إعداد : كمال غزال |
يشير مصطلح المشي على النار FireWalking إلى ممارسة تتضمن المشي على الجمر الساخن أو الصخور أو الأحجار البركانية من دون حدوث حروق في باطن الأقدام. ويعتبر المشي على النار في بعض الثقافات كالهند جزء من طقس ديني له صلة بقوى " خارقة " يمتلكها الفاكير الهنود أو الدراويش . في حين يعتبر في أمريكا جزءاً من ثقافة أو دين العصر الجديد New Age أو نشاطاً تحفيزياً للذات.
يرى ( توني روبنز ) الذي ساهم في زيادة شعبية "المشي على النار" أنه ممارسة إستعراضية تثبت أنه باستطاعة الناس القيام بأفعال تبدو مستحيلة بنظرهم وأنه عبارة عن تطبيق/ تقنية تبديل الشعور بالخوف وتحويله إلى قوة ، كما لا يعتبر قوة العقل التي تقهر الخوف أمراً خارقاً أو من قبيل ما وراء الطبيعة .
ويعتبر ( توني روبنز) أن التغلب على الخوف هي خطوة في عملية إعادة بناء عقل المرء خصوصاً إن كانت محاولة تتعامل من النار ويبادر بها جماعة خاصة جداً تهوى المخاطرة . إذ ستتبدو تلك المحاولات حدثاً عظيماً بالنسبة لأولئك المترددين أو الذين يشعرون بأنهم لا يتحلون بنفس القوة التي يرونها على الذين يمشون على النار أو الأكثر جرأة الذين يمشون على الجمر الساخن.
يزعم ( تولي بوركان ) مؤسس معهد المشي على النار بهدف الأبحاث والتعليم أنه كان أول شخص قام بإطلاع الناس في أمريكا الشمالية على تلك الممارسة ويعتبر المشي على النار وسيلة للتغلب على المعتقدات التي تفيد بأن قدرات الإنسان محدودة وكذلك للتغلب على الرهاب (الفوبيا) والمخاوف الأخرى.
يبدو المشي على الجمر الساخن دون تعرض باطن الأقدام للحروق أمراً مستحيلاً للعديد من الناس لكن في الواقع لم يعد أمراً مستحيلاً إنه يشبه وضع يدك فرن ساخن بدون التعرض للحروق طالما أبقيت يدك في الهواء من دون أن تلمس الفرن أو رفوفه المعدنية أو السيراميك أو الاواني المعدنية فيه، بهذه الطريقة لن تتعرض للحروق حتى لو كان الفرن ساخناً جداً أو أنك لمست سطح الفرن الساخن أو رفوفه المعدنية وأنت تلبس قفازات عازلة فلن تتعرض لأي حروق. لماذا ؟
لأن للهواء سعة حرارية منخفصة أو ناقلية ضعيفة للحرارة في حين أن أجسامنا لها سعة حرارية عالية أو ناقلية عالية للحرارة ويمكن لعازل أن يعزل مادة ساخنة كالجمر الساخن جداً والذي تتراوح درجة حرارته بين 1000 إلى 1200 درجة مئوية.
الشخص العادي الذي له باطن "إعتيادي" لقدميه لن يتأذى بأية حروق طالما لم يأخذ وقتاً طويلاً في المشي خلال قطع الفحم الحارة وطالما لم يكن لقطع الفحم المستخدمة سعة حرارية عالية. مثل الحجر البركاني وبعض أنواع الحطب.
كذلك يعتبر الخشب الصلب والفحم المستخدم للشواء عوازل حرارية جيدة ، الخشب يكون عازلاً جيداً حتى لو شبت فيه النار والفحم يعتبر أفضل عزلاً بـ 4 مرات من الخشب الصلب الجاف. إضافة لذلك يكون للرماد المتبقي من الفحم المحترق ناقلية أضعف من حالة الفحم والخشب الصلب.
