إعداد : كمال غزال |
يثير ظهور الأجسام الطائرة المجهولة (اليوفو) في سماءنا الكثير من الأسئلة ، مثل : من أين أتوا؟ وماذا يفعلون هنا؟ ولماذا بدأوا في الظهور لنا بعد الحرب العالمية الثانية؟ ، ولماذا لا يزالون لغزاً بعد أكثر من 60 عاماً من البحث والدراسة؟
الرأي السائد هو أن اليوفو –وذلك بعد إستبعاد جميع الأخطاء في التعرف عليها وغيرها من فوضى الآراء تمثل أجساماً خارجية قدمت إلى كوكب الأرض من الفضاء الخارجي ، والفرضية المسماة بفرضية الكائنات الفضائية ExtraTerrestrial Hypothesis والمعروفة إختصاراً بـ ETH هي الفرضية المهيمنة في الولايات المتحدة الأمريكية ، وهي تُدعم بقوة وتنتشر في جميع أنحاء العالم من خلال كافة وسائل الإعلام والترفيه بدءاً من ألعاب الفيديو وأفلام هوليوود إلى الصحف.
وإذا كنت في موقع تنتقد فيه فرضية الكائنات الفضائية فإنك سوف تواجه قريباً تذمراً من قبل أنصارها الغاضبين. لذا يجب أن يكون لديك الشجاعة لمحاولة الوقوف في وجه احتجاجاتهم حيث لا توجد نظرية أخرى تتناسب مع الحقائق. وكان الراحل ماك تونيس هو أحد القلائل الذين يملكون الشجاعة الكافية للقيام بذلك وإظهار أن هذه النظرية هي سيدة كل النظريات وبأنها ليست عارية تماماً بل تغلف نفسها بملابس واقية وخشنة.
ويرى ماك أن هناك العديد من العيوب في فرضية الكائنات الفضائية ، وقد أصيب بالإحباط من الحقيقة القائلة بأن الحرس القديم لعلم اليوفو يدعمون هذه الفرضية بشكل أعمى وبأي ثمن ، حيث أصبحت هذه الفرضية هي النظام المُعتقد المنصوص عليه والذي يجب أن يكون محمياً ضد هجمات المتشككين السيئة أو المؤمنين الذين لا يلتزمون بطريق هذا الحزب وأن أحد الاهتمامات العلمية الأساسية المشتركة بين علم اليوفو وفرضية الكائنات الفضائية يجب أن تُعامل باحترام وقبول من جانب المجتمع العلمي والعالم بأسره. وقد مر كلاً من أفراد الشامان المحدقون بالبللورة (معتنقي الشامانية والتي تعتبر مصطلح أنثروبولوجي يشير إلى مجموعة من المعتقدات والممارسات للاتصال مع العالم الروحاني ) ومعتنقي ديانة أو فلسفة العصر الجديد New Age كـ الحركة الرائيلية من الباب الخلفي لبحوث الإختطاف من قبل الكائنات الفضائية (اليوفو) حيث جرى تبني كل أنواع التجارب الغريبة وبشكل علني.
إدارة المشهد
ترك ماك جميع الأفكار المسبقة حول أصول اليوفو جانباً وفي كتابه الأخير الغرباء الأرضيون Cryptoterrestrials حاول كشف الطرق الأخرى الحديثة الأكثر راديكالية لشرح هذه الظاهرة. وجاء مفهومه البديل المسمى "الغرباء الأرضيون" عن مصدر إلهام غير مألوف أتى من خلال مراقبته لقططه الصغيرة وهي تلعب مع مؤشر ضوء الليزر، كانت القطط تركض وتقفز في جميع أنحاء الغرفة في السعي وراء النقطة الحمراء للمؤشر مع أنه لم يكن لديها إهتمام حول مصدر الضوء أو من يتحكم فيه. وبالنسبة ﻠ(ماك) فإن نقطة الضوء هذه تمثل ظاهرة اليوفو بينما كانت القطط تمثل الباحثين والمهتمين بدراسة اليوفو Ufologists والذين يسعون وراءها وفي الواقع ، مثلما جاء في رأي ماك حول المؤشر ، فإنه قد شعر بأن ظاهرة اليوفو تبدو وكأنها تتلاعب بتوقعاتنا وتسخر منا عند كل منعطف.
