يرويها دوماني - سوريا |
فقام أباه (جدي الأكبر) بإرساله لأحد المشتغلين بالطب العربي ويدعى المجبر " عربي" حيث كان يعمل أيضاً في مهنة عصر الزيتون وله معرفة في طب الأعشاب التي ورثها عن أبيه ، قام الحاج عربي بتجبير قدما جدي وظلتا في الجبس وورق التين وحبوب الحمص لما يقارب سنة كاملة خصوصاً أن ذلك ترافق بإصابة جدي بالتقرحات وفشل كل المجهودات في عودته للمشي مجدداً وذلك بعد أن لم تفلح وسائل العلاج في المستشفى العام الذي نقلوه إليه ، عندها نصح الحاج عربي أبا جدي بارسال ابنه إلى دير صيدنايا لما سمع عنه من حالات شفاء تمت بإذن الله وفعلا اصطحب ابنه وذهبوا إلى الدير فقابلوا أحد القائمين على خدمة الدير ولا أعرف مركزه الديني .
وهناك سرد جدي قصة وقوع ابنه في البئر فقوبل بالترحيب ودفع أبوه مبلغ يعتبر رمزياً في أيامنا هذه وهو 25 ليرة سورية وبعد العشاء والذهاب للنوم طلبوا من أبو جدي إحضار فراش على الأرض لينام ابنه عليها بالقرب النافورة فيما ينام أبوه في الغرفة الداخلية ، ويروي لنا جدي أنه خلال نومه هناك ( لم يجزم أن ما رآه كان مناماً أو رؤيا) رأى عصافير تطير حول النافورة وكان في البداية يحاول الزحف للوصول إلى العصافير وبعد ذلك استطاع الوقوف واللحاق بالطيور الصغيرة إلا أنه لم ينجح في الإمساك بإحداها وانتهى الموقف بوقوفه بين يدي ابيه الذي استيقظ على صوت الجلبة التي احدثها جدي وكان مذهولاً من هول الموقف فعاد جدي للمشي مرة اخرى وكانت صحته في تحسن مستمر مع مرور الأيام .
نبذة عن صيدنايا والدير
صيدنايا هي بلدة في محافظة ريف دمشق - سوريا. تعدّ من أعرق المدن المسيحية في المشرق ويعني اسمها " سيدتنا " في اللغة الآرامية حيث ورد تحت عدة أسماء في أقدم السجلات والمخطوطات ، وتقع صيدنايا على ارتفاع 1450 متر عن سطح البحر وتشتهر بجمال طبيعتها ومقدساتها المسيحية المشهورة في جميع أنحاء العالم ويقدر عدد سكانها بحوالي 15000 نسمة أغلبية أهلها من المسيحيين من طوائف مختلفة :الكاثوليك والاورثوزكس والسريان والانجيليين.
يعد" دير السيدة العذراء " من أشهر الأديار والكنائس والمزارات في بلدة صيدنايا، وهو أحد أهم مؤسسات البطريركية الأرثوذكسية الأنطاكية. وقد وجدت فيه بعض الآثار من العصر الكلاسيكي ومنها بقايا معبد وكتابات يونانية عدا أن المسيحية بلغت منطقة القلمون في زمن القديس بولس، وكانت المخطوطات الملكية الأرثوذكيسة تنسخ باللغة السريانية في صيدنايا حتى القرن 18 ومنذ العصور الوسطى ارتدت الراهبات ثوباً من الصوف والقطن يربط عند الخصر بحزام جلدي عريض ولكل منهن صومعتها التي تقيم فيها طوال مدة إقامتها في الدير وهي مسؤولة عن تأثيثها وصيانتها والاعتناء بها.
قصة بناء الدير
يروي لنا التقليد أن الدير بناه الامبراطور (يوستينيا نوس الأول) الذي كان في رحلة صيد فـ ظهرت له السيدة العذراء وأمرته ببناء دير على الصخرة العالية التي كانت تقف عليها، وكان لها ما أمرت به وعند اكتمال البناء أصبحت ( ثيودورا ) أخت الأمبراطور أول رئيسة للدير، ويعتبر الاحتفال بعيد الدير في 8 أيلول يوماً استثنائياً للبلدة كلها.