ومع ذلك سيتعرض بعض الناس للحروق عند المشي على الجمر الساخن ، ليس بسبب إفتقارهم للإيمان أو قوة الإرادة لكن لأن الفحم شديد السخونة أو أن يكون له سعة حرارية عالية نسبياً أو أن باطن قدمي الشخص الماشي على الجمر رقيقة أو أنه لم يتحرك بسرعة كافية.
لكن حتى قطع الفحم الساخنة جداً والتي لها سعة حرارية عالية يمكن المشي فوقها دون التعرض للحروق إذا كانت قدم الشخص معزولة بسائل كالماء أو العرق ، فكر مثلاً في تبليل إصبعك ومن ثم لمس مكواة ساخنة من دون أن تحترق ، ومرة ثانية عليك أن تتحرك بسرعة كافية أو ستتعرض للحروق.
على أية حال حتى لو تزودت بكل تلك المعارف ما زلت تحتاج إلى الشجاعة لكي تمشي على النار. عندما قام مايكل شريمر من مجلة التشكك Skeptic بمحاولة المشي على النار لصالح عرض حلقة من برنامج تلفزيوني بعنوان "ظواهر لا تفسير لها " ، كان متزوداً بالمعرفة اللازمة ولكن الخوف ما زال واضحاً عليه ، فغريزتنا ما زالت تخبرنا :" لا تفعل ذلك، هل أنت أبله ؟!".
المشي على النار يتطلب بعض الإيمان إضافة إلى المعرفة ، الإيمان بأن قطع الفحم معدة بشكل مناسب وبأنك تستطيع التحرك بسرعة كافية لتجنب الإحتراق وسيعمل معك مادمت تصدقه نظرياً.
وعلى الرغم من أن تجنب الحروق يعتمد أكثر على الطريقة التي أعدت بها قطع الفحم وعلى التحرك بسرعة مقارنة مع قوة الإرادة إلا أن قوة العقل تصنع حاجزاً واقياً أو قوة ما ورائية أو خارقة بحسب إعتقاد البعض.
مايكل شيرمر وهو يمشي على النار
المصدر
- Sketptic Dictionary
إقرأ أيضاً ...
- ضرب الشيش
- بدون طعام أو شراب طوال 70 عاماً !
- ظاهرة التداخل مع إنارة الشارع SLI
42 تعليقات:
غير معرف
يقول...ونحن صغار .. كنا نمشي على الجمر انا واختي بدون خوف .. كنا نعتبره نوع من انواع اللعب
24/09/2010، 9:46:00 ص
هذه بعض المنتديات فيها كتب و دراسات الدكتور سليمان المدني
و انا من متابعين له و لجديده
سوف تجدون في هذا موقع كتاب حقائق عن تطور الاحداث في سورية
تاريخ سوريا السياسي الحديث
يعطي فكرة نقية واضحة وبعيدة عن أي انتماء سياسي أو تعاطف فكري أو مذهبي، عن تاريخ سورية خلال قرن كامل، ويشكل منارة موثقة للأجيال لتهتدي به، وتغترف العبر من تجاربه وتعود إليه عند الضرورة.
http://www.furat.com/?Prog=book&Page=authorinfo&aid=7836http://www.thakafa.biz/cgi-bin/item/269-18497/00101/index.html
http://www.arabtimes.com/Arabic%20Books/48.html
http://www.jabalmohsen.org/vb/showthread.php?t=5541
في هذا الموقع ستجدون مقال في جريدة الثورة ذكر فيه احد كتب الدكتور بعنوان اكلة لحوم البشر
http://thawra.alwehda.gov.sy/_archive.asp?FileName=98960189820070912211539
و في هذا الموقع لمكتبة اسكندرية يمكنكم تحميل كتاب :الملف العربي في قرن عشرين للدكتور الجزء 1-2-3-4-5-9
http://bib-alex.com/siash.php
http://www.safita.cc/VB/showthread.php?22748-%CD%DE%ED%DE%C9-%DE%C8%C7%C6%E1-%ED%C3%CC%E6%CC-%E6-%E3%C3%CC%E6%CC
في هذا الموقع تجدون كتاب الصيدلية الروحية (كيف تعالج نفسك روحيا )
بحيث يشرح الدكتور عدد من المفاهيم التي يجهلها الناس عن الجن والشياطين. ويبين أن مضمون هذا الكتاب لايهتم فقط بعلاج الآخرين، بل يهتم أولاً بمعالجة الذات، بمعنى أنه يرشد القارئ لكيفية معالجة حالته أو أزمته الروحية، ثم يرشد من يريد أن يكون معالجاً روحياً ليكون قدوة اجتماعية صالحة، ومرشداً روحياً لأولئك المعذبين من حوله.