- وفي رواية "الغرباء الأرضيون" لاحظ ماك أن مشاهدات اليوفو والمواجهة معهم تبدو كمرحلة تم إدارتها بشكل محكم ، حيث كتب قائلاً : "من المرجح أن للقادمين من الفضاء الخارجي (ET ) حاجة ضئيلة لإجراء مناورات تآمرية وتتبع الأدلة التي تشكل العمود الفقري لفرضية الكائنات الفضائية "، ويضيف قائلاً : "في أحداث زيارات الكائنات الفضائية يحتمل أننا لم نر مطلقاً تلك الكائنات على مركبات يمكن التعرف عليها . فلندع جانباً هذه المركبات المزينة بمنافذها وأضوائها التي تلفت الإنظار "، وفي صفحة رقم 36 من تلك الرواية كتب قائلاً : "عند التفكير في إمكانية تعاونهم السري مع حكومات العالم بغرض إختطاف الناس وإدخال التكنولوجيا الخاصة بهم في ثقافتنا عندئذ تكون الكائنات الفضائية عرضاً صارخاً حيث ركزوا على عرض الأضواء الرائعة وأحدثوا طنيناً في مدننا. وبدلاً من أن يختبئوا خلف الغيوم أو يتخذوا احتياطات معقولة ، فإنهم توسلوا فقط حتى تتم رؤيتهم من قبل أكبر عدد ممكن من الناس. وعندما يتم اختطاف الناس ، فإن لقاءاتهم مع اليوفو تحمل كافة الصفات السيئة التي نشاهدها عادة في الأعمال السينمائية". وهنا يستشهد ماك بحالة الزوجان (بيتي) و (بارني) هيل الكلاسيكية الذين كانا أول من صرحا بخضوعهما لتجارب أجرتها عليهما الكائنات الفضائية في داخل مركباتهم. وقد عرضت تلك المخلوقات على (بيتي) خريطة ثلاثية الأبعاد 3D للنجوم، جعلت (بيتي) الباحثين في اليوفو يفكرون لآلاف الساعات في نوعية نظم وطرق النجوم التي صورت ذلك. ويوافق ماك على أنها تجربة حقيقية ولكنه لا يجد دليلاً على أن أسرة هيل قد تقابلت مع الكائنات الفضائية داخل مركبة فضائية.
- وقبل سنوات قليلة في وقت سابق من عام 1957 ادعى انطونيو فيلاس بواس أنه كان في مضاجعة جنسية مع إحدى إناث الكائنات الفضائية التي كانت تتسم بقصر القامة والبشرة الجميلة داخل مركبة فضائية هبطت في مزرعته (إقرأ عنه هنا ) . وقبل مغادرة المركبة ، أشارت هذه الأنثى الفضائية إلى بطنها وبعد ذلك ارتفعت المركبة إلى السماء. وهذا يعني أنها سوف تلد طفلاً منه عندما تعود إلى كوكبها. وبشأن هذه المسألة ، اتفق ماك مع جاك فاليه بأن الاتحاد بين الإنسان والكائنات الفضائية لن يقدر له الوجود. حيث يجب أن تتمتع الأنثى الفضائية ببعض الصفات البشرية لإنجاز ولادة ناجحة لطفل هجين يأتي نتيجة لهذا اللقاء.
السكان الأصليون
يتضح من الأعمال الأدبية التي تتناول الاختطاف بواسطة الكائنات الفضائية أن هذه الكائنات تقوم بفحص أجسادنا ،لإستيلاد أطفال مهجنين. ويستنتج ماك من ذلك أن تلك الكائنات الفضائية يعانون من متلازمة وراثية شديدة الإنهاك ويقومون بحصدنا على نحو منتظم إما من أجل حل هذه المشكلة أو على الأقل السيطرة عليها.
قد يبدو أن التكوين البيولوجي لهذه الكائنات الفضائية يقترب كثيراً من التكوين البيولوجي للبشر ، فإنه يبدو من المعقول أيضاً أن يكونوا هم حقاً الأنواع الأصلية لهذا الكوكب (الأرض) بدلاً من كونهم كائنات فضائية.