أما أيقونة (الشاغورة) فيروي التقليد أنها من عمل القديس لوقا الانجيلي الذي رسم ثلاث أيقونات عجائبية للعذراء ، و(الشاغورة) باللغة السريانية تعني (المشهورة) أو (اللامعة) وقد تعني أيضاً (الينبوع) وهذه صفات للسيدة العذراء. وتوجد الايقونة في (مزار الشاغورة) وهو غرفة صغيرة مظلمة جزئياً سقفها منخفض ومقبب وجدرانها تغص بالايقونات، ويتدلى من سقفها المصابيح الملبسة بالذهب والفضة وتوجد الأيقونة خلف شبكة حديدية داخل كوة صغيرة تتدلى أمامها ستارة بيضاء فهي لاتكشف للزوار أبداً، وقد ورد وصفها في عدد من الكتابات للزوار التي رأوها في العصر الوسيط منهم وصف (ابن مسعود) بقوله: «الأيقونة لوح خشبي من اللون الأحمر الداكن تبلغ سماكتها اصبعين وعرضه أربع أيدٍ، أما الرسم فلم تعد رؤيته ممكنة». أما الأيقونات الأخرى المعلقة على جدران الشاغورة فهي مغطاة بطبقة سميكة سوداء بسبب الشموع المضاءة دون انقطاع على مدى قرون عدا واحدة لاتزال واضحة وهي صورة للعذراء بجانبها رجل جاثٍ على ركبتيه لابساً معطفاً من الفرو الأخضر وعمامة، ويقول التراث المحلي: إنه السلطان المملوكي (بيبرس أو السلطان الأيوبي) أخو صلاح الدين.
زيارتي للدير
منذ فترة قريبة قمت بزيارة الدير برفقة زوجتي وأولادي وعند دخولنا إلى الغرفة صغيرة في الدير لاحظنا مجموعة من الصور المعلقة على الجدران عند أسفل الصورة التي تمثل السيدة العذراء وهي توصي ببناء الدير كما كانت توجد أيضاً معلقات مخطوطة بخط اليد لأناس كانوا مصابين بحالات مختلفة من الامراض المستعصية أو (الشبيهة بحالة جدي) واستشفوا هناك ولكن الغريب بالموضوع أنها كانت بتواريخ قديمة.
يرويها دوماني (33 سنة) - سوريا
ملاحظة
نشرت تلك القصة وصنفت على أنها واقعية على ذمة من يرويها دون تحمل أية مسؤولية عن صحة أو دقة وقائعها.
حالة فكتوريا
منذ عدة أشهر نشر موقع " صيدنايا اليوم " خبراً عن حالة يصفها بأعجوبة الشفاء وقعت في نفس الدير المذكور في صيدنايا ويقول الخبر: " زارت الأميرة كاثرين آغا خان دير سيدة صيدنايا والحزن يعتصر قلبها المتوجع على ابنتها التي كانت طريحة الفراش لا أمل لها بالشفاء إلا بأعجوبة من سيدة صيدنايا.. وطلبت بكل خشوع وإيمان وحرارة طلبتها في شاغورة الدير واضعةً رجاءها وأملها عند الله فشاءت سيدة النجاة والمعونة أمنا العذراء مريم أن ترأف بالأميرة وأسرتها ووهبت الصحة والشفاء للمريضة فكتوريا، فعادت الأميرة كاترين يوم الإثنين 27 أبريل 2010 مع أولادها الكسندر ونيكول وبعض الأقارب والأصدقاء ليرفعوا الصلوات بابتهال في مقام الشاغورة والدموع في عيني الأميرة ولكن هذه المرة ليس لتقديم الطلبات وحسب وإنما لشكر سيدة صيدنايا على الأعجوبة وعلى استماعها لصلواتهم.. ومن ثم انطلقوا عائدين لزيارة السيدة فكتوريا.. حاملين معهم التذكارت التي قدمتها لهم أسرة الدير".
فرضيات التفسير
هل كانت حالات الشفاء في دير صيدنايا ناتجة عن قوة إيمان المصابين بأن تواجدهم في الدير كفيل بتعافيهم أم أن هناك في الدير قوى خارقة ساعدتهم في الشفاء؟ الكثير منا يعلم ما للإيمان من قوة إن استولى على العقل ، قوة العقل الغير مكتشفة والتي تؤثر على الجسم والنفس مهما اختلف الدين أو المذهب إنها نفس القوة التي يستخدمها من يمشي على الجمر فلا يتأذى أو تظهر عليه علامات الألم ، (إقرأ أيضاً عن ضرب الشيش ) ؟
هل يتحقق الشفاء عند من لا يؤمنون ؟ أشك في ذلك ، لأن من لا يؤمن بأن ذلك الشيء سيشفيه لن يمتلك القوة الازمة التي يوفرها الإيمان.