و سوف تجدون عدة كتب اخرى في هذا موقع
http://www.furat.com/?Prog=book&Page=bookinfo&id=36806
و هناك مواقع كثيرة ان اردتم الوصول اليها يكفي ان تعملة بحث بعنوان الدكتور سليمان المدني .
و ارجو ان يكون هذا مساهمة مني لكي اعطي الدكتور حقه .
و دمت لنا ذخرا و الى الامام دائما
24/09/2010، 11:30:00 ص
غير معرف
يقول...انا شايف ان كل واحد فينا بيملك طاقات وقوى غريبة لكن مش عارفين نخرجها او اندثرت بعد ما دخل عالم التكنولوجيا علينا
24/09/2010، 12:33:00 م
غير معرف
يقول...الى ذكرى
شو علاقة تعليقك بالموضوع المطروح ...
24/09/2010، 1:03:00 م
لقد قام بعض الاستكشافيين بدراسة اسرار المشي على الجمر و وصولو الى ان الفضل الاكبر يعود الى
الى ما يسمى بمبدأ الإستحماء. فعندما تسقط نقطة ماء على وعاء يسخن تدريجياً، تتبخر بسرعة. أما إذا وقعت على صفيحة متوهجة الحرارة، فهي تستغرق وقتاً أطول لتختفي. والواقع في هذه الحال، أن وسادة من البخار تتشكل آنياً تحت قطرة الماء، فتمنع اتصالها المباشر مع الصفيحة. وعليه، فإن إنتقال الحرارة يصبح أصعب بكثير. والمبدأ ذاته يتكرر عندما نضع يدنا في الرصاص المنصهر أو نمرر اللسان على حد سكين حام.
24/09/2010، 1:31:00 م
والتفسير هوأن هواة المشي على النار يقفون في البداية على حشائش مبللة بالماء وعند السير على النار تتكون طبقة رقيقة عازلة من بخار الماء تحميهم من حدوث حروق خطيرة وكما نعلم فأن الفحم موصل ردىء للحراره حتى لوكانت درجة حرارته تتراوح بين 500 الى 600 درجه مئويه ،فأذ وضعنا لوح معدني في هذا الفحم فأنه يستحيل المشي ولو ثواني . وهذا من المسلمات به في علم الفيزياء التي فسرت تلك الظاهره
24/09/2010، 4:02:00 م
غير معرف
يقول...انها طريقة تضاف الى الطقوس الاخرى كطقس الكي بالنار,وشرب الماء في درجة الغليان وما الى دللك من الطرق اللتي تغطى تحت لواء الروحانيات والتصوف
24/09/2010، 4:30:00 م
غير معرف
يقول...كريم شوابكه اهلا ا هلا وسهلا كيف الحال ايها الرجل الطيب غيبتك كانت طويلة
24/09/2010، 4:36:00 م
24/09/2010، 5:04:00 م
تجربة ذاتية:
في وقت ما كانت زوجتي تعد الطعام في المطبخ.. ودخلت عليها لاستعجالها فوجدتها منهمكة بقلي الفلافل (الطعمية عند الإخوة المصريين)، فطلبت مني مساعدتها بتقليب الأقراص حتى ينضجو على الوجهين.. ورأيت نفسي بحالة من اللاشعور أقلب تلك الأقراص المغمورة بالزيت الحار بأصابعي حيث تنغرس أصابعي بدورها في الزيت المغلي. ولما انتبهت زوجتي إلى فعلتي صرخت : انتبه على أصابعك.. وعندها أحسست بآلام حرارة الزيت.. أما قبل أن تنبهني.. فقد كنت بحالة من الشرود ولم أعي أي أثر للألم.