ويقترح ماك أنه بسبب وجود النمو المتزايد في الإنسان العاقل ، فإن تلك الكائنات (اليوفو) قد اختبأت بعيداً عنا لعدة قرون. وخلال هذه الفترة استخدموا الأشكال المتخفية والماكرة للإبتعاد عن طريقنا ، ولكن لأنهم يشاركوننا في كوكبنا (الأرض) ، فإن مصيرهم مرتبط إرتباطاً وثيقاً مع مصيرنا. وباستخدام التلاعب النفسي والتكنولوجيا الذي لا يتقدم عن التكنولوجيا الخاصة بنا إلا بالنزر اليسير نجحوا من الإفلات وخداع البشر لعدة قرون. وفي الماضي كان يُنظر إليهم بإعتبارهم جنيات أو شياطين أو أشباح ، ولكنهم اليوم يقدمون أنفسهم بإعتبارهم " كائنات فضائية" ، تعقيب: هل لهذا صلة بالجن أم بخروج يأجوج ومأجوح ..الذين ذكرهم القرآن الكريم والأحاديث الشريفة والتوراة ..؟! ) ..
السفر إلى باطن الأرض
أظهرت تلك "الكائنات الفضائية" اهتماماً بالحرب الذرية والتلوث والبيئة من خلال المتصلين معهم في عام 1960 ، وكذلك في السنوات الأخيرة بواسطة العروض السمعية / البصرية عن تعذيب المُختَطَفين. ويبدو أن هذا يؤكد حاجتهم في الحفاظ على كوكبنا سليماً ، وهي حاجة لم تكن ذات أهمية عاجلة للكائنات الفضائية الحقيقية التي ترتاد الفضاء.
- والسؤال الأهم حول فرضية ماك حول الغرباء الأرضيون CTH هو أين تختبئ هذه الكائنات؟ ، فإذا كانوا مخلوقات من لحم ودم مثلنا ، فإنه يجب أن يعيشوا في مكان ما . ويقترح ماك بأنهم يعيشون في قواعد تحت الأرض ومدن تحت البحر. وهذا من شأنه أن يفسر لماذا تصف العديد من قصص الاختطاف كواكب الكائنات الفضائية أو الأجزاء الداخلية من مركبات اليوفو بأنها مثل الكهوف أو الأنفاق ، وكذلك يفسر لماذا يكون لدى هذه الكائنات الفضائية عيون كبيرة للرؤية في هذه البيئات الأكثر قتامة. كما أنه يفسر لماذا يُشَاهد الكثير من الكائنات الفضائية وهي تمر أو تخرج من المسطحات المائية !
- من جهة أخرى يزعم ماك إمكانية استخدام تلك الكائنات الفضائية للتكنولوجيا العصبية لتسكن أجسادنا وتتحكم فيها مثل التحكم عن بعد في دمى الأطفال ، ولكن من جهة أخرى يزعم بأنها تستخدم أجهزة تكنولوجية منخفضة المستوى مثل البالونات لخداعنا.
- يلاحظ في حادثة التحطم روزويل عام 1947 أنه لم يتم العثور على حطام لأجهزة تكنولوجية فائقة القدرة ، وأنه ربما كان منطاد إستطلاع يخص الكائنات الفضائية (الغرباء الأرضيون) هو المسؤول عن هذه الحادثة.
- يقدم ماك فكرة جيدة نسبياً تتعارض مع قوة أسطورة فرضية القادمين من الفضاء الخارجي، لكن تكهناته بخصوص فرضية الغرباء الأرضيون تفتقر إلى التركيز والالتزام الحقيقي. وهو مستعد للاعتراف بأن الغرباء الأرضيون يمكن أن يكونوا مجرد توقعات من اللاوعي الجماعي ، أو زائرين من أبعاد متوازية ، أو متلاعبين من أطياف فائقة كما ذكر الصحفي والكاتب الأمريكي جون كيل المهتم بظواهر ما وراء الطبيعة واليوفو ، أو سكان من كيانات حقيقية بديلة والتي يمكن استكشافها من خلال الإجراءات الشامانية ، أو مخلوقات هجينة. وهذا الانفتاح العقلي على كل نظرية تبحث بطريقة عملية عن أصل الكائنات الفضائية هو بافعل أمراً مثير للإعجاب ، حتى أن ماك يقر بأن بعض الكائنات الفضائية (الغرباء الأرضيون) يمكن أن يكونوا كائنات فضائية في الأصل! ، وبهذه الطريقة يكون ماك قد ضرب عصفورين بحجر واحد.
