخرج من الجسد بشكل قوي جدا بنزع شديد مؤلم تخرج من كل عصب وعرق ثم تخرج عن طريق الفم والانسان صاحي واعي جدا ويشعربالم شديد جدا جدا لا يوصف وايضا يتم اخراج ورقه كبيره لاصقه بين الروح والجسد تنتزع كما تنتزع اللصق من تحت العروق مسجل فيها جميع ماعمل الانسان من خير او شر ويطويها الملك اثناء احتضار الانسان
تدرون اين يذهب بالميت يعطوا الميت جواز المرور للدار الاخره يسلمه الميت لملائكة العذاب اثناء مروره من بوابه الدخول للبرزخ وعادتا تكون البوابه من المقبره
هناك يتم اختبار البيت بطرح الاسئله عليه وتفتيش اعماله في الدنيا هناك الوان واشكال العذاب وحفرة جهنم المظلمه وسط الطريق يعرضوا الاعمال كلها للانسان والانسان يقف حتى ينهوا جميع اعماله بينما الجسد ليس له اي علاقه مثله مثل الثوب الي ارتمى بعد لبسه لان الروح بمجرد دخولها لعالم البرزخ تتحول نسخه منالجسد المادي يعني تصير ماديه تماما العقل يكون اشد مماهو عليه بالدنيا كان الدنيا هي الحلم والانسان يكتشف انه كان في نوم طويل اثناء دخوله لعالم البرزخ ولما يموت الانسان تماما مثل ما يستيقظ من نومه طبعا هذه هي الصدمه الكبيره الي ما يعرفها بني ادام
31/05/2016، 9:46:00 ص
غير معرف
يقول...شيء اخر النفس اشد قوة من وسوسة ابليس
31/05/2016، 9:47:00 ص
شارك في ساحة النقاش عبر كتابة تعليقك أدناه مع إحترام الرأي الآخر وتجنب : الخروج عن محور الموضوع ، إثارة الكراهية ضد دين أو طائفة أو عرق أو قومية أو تمييز ضد المرأة أو إهانة لرموز دينية أو لتكفير أحد المشاركين أو للنيل والإستهزاء من فكر أو شخص أحدهم أو لغاية إعلانية. إقرأ عن أخطاء التفكير لمزيد من التفاصيل .