أذكر الحادثة للتوثيق فقط وبدون أي تعليق.
24/09/2010، 5:07:00 م
غير معرف
يقول...هناك مهرجان تناول الخضراوات وهو من تقاليد السكان من الاصول الصينية الموجودين داخل مدينة بوكيت التايلاندية وقد مارسوا هذة العبادات منذ عام 1825 حتى يومنا هذا وذلك لقصد العبادة والطاعة لتصفية الجسم والروح من الخطايا والذنوب وفي خلال فترة المهرجان يقوم العض بممارسة طقوس غاية في الغرابة واشد اثارة للتعجب مثال ذلك: طقوس المشي على النار ومباريات تحمل الالم العنيفة.مجرد اقتباس
24/09/2010، 5:18:00 م
غير معرف
يقول...ردا على الدكتور سليمان المدني فعلا ان هدا ما يحصل عند غياب الوعي والدخول في اللاوعي بحيث تنطلق من المحسوس الى اللا محسوس و اللاشعور لكن هل ياترى للعقل دور في دللك؟
24/09/2010، 5:31:00 م
الأخ العزيز SAHIM
أشكرك على هذا الاهتمام الذي يعبر عن مشاعرك الدافئه...نعم أنا كنت في مناظره مع دكتور دنماركي يسيء للديانات جميعها وليس الاسلام فقط، وينادي بالعلمانيه وقد قمت بأجراء اللازم وطبعا كانت المناقشات باللغه الانجليزيه أذا اردت نسخه من تلك الحوارات سأرسلها لك عبر البريد الالكتروني اذا رغبت. اكرر شكري لك فأنت فعلا انسان رائع وصديق دائم.
24/09/2010، 6:00:00 م
غير معرف
يقول...والله فيك الخير ونتمنى من الله ان يزيدك من علمه لتفيدنا والناس اجمعين
اما عنوان البريد فهو :[email protected]
وشكرا مرة اخرى اخي كريم (الكريم).
24/09/2010، 6:08:00 م
little princess
يقول...بسم الله الرحمن الرحيم
موضوع رائع ومفيد
أهلا بعودتك أستاذ كريم وأسأل الله أن يوفقك دائما
24/09/2010، 6:16:00 م
كانت لى تجربه ايضا فى ذلك الصدد
خرجنا فى مجموعه استكشافيه فى الصحراء الغربيه وفى مكان قرب بحر الرمال الاعظم انشانا معسكر وقمت انا باشعال النار فى بعض قطع الحطب وبينما انا جالس بجوار النار مددت قدمى الى الامام لاريحها قليلا ثم دخلت فى نقاش مع احد زملائى وبينما انا كذلك سمعت صرخه تحذيريه من احد الزملاء فنظرت اليه متسائلا فقال لى لنتبه الى قدمك فنظرت باتجاه قدمى ولم اكن اشعر باى الم وفزعت حين رايت اصابع قدمى وقد اختفت وسط قطع الجمر الملتهبه ساعتها فقط احسست بالام الحرق
شاهد عيان
بعد ذلك جاء لى احد اصدقائى الذى اكد لى انه راى الحادثه كامله منذ ان غمرت قطع الجمر اصابعى الى نبهنى ذلك الزميل وهو لم ينبهنى لانه اراد ان يمرح قليلا حين يرانى وانا اقفز من الالم ولكن لما راى منى عكس ذلك وانى لم انتبه اصلا الى النيران التى تلتهم اصابعى اصابه الذهول حيث اكد لى ان النيران ظلت تلتهم اصابعى نحو ما يقارب السبع ثوانى
وان شخصيا لا اصدق ما قيل لى حتى الان
24/09/2010، 6:47:00 م
اهلا بعودتك ايها الصديق الكريم ( كريم )
كما اشكرك على مجهودك المستميت فى الدفاع عن الاسلام وعن جميع الديانات ضد هؤلاء الذنادقه
24/09/2010، 6:54:00 م
غير معرف
يقول...get low
24/09/2010، 6:54:00 م
الأستاذ كريم شوابكة.. أشكر الله على عودتك بالسلامة.. مع أني لم أكن أعلم بأنك مسافر.. وأرجو أن تزودني بنسخة من حوارات المناظرة.. وأكون لك من الشاكرين.