رأي شيفر
لا يعتبر مفهوم ( ماك تونيس ) عن الكائنات الحية التي تعيش تحت الأرض وتعبث بعقولنا باستخدام التخاطر والتلاعب العقلي شيئاً جديداً. وقبل أن يُصاغ مصطلح الأجسام الطائرة المجهولة ، كان ( ريتشارد شارب شيفر) قد سمع أصواتاً تخبره بوجود الـ ديروس Deros و الـ تيروس Teros.
والديروس Deros هي روبوتات مزعجة أو ضارة قصيرة وسيئة وتسعى للإضرار بالبشرية. وعلى العكس منها تكون التيروس Teros التي هي روبوتات أرضية أو تكاملية تحاول أن تنقذنا من شرور الديروس.
وتعيش الديروس في مدن تحت الأرض وتستخدم الأشعة الإسقاطية للتسبب في كل أشكال الكوارث الإنسانية ، بدءاً من الحوادث البسيطة وحتى الكوارث الطبيعية. وهذه الأشعة تستطيع أيضاً قراءة عقولنا وملئها بالأصوات المعذبة. ولدى الديروس أيضاً ميول لخطف الناس ، حيث يقومون بتعذيبهم واستخدام لحومهم كطعام.
وقد نُشرت قصص شيفر حول هذه المخلوقات على إعتبار أنها "قصة حقيقة" من قبل ريموند بالمر في مجلته المذهلة المتخصصة في قصص الخيال العلمي ، والتي تم جمعها باعتبارها رواية بعنوان (أنا أتذكر لوميرا). ويعتقد جون كيل بأنه إذا لم يقم بالمر بترويج وتحرير هذه القصص ، فإن أسطورة الأجسام الطائرة المجهولة ربما لم تولد على الإطلاق. وهذه الأوهام الجنونية والإنفصامية ضربت بالتأكيد على وتر حساس ، حيث جذبت تلك القصص المذهلة الآلاف من القراء الجدد وحقيبة بريدية كاملة مليئة بخطابات تؤكد وجود الديروس.
التتبع الثقافي
دائماً ما تستخدم الكائنات الفضائية أو الغرباء الأرضيون تكنولوجيا لا تتفوق على التكنولوجيا الخاصة بنا سوى بخطوة واحدة. وكانت تشاهد المناطيد الشبحية فقط عند الانخراط في عملية بناء مركبة مماثلة ، ثم تم الإبلاغ عن تلك المركبات الفضائية الغامضة في عام 1920 وعام 1930 ، تليها مقاتلات فو فايترز Foo Fighters والصواريخ الشبحية في أوائل عام 1940. وأخيراً ظهرت الأجسام الطائرة المجهولة التي اُفترض بأنها سفن فضائية في المراحل الأولى من استكشاف الإنسان للفضاء.
وكما كتب ماك تونيس : " سواء تم اعتبار الكائنات الفضائية بأنهم أقزام خرافية أو جنيات أو شياطين أو حتى بشر(كما في حالة مشاهدات المركبة الغامضة في أواخر القرن 19) ، فإنهم ربما اضطروا للظهور بالشكل الذي قاموا به وفقاً للنزعات الثقافية والتوقعات المحدودة لشهود العيان ". (ص65)
ويساعد مفهوم (التتبع الثقافي) هذا على تفسير سبب تغير نوع القوى الخفية وراء ظاهرة اليوفو على مر الزمن. حيث يقدمون أنفسهم على نحو فظ كما نتوقعه من زوار العوالم الأخرى سواء أكانوا من كوكب آخر أم بُعد آخرأو حتى ربوة من الجحيم أو الجنيات. وإذا لم يفعلوا ذلك ، بربما لا نحظى بفرصة لرؤيتهم مطلقاً ، وكما ذكر ماك ، فإن مهمتهم هي أن تتم مشاهدتهم !
وبخلاف ذلك فإن التقارير الخاصة بالكائنات الفضائية وما إلى ذلك تشبه كثيراً تصورات أعمال الخيال العلمي الفنية ووسائل الإعلام الأخرى لأنها هي نفسها تماماً تعتبر كنتاج خيال تشكل بواسطة توقعاتنا.