هل يشبه ذلك العلاج بالوهم ؟ كأن يصف الطبيب لمريض دواء يقول له أنه فعال لحالته وسيشفيه في فترة بسيطة مع أنه في الواقع دواء الكاذب بشكل حبوب بيضاء من السكر ومع ذلك تتحسن حالة المريض في كثير من الحالات رغم أن ذلك لا يعني التعافي تماماً من المرض العضوي، العلم ليقف عاجزاً حتى الآن في الإجابة عنم السؤال : " كيف يمد الوهم (الفكرة الإيجابية المسيطرة) العقل بالقوة لتحسين حالة الجسم أو شفائه من مرض سقيم " ؟
المصادر
- صيدنايا اليوم
- ويكيبيديا
إقرأ أيضاً ...
- خادمة الصوفانية
- أبو كف والجنية المعالجة
- إدغار كايسي
23 تعليقات:
"صيدنايا" هي تاريخ زاخر له جذور منذ القدم وحضاره قديمه تحاكي الواقع بجمال وسحر خلاب، فهي جزء من التاريخ الإنساني والديني تتواصل معه ويتواصل معها، تمتد جذورها في القدم إلى الإنسان الأول الذي سكن الكهوف الصخرية البديعة التي صنعتها يد الطبيعة،إنها رحله إلى كل معاني الشوق والحنين الذي يشعرنا بالإلهام والكتابه،كيف لا وهو جزء من تراث سوريا الحبيبه الذي مازلنا نعشق أرضها وترابها .
الأخ دوماني نرحب بك في هذا الموقع ولنا عوده بعد آراء القراء....... وتحليل التجربه التي حدثت مع جدك أنشاء الله.........................................................................................................تحياتي
09/09/2010، 6:51:00 ص
ألفت الانتباه إلى أن اسم البلدة صيدنايا لا يعني "سيدتنا"، بل يعني من السريانية "صيد الغزال" وسبب التسمية أن يوستينيا نوس الأول كان يزور المنطقة لصيد الغزلان، وهو ما كان يفعله هناك يوم تراءت له رؤية السيدة وأمر بناء الدير
09/09/2010، 8:49:00 ص
مدينة رائعة و الحوادث عجيبة
09/09/2010، 9:15:00 ص
ج م ي ل
09/09/2010، 3:13:00 م
استاذ كمال وينك ليش هالغيبة
09/09/2010، 4:34:00 م
الأخوات والأخوة /
عيدكم مبارك ويسعد أيامكم مع أقاربكم ومعارفكم
الأخ / سر الأرض ..الغيبة ضرورية أحياناً لتأتيكم بالمزيد من المواضيع التي أحضر لها حالياً وماكنة النشر ستزيد من إيقاعها.
09/09/2010، 5:39:00 م
بسم الله الرحمان الرحيم.
عيدكم مبارك سعيد، اهله الله عليكم باليمن والبركات ، والسعادة دنيا واخرة.
كما اتقدم بتهاني خاصة للصديق كريم شوابكة، وادعو الله التوفيق له ولجميع المسلمين ، والاخ كمال غزال مع مزيدا من التألق والابداع لموقعه الفريد، وجميع خبراء الموقع وزواره الدائمين.
وكل عام وانتم بخير إن شاء الله.
حفظكم الله ورعاكم.
-------------------------
حول الشفاء :
كل شيء من عند الله، اكان مرض أو شفاء.
ادعوني استجب لكم ، سبحانه.
09/09/2010، 6:27:00 م
عيدكم مبارك سعيدوكل عام وانتم بخير إن شاء الله.
بخصوص موضوع الساعة ارى ان الشافي والعافي هو الله مع وجود الاسباب طبعا فأن تؤمن بشئ ما ايمانا قويا انه يستطيع شفائك يشكل حافزا قويا لدى المريض كدللك الثقة في الله يجب ان يكون قويا.لقد حصل لي نفس الموقف وكان عمري تقريبا 10 سنوات حيث انتفخت عيني كثيرا لدرجة مخيفة فاخدتني امي الله يحفظها يا رب الى فقيه معالج فأخد يكتب أشياءا على بيضة واخد يقرأ عليها أو يتمتم عليها فضرب بها عيني وماحصل بعدها ان الانتفاخ اختفى ,من وجهة نظري هدا لا علاقة له بالطب
ولكن بالثقة في الله و في الشخص المعالج
09/09/2010، 9:13:00 م
السلام عليكم :
كل عام وأنتم بخير وعساكم من العايدين يارب ..