24/09/2010، 8:03:00 م
الطاقة الإلكترونية الحيوية في الذماغ يتم استقطابها بالعقل لجسم الإنسان عبر رياضات بدنية و روحية بالصلوات و تستغل لطاقة البايوالكترونية الحيوية للسيطرة على المنظومة البيولوجية و الفيزيولوجية للإنسان عن طريق القرين و كذلك للبرمجة العصبية في الجسم لتصليب العضلات لكي يتحول الجسم لشبه حديد مغلف بجلد مطاطي لا يحترق بفعل تركيز مستوى البرمجة العصبية و تلاقحها مما يؤدي إلى تماسك فعلي ممتاز
أذكر أن ذلك يستغل أيضا في رياضات آسيوية أخرى ك المشي على حبل رقيق بين الجبال أو عملية غرس النبال و المسامير من دون قطرة دم أو ألم أو تكسير قطعة جليد ضخمة بضربة واحدة كما شاهدت في برامج عدة المهتمة بالباراسيكولوجيا و أشياء أخرى
24/09/2010، 9:06:00 م
اخي شوابكية حمد لله على سلامتك و ادعو الله ان يوفقك في مساعيك و ينصرك ان شاء الله.
هناك بعض الاشخاص يعانون من الخوف و يخشون القيام ببعض الامور و قد رسخت في اذهانهم انهم لا يستطيعون فعل ذلك فيقيدون انفسهم و لا يستطيعون تحقيف اهدافهم و هنا ياتي دور المشي على الجمر من خلاله يواجه اكبر مخاوف البشرية و هو الخوف من الاحتراق و التغلب عليه، فيتعلم من واجه هذا الخوف بالمشي على الجمر ان قناعاته المقيدة ليست حقيقية و حينئذ يمكن ان يحدد ايا من مجالات حياته بحاجة للتغيير و التطوير
فبعد ان كان الخوف متحكم به و سيده اصبح خادما له
25/09/2010، 12:23:00 ص
SIMARD
يقول...الخوف من الاحتراق و التغلب عليه يأتي عن "علم و الحقيقة" بماهية الطاقة و الجسم و أمور عدة تدرس و تناقش و ليس عن "الجهل و الظلمة و الغش"
" الجاهل إن مس النار سيحترق "
25/09/2010، 1:05:00 ص
الاخوه القراء....شكرا لكم جميعا على هذه الأحاسيس الصادقه والمتبادله بيني وبينكم فصدقا أنني اشعر بحضوركم معي دائما واعلمو تماما أنني تعودت عليكم فأسمائكم أصبحت في ذاكرتي تشكل لي رسما لشخصية كل واحد فيكم.....أما بعد
من خلال مراجعتي لتعليقات بعض الاخوه القراء وجدت أن هناك اتهامات تنم عن ضعف شديد ورجعيه في الحكم على القضايا الفنيه لهذا الموقع....وخاصه لبعض المؤثرات التي تحدث عنها الاخوه القراء في المقالات السابقه مثل ظهور شبح لمرأه.......وطواط.......الخ أقول
نحن فخورين جدا بوصول هذا الموقع إلى تلك الصوره المشرقه من مؤثرات بصريه وصوتيه تساهم بخلق أجواء تتلائم مع القصص والمقالات التي يقوم بنشرها الموقع والشكر الخاص إلى الأستاذ كمال غزال المتألق في الإبداع والفن...وأننا نسعد دائما بكل جديد في هذا الموقع فقبل أن تكون مشرف......فأنت (( فنان ))
25/09/2010، 1:29:00 ص
SIMARD
يقول...أهلا و سهلا الأخ كريم شوابكه إذا أمكن أضف مناظرتك التي عملت عليها في خانة وجهات نظر إذا كان ممكن ؟
25/09/2010، 1:34:00 ص
الاخ العزيز SIMARD