علم اليوفو الجديد
حققت فرضية الكائنات الفضائية نجاحاً ساحقاً في أواخر عام 1960 وعام 1970 مع إدخال أفكار العصر الجديد وهجمات علم اليوفو الجديد التي جرى الترويج لها بقوة من قبل مجلة ماجونيا البريطانية.
وكان أكثر الذين قاموا بتبسيط الفكرة القائلة بأن اليوفو ليسوا مجرد مركبات تافهة أو صواعق تحوم في سمائنا هم جون كيل ، وجاك فاليه ، وجون ميتشل. حيث قبلوا كما قبل المساهمين في مجلة ماجونيا أن الكائنات الفضائية يمكن إسقاطها من قبل بعض القوى الغير معروفة من اللاوعي الجماعي لدينا أو مصادر خارجية (كونية أو غير ذلك).
والمشكلة مع هذه الفرضية هي أنها يمكن أن تؤدي إلى الجنون . وإذا كنت تعتقد بأن القوى العنصرية (من العناصر) أو أن الكائنات الفضائية (الأرضيين الفائقين) يمكنهم التلاعب بالواقع ، فإنك لن تعد قادراً على التمييز بين ما هو حقيقة أو خيال أو حتى تتحمل عناء البحث عن أي تمييز بينهما. وقد ذهبت مجلة ماجونيا لتطبيع ظاهرة اليوفو وفقاً للمصطلحات النفسية الاجتماعية ، بدلاً من أن تكون جزءاً من عناصر ما وراء الطبيعة أو خوارق الطبيعة.
وقد طغى علم اليوفو الجديد في عام 1980 مع إعادة اكتشاف الروزويل (اسم طبق طائر) وغيرها من حالات تحطم الأجسام الطائرة المجهولة جنباً إلى جنب مع تقبل تجارب الاختطاف من قبل الكائنات الفضائية.
أخيراً ..ومهما كانت حقيقة هذه الكائنات ، فإن ماك يخلص إلى إحتمال أن تكون جزءاً من عقل يشبه خلية (النحل) والذي تكون تصاميمه النهائية على البشرية هي إما لمساعدة تطورنا ليصل إلى مستوى أعلى أو لهندسة الانقراض الخاص بنا. وسواء كنا نصدقه أو لا ، فإن كتاب ماك القصير يجمع مشاهد مثيرة من الأفكار والتكهنات وكذلك يوجه ضربة قاضية إلى فرضية الكائنات الفضائية ETH إن لم نقل أنه ينسفها من الأساس.
- وقد لاحظ الكاتب والمنتج السينمائي بول كيمبال ، الذي كان صديقاً حميماً ﻠ(ماك) ، أن أهم جانب في عمل وطريقة تفكير ماك هو تشجيع الناس للتفكير مرة أخرى ، وتبني ظاهرة اليوفو مرة أخرى كلغز رائع يستحق النظر إليه . فهو كان يعتني بالرحلة وليس المصير.
المصادر
- Paranormal Magazine - July 2010
إقرأ أيضاً ...
- هل تخفي المحيطات قواعد لمخلوقات غريبة ؟
- لغز حادثة روزويل
- إختطاف أنطونيو فيلاس من قبل المخلوقات
- الملامح المشتركة لتجارب الإختطاف من قبل المخلوقات
- من ملفات اليوفو : حادثة ريندلشام - 1980
- مملكة شامبالا : أسطورة المملكة المفقودة
42 تعليقات:
غير معرف
يقول...مفيش جديد هو هو نفس الكلام
اشباح جن عفاريت اطباق طايره
حتى التجارب الواقعيه شبه بعض
حاجه ملل
لا ويقلك جسم كربونى
بطلو تخاريف وبطلو اثاره رخيصه
ربنا يهديكو كلم الناس احسن عن السيره والسنه النبويه والاعجاز العلمى فى القرأن
ربنا يهدى
24/07/2010، 4:07:00 م
جملة في الموضوع تستحق الوقوف عندها و التمعن و التفكير :
إن مهمتهم هي أن تتم مشاهدتهم.
وهو الدور المتقن والمحافظ عليه لحد الان،
ملاحظة:
هماك فقرة مكررة:
////وقد لاحظ الكاتب والمنتج السينمائي بول كيمبال ،.............
أخيراً ...............