القصة عجيبة خاصة هذه الطيور والتي يعتقد أنها كانت سببا في الشفاء في الغالب أن هذه المخلوفات من الجن لا أدري إن كانوا طيبين أم لا لكن المهم أن الرجل شفاه الله ...
والقصة إلى تلفتنا إلى شئ مهم : هو أن الجن متقدمين في أمور الطب جدا حتى أن بعض من يتطبب في هذه الأمور يستخدم الجن في تطبيبه للناس وقد وردت قصة شبيهه في كيفية إستخدام الجن لمعالجة الناس من الأمراض المستعصية كما في قصة _ أبو كف _ التي وردت قصتها من أسابيع قليلة في هذه المدونة الطيبة ، وقد وصلني خبر محمد إدريس الذي يعالج الناس طبيا في الأردن عن طريق الجن وهذا ليس بمستغرب وهو واقع...
أخوكم : NARNIA
10/09/2010، 12:22:00 ص
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته 00000 الاخوه الكرام كل عام وانتم بخير بمناسبه عيد الفطر المبارك اعاده الله علينا بالخير واليمن والبركات واخص بالتحيه السيد كمال غزال والدكتور سليمان المدنى والاستاذ كريم شوابكه والاستاذ بلاك سيركل والاخ بلازما والاستاذ احمد بشير وجميع الاخوه القراء والسلام عليكم ورحمه الله وبركاته
10/09/2010، 12:26:00 ص
هكذا كان البشر في كل العصور ، فمنهم مثلا اليهود الذين يقدسون حائط المبكى و يتبركون به و منهم من يقدس الحجر.. الأسود و يتبرك به و منهم من يتبرك بالأحجار الكريمة و منهم من يقدس الأبقار و منهم من يتبرك بالماء المقدس ....
الإنسان عندما يقدس شيئ كيفما كان و يتبرك به و يثق فيه على أنه هو الذي سيشفيه من المرض فإنه يشفى فعلا في بعض الأحيان للأن الذماغ في تلك الحالة يفرز مادة تقوي مناعة الجسم أو الجهاز العصبي و تكثف عمل الكريات البيضاء و تعزز قدراته الدفاعية ضد المرض أو الفايروس
" الصدمة العاطفية القوية " في بعض الأحيان قد تشفي مرض الشلل النصفي أو الصمم.. أو قد تؤدي إلى العكس ... للأن الصدمة أو الإيمان القوي "يجبر" الذماغ و العقل الباطن إلى فعل مهمات مستحيلة كالتغلب على الشلل.
10/09/2010، 1:43:00 ص
little princess
يقول...بسم الله الرحمن الرحيم
كل عام وانتم جميعا بألف خير وأتمنى للجميع عيد سعيد و مبارك
بصراحة قصة الدير غريبة بالفعل سبحان الله فلا أحد قادر على الشفاء غيره
10/09/2010، 2:01:00 ص
BLACKCIRCLE
يقول...قام الدكتور وليام نولين ولمدة سنتين عبر الولايات المتحدة الامريكية والى الفلبين، ببحوث حول المعجزات في الشفاء التي يتحذث عنها الناس.
يتسائل الدكتور عبد المحسن صالح في كتابه الانسان الحائر بين العلم والخرافة "هل عثر على معجزة واحة؟"
ومن خلال قرائتي للموضوع في الكتاب ، الجواب كان لا.
فقط خداع و الاقتناع بالشفاء أو مغالطات في المرض وفي الاعراض.
وغالب المصابين بالامراض الخبيثة لم تتحسن حالتهم فقط في افكارهم وارائهم أنهم في صحة جيدة.
10/09/2010، 2:34:00 ص
Arabien Knight
يقول...السلام عليكم
موضوع جميل للمناقشة أعجبني فيه طرح السؤال حول الايحاء وقدرته على استثارة قوة العقل الكامنة والتي لا نعرف الكثير عنها
10/09/2010، 3:05:00 ص
نورهان
يقول...كل عام والأمه العربيه والاسلاميه بخير وأتفق مع SIMARD فيما يقوله وأعتقدأن من يدخل هذا الدير يقتنع تمام الاقتناع انه سيشفي فتقوي مناعته فتعمل ضد المرض ومنهم لم يشفي بدنيا وهو مقتنع تماما انه شفي بمجرد دخوله الي هذا الدير وهولم يشفي وأولا وأخيرا الشفاء من عند الله
10/09/2010، 3:18:00 ص
بسم الله الرحمن الرحيم
كل عام وأنتم بخير والأمة العربية والإسلامية
احب بداية أن اوجه تحية تقدير للقائمين على هذا الموقع المميز وأخص بالذكر الأستاذ كريم شوابكة والاستاذ كمال غزال وأيضا جميع المشاركين والمعلقين على هذه التجربةالذي لم اتوانى عن سردها من لحظة تعرفي على هذا الموقع...