اشكرك على عرض تلك الفكره ولكن صدقا كانت محاوره مطوله جدا لاتكفي لعشرات الصفحات،حيث أرسلت نسخه للأخ الدكتور سليمان المدني والأخ سهم كمال. مختصره.. اكرر شكري لك وارجو ان اكون دائما عند حسن ظنكم
25/09/2010، 1:56:00 ص
أحد أسباب انجذابي للموقع هو الأخ الفاضل
( كريم شوابكة ) وذلك بسبب تحليلاته الواقعية والتي هي أقرب إلى الصواب بإذن الله
وحمداً لله على سلامتك ....
أما بالنسبة لموضوع المشي على النار أقول :
إذا كنا نمشي على الأرض بإعوجاج ,,
أتريدون منا أن نمشي على الفحم باعتدال ,,,
إن هذا لشيء محال ......
مع فائق احترامي للجميع.............
25/09/2010، 1:58:00 ص
أبيات شعر في الصداقة ........
اذا المرء لا يرعاك الا تكلفا
فدعه ولا تكثر عليه التأسفا
:
ففي الناس أبدال وفي الترك راحة
وفي القلب صبر للحبيب ولو جفا
:
فلا كل من تهواه يهواك قلبه
ولا كل من صافيته لك قد صفا
:
اذا لم يكن صفو الوداد طبيعة
فلا خير في ود يجيء تكلفا
:
ولا خير في خل يخون خليله
ويرميه من بعد المودة بالجفا
:
سلام على الدنيا اذا لم يكن بها
صديق صدوق صادق الوعد منصفا
25/09/2010، 2:06:00 ص
SIMARD
يقول...شكرا لك على الإجابة السيد كريم و ننتظر مقالاتك الهادفة و أتمنى لكم التوفيق جميعا .
25/09/2010، 2:10:00 ص
الموضوع هو رسالة واضحة لمن يمشي فوق النار في هذا الموقع ، اتمنى ان تكون قد وصلت.
مع تحيات الدائرة السوداء ،
كريم الم تحن الى دائرة جديدة من عندي؟ :)
25/09/2010، 3:30:00 ص
مايعجبني فيك أخ بلاك سيركل....بأنك تقرأ الأفكار وأذا حاولت الرجوع للوراءايضا سترى بان المواضيع التي يعرضها الموقع تناسب كل قضيه ومقال قام بطرحها الموقع ومثال على ذلك ( الذاكره الوهميه ) التي نشرها الموقع بعد قصة المعسكر .......الخ نعم هناك مشرف وفنان ومحلل من وراء الكواليس وهنا يكمن الابداع
25/09/2010، 3:48:00 ص
وانا كان عمري شهرين كنت انام ليلة كاملة على الجمر والصبح كنت اقوم مشوي وجاهز للافطار .. ههههه مزحة
25/09/2010، 12:07:00 م
هههههههههه و الله كدت أسقط من الكرسي بشدة الدحك على العصر الحجري الذي نحن فيه
هناك من يقوم بشي أيديه و أرجله و وجهه من أجل إكتشاف اللهب كما قرأت في عدة تعليقات ههههههههههههه
...قوموا بالسرد و واصلوا التجارب العجيبة واصـــلووو واصـــلووو واصـــلووو أنا هنا ! ههههههههههههههههههههههههههههه
25/09/2010، 1:59:00 م
من الذي قام بشي نفسه مجددا ؟ أنتظر صاحب التجربة ههههههههههه
الإنسان الذي عاش في الحجري لم ينقرض بعد و الله . كل شخص سيخرج لنا بتجربة شي نفسه لكن كما قالوا فإنهم يحترقون دائما في الأخير
" الجاهل إن مس النار سيحترق "
ببساطة جدا لأنه جاهل و خلاص " تجارب " و " تنويم مغناطيسي "
سأتصل بالبالتوك و الهواتف و الأقمار الصناعية
هههههههههههههههههههههههههههههه
25/09/2010، 2:40:00 م
انا معاك يا simard بكل خطوة خلاص ما عاد ينفع الكلام .. شو رايك ننشئ حزب تحرير العقول .