- وقد لاحظ الكاتب والمنتج السينمائي بول كيمبال ، الذي كان صديقاً حميماً ﻠ(ماك)...........
24/07/2010، 4:36:00 م
لو كان الهدف هو المراقبة واجراء التجارب، لحلقت في الظلام او عن بعد ، ولن تستعمل الاضواء المتوهجة بشدة.
لطالما تسائلت لما اشكالها سلسة وماهو دور الاضواء؟
هناك احتمالات:
الاضواء لتجنب الاصطدام ببعظها والانارة في اماكن مظلمة.
السلاسة واشكالها وطريقة عملها توحي على انها معدة ومجهزة لتتناسب مع خصائص الارض.
والله اعلم.
24/07/2010، 4:54:00 م
غير معرف
يقول...انا باعتفادي ان التي يدعون بانها كائنات فضائيه يااما انهم يكونون جنود المسيح الدجال او انهم شعب ياجوج وماجوج او انهم جن وغير ذلك كله غير صحيح وانا من المقتنعين
بنظرية الارض المجوفه اما انهم مخلوقات من كواكب اخرى فانا لااصدق لان الله ورسوله لم يبلغونا الا عن الجن والملائكه وشعب ياجوج وماجوج وهي كلها مخلوقات مخفيه عنا
24/07/2010، 5:41:00 م
بسم الله الرحمن الرحيم
سبحان الله تقريبا اسئلة الناس متشابهة نتيجة لضعف العلم في الدين بل و بناء استنتاجات على ذلك .
الى الاخ الغير معرف . من قال لك بان الله و رسوله لم يقوما مثلا باخبارنا عن مثل هذه المخلوقات ..؟؟
( و يخلق ما لا تعلمون ) .. هل تكفيك هذه الايه ؟؟
او هل كنت تعرف بالبكتريا او الفايروسات او الكائنات
المجهرية قبل اختراع المجهر ؟؟ هل كنت تعرف بالمخلوقات البحرية التي تعيش على الاف الامتار تحت سطح البحار والمحيطات قبل اختراع الغواصات ؟؟ ام انك مازلت تصر
على عدم وجود مخلوقات اخرى .. أرجو ان تكون دقيق
في كتابة الردود و الاعتماد على شئ موثوق وليس مغلوط في كتابة التعليقات .
24/07/2010، 5:58:00 م
ولماذا تتوقع انهم جنس بشري او جنس من الجن؟؟.. ممكن ان يكونوا مخلوقات ثانية تمتاز بنوع من التطور ..
24/07/2010، 6:00:00 م
قد يستغرب البعض على برودة اعصاب الحكومات اتجاه مسألة الاجسام المجهولة الهوية.
لكن لو تمعنت جيدا ستجد أن الامر منطقي.
اولا الحكومةلا أو الدولة التي قد تبدي اهتماما واسعا ستعطي انطباعا بالضعف و قلة حيلتها .
كما أنها تستفيد من الهلع الاجتماعي باحتماء الشعب تحت احضانها ، وتحقيق اهدافها السياسية داخليا و خارجيا.
24/07/2010، 6:06:00 م
بالنسبة لامتلاح و م الامريكية لتكنولوجيا المركبات الفائقة السرعة المضادة للجادبية و التي تستعمل طاقة لا نعلمها أمر غير مستبعد ، وما يفسر ضهورها للعلن هو ان المختبرات لا تتيح تجربتها بل تحتاج لساحة اختبار واسعة. وما يفسر تكتمها ، هو أن التجربة علمتها عدم تقاسم و الاشتراك في امتلاك التكنولوجيا ، و القنبلة النووية خير دليل.
كما أننا غير مستعدين لاستقبال هذه التكنولوجيا حسب ظنهم على ما أظن.
24/07/2010، 6:20:00 م
قال الله تعالى {قُلْ أُوحِيَ إِلَيَّ أَنَّهُ اسْتَمَعَ نَفَرٌ مِنَ الْجِنِّ فَقَالُوا إِنَّا سَمِعْنَا قُرْآنًا عَجَبًا}
الجن مصطلح مطلق على كل ما خفي ، هو مصطلح واسع، استعمل لخصوصية العقل البشري في تلك الحقبة من الزمن. ليشمل المخلوقات التي لا علم لهم بها.