وللعلم فإن جدي الأكبر كان شيخ كتًاب يدرس القرآن الكريم في داره القديمة وموضوع أخذه للدير لم يكن (حسب تقديري)إلا القشة التي يتعلق فيها الغريق لإنقاذ ابنه الوحيد من شبح الشلل والعللة ولم أذكر أن جدي( رحمه الله) تعافى وبشكل كامل بل كانت تتحسن مع مرور الأيام وذلك كان بفضل الله وحده وأؤيد الأخ SIMARD بمبدأ الصدمة العاطفية القوية ولكن السؤال هل من خوارق تستحوذ على هذا الدير خصوصا ان هناك أيضا رسمة صغيرة وبسيطة على درج الخارجي للدير تتمثل بصورة طفل رضيع وقد وضع فوقها قفص حديدي صغير منعا للدوس فوقه وقد رأيت أناسا يتباركون بلمسها وهم يصعدون.
10/09/2010، 5:56:00 ص
غير معرف
يقول...بسم الله الرحمن الرحيم
كل عام وانتم بخير واعتذر من الجميع لأني لن أعلق علىالموضوع لذاته فالاخوان قد قالوا عن قوة الإيحاء أو محاولات الشفاء بالجن ما يسد فهذه الظواهر منتشرة عند جميع الاديان تقريبا والحمد لله الشافي المعافي وحده لا شريك له ولكن ما جلب انتباهي هو جمال هذه الآثار وعراقتها و أشعر بالفخر كمسلم بأن المسلمين الفاتحين حافظو عليها ولم يحولوها الى معابد أخرى كما قد يفعل الآخرين فالحمد لله على نعمة الاسلام
10/09/2010، 11:51:00 ص
أهلا و سهلا بك أخ دوماني و عيدكم مبارك سعيد و لكل الإخوة و الأخواة
في الحقيقة لـ "بعض" الكنائس طرقا عدة لشفاء مرضاها سواء الجسمية أو الروحية ، و أقصى و أقوى طريقة تستعملها الكنيسة هي "طريقة الألواح" و هذه الطريقة مرخصة فقط للأكابر رجال الدين
و طريقة بناء الكنيسة تساعد على جلب و توزيع الطاقة الإيجابية من خلال القبب الدائرية و النافورات الدائرية و الأقواس و في بعض الأحيان الأشواك الحادة أو الأقفاص كما ذكر صاحب التجربة مشكوراً , و كل تلك الأشكال توحي بالإنسيابية الطاقية و تساعد النفس على الإحساس بالأمن و السلام و تعطي حافز نفسي و عقلي إيجابي و التي ينعكس تأثيره على الدم و الذماغ .
10/09/2010، 4:41:00 م
غير معرف
يقول...شو اسم الاغنية؟
ريم سوريا
13/09/2010، 3:29:00 م
الأخت ريم /
الأغنية هي Honesty لـ Billy Joel
لكم نحتاج إلى لحظات صدق في حياتنا خصوصاً مع من نشاركه أغلب تلك اللحظات.
13/09/2010، 6:43:00 م
غير معرف
يقول...فعلا الجن متقدم فى علوم الطب
27/09/2010، 4:48:00 ص
غير معرف
يقول...هذه قصة جدي كمان لازم تكون اخي
26/11/2010، 5:52:00 ص
أخي كريم شوابكة ..
حبيت أنبهك لمسائلة بسيطة ..
أثناء كتابتك ( أنشاء الله ) فهذي تعني إنشاء من النشأة
معآذ الله من هالكلآم
والصحيح أن تكتب ( إن شاء الله )
ويعطيك العآفية ..
( موقع رآآئع لآ توفيه حقه )
09/01/2011، 5:36:00 ص
شارك في ساحة النقاش عبر كتابة تعليقك أدناه مع إحترام الرأي الآخر وتجنب : الخروج عن محور الموضوع ، إثارة الكراهية ضد دين أو طائفة أو عرق أو قومية أو تمييز ضد المرأة أو إهانة لرموز دينية أو لتكفير أحد المشاركين أو للنيل والإستهزاء من فكر أو شخص أحدهم أو لغاية إعلانية. إقرأ عن أخطاء التفكير لمزيد من التفاصيل .