25/09/2010، 2:44:00 م
" صاحب التجربة " الجديد هل سيقوم بشي نفسه كذلك ؟ لكني اعلم أني إنتظرتك بشغف و الله دعنا نرى سأنتظر قد يكون هناك شخص جديد سيشوي نفسه ...
______
خلاص ما عاد ينفع الكلام .. كما قلت بنفسك ,,
حزبي هو الله و أنتظر اقتراحاتك في خانة وجهات نظر
لدي عمل هذا الصباح
يومك سعـــيد سر الأرض
25/09/2010، 3:22:00 م
بدر
يقول...السلام عليكم
قولو امين
اللهم اجرني ومن يقراء من النار اللهم حرم وجهي وجسمي عن النار .
الجلد مركز الاحساس في الجسم بناء على قول الله تعالي:(إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ بِآيَاتِنَا سَوْفَ نُصْلِيهِمْ نَاراً كُلَّمَا نَضِجَتْ جُلُودُهُمْ بَدَّلْنَاهُمْ جُلُوداً غَيْرَهَا لِيَذُوقُواْ الْعَذَابَ إِنَّ اللّهَ كَانَ عَزِيزاً حَكِيمًا) [النساء: 56].
السؤال لو كانت طبقة الجلد ميته في جزء معين من الجسم مثلا الكف او القدم هل تستطيع تحمل او تقف على الجمر او النار
دمتم بود
بدر
05/10/2010، 6:00:00 ص
غير معرف
يقول...طيب لليش الضحك
بطلت اشعر انه منتدى جدي
للاسف
23/10/2010، 2:32:00 ص
غير معرف
يقول...كل شيئ ممكن حدوثه بس ياليت يكون هناك تفسير علمي..
10/12/2010، 2:59:00 م
غير معرف
يقول...انا الاحظ إن إذا جرحت ولم اعلم بجرحي لا أتألم وإذا نبهني احد على خروج الدم يؤلمني
20/05/2012، 6:15:00 م
غير معرف
يقول...روح نام اخوي ولاعاد تكذب
22/01/2013، 2:53:00 م
غير معرف
يقول...روح نام اخوي قال شعور والاشعور واعي الا واعي
كلها كلام فاضي
22/01/2013، 2:56:00 م
غير معرف
يقول...والله الدنيا هذي يوجد فيها كل شيء مادام فيها ناس كذابين انظرو الى فبركت الفديوهات الخ....
22/01/2013، 3:06:00 م
شارك في ساحة النقاش عبر كتابة تعليقك أدناه مع إحترام الرأي الآخر وتجنب : الخروج عن محور الموضوع ، إثارة الكراهية ضد دين أو طائفة أو عرق أو قومية أو تمييز ضد المرأة أو إهانة لرموز دينية أو لتكفير أحد المشاركين أو للنيل والإستهزاء من فكر أو شخص أحدهم أو لغاية إعلانية. إقرأ عن أخطاء التفكير لمزيد من التفاصيل .