إذا نحن امام مخلوق يتمتع بالسمع-سمعنا- و يتكاثر- نفر-
ومكلف -فآمنا به - كانوا ضالين -ولن نشرك بربنا أحدا-
وبالتالي لنا اخوة في الاسلام.
فهل يخشى المسلم المسلم.
من يحرك تلك المركبات لا أظنه يمت صلة إلينا كمسلمين.
وللتحليل بقية و الله أعلم.
24/07/2010، 6:53:00 م
كـريم شوابكه
يقول...بلاك سيركل تحليلاتك ممتازه ورائعه..شكلك هربت من وجهات النظروالجسد الكربوني وبلشت تحلل من جديد وبموضوع ثاني هاي المواضيع ..ماحدا بقلك انتا وين رايح؟عادي خذ راحتك
"وانتظر تحليلاتي "ورايك بها
24/07/2010، 10:50:00 م
اخي كريم بمناسبة الحديث عن الصحون الطائرة، لمنمزح قليلا. مرة اخرى.
كان صديق لي في الدراسة اخبرني انه في ليلة راى اضواء مشعة امام بيته وكائن يقفز بسرعة حتى دخل في دالك الصحن المشع وانطلق بسرعة. قلت ربما. ، مرة مدة عن الحدث وجائنا خبر على ان صديقنا كاد ان يموت، فقد حشر قطعة مخدرات في - الشيشة- وملأ بدل الماء الخمر واحتسى الشراب وكان الجو ممطرا بشدة وخرج فقط بسروال قصير للشارع ويقول سأموووت سأمووت...
قلت لا لا هذا مصدر غير موثوق.
25/07/2010، 12:00:00 ص
كــريم شوابكه
يقول...حلوه ...بس مخطوبه
25/07/2010، 12:19:00 ص
كـــريم شوابكه
يقول...الفرضيه الأولى(( اللغــــــــــــــــز الكبير))
"وجود حضارات متطوره جدا في داخل القطب الشمالي المتجمد "
والتي يطلعنا عليها الأدميرال بيرد من خلال مذكراته السريه لرحلة استكشافه في القطب الشمالي،والذي يتحدث بها عن عالم وحضاره متقدمه جدا وكان آنذاك بعد الحرب العالميه الثانيه ،حيث أن الأدميرال بيرد كان يسجل كل شيء يكتبه على شكل مذكرات،من لحظة تحليقه إلى لحظة هبوطه داخل قمقم المدينه المتوهجه كما وصفها ،وانتم تعلمون أن استخدام القنابل النوويه في الحرب العالميه الثانيه تزامن مع ظهور ومشاهدات اليوفو ،عند دخول الأدميرال بيرد إلى منطقه تعرف بالارياني في القسم الداخلي للكره الارضيه دار حوار بينه وبين قائد لمخلوقات تسكن في هذا المكان مفادها أن الصراع والتدخل والظهور من قبلهم تزامن مع الخطر المحدق بهم والذي يتقاسموه معنا وهو خطر الاسلحه الذريه.
25/07/2010، 12:21:00 ص
كــــريم شوابكه
يقول...اسمع بلاك سيركل اقرا اول تعليق فوق للاخ غير المعرف واضحك؟؟
25/07/2010، 12:25:00 ص
القمر الأحمر
يقول...لقد قرأت عن هذه النظرية لكن ماقرأت عنه يتحدث عن حياة عاقلة في جوف الارض مستندة إلى مذكرات تركها طيار أمريكي يقول أنه ذهب في رحلة إلى جوف الأرض اثناء طيرانه فوق القطب
كما أنها تتقاطع مع نظرية أخرى تتحدث عن وجود قواعد تحت الأرض لعرق فضائي يطلق عليه اسم الرماديين
25/07/2010، 12:28:00 ص
في الحقيقة اخي كريم مسالة تقاسمنا هذا الكوكب مع مخلوق اخر سمعت عنها كثيرا ، خصوصا نضرية الارض المجوفة ، وشاهدت فلم سنمائي يدعم هذه الفكرة، سأفكر في الامر وارد عليك.
تقبل مني تحياتي وانوه بغزارة معلوماتك .
25/07/2010، 12:41:00 ص
قراته اخي كريم ، استغربت ولكنيه لم يثر في عقلي الرغبة في الرد عليه.
الغريب صديقنا هو الاول من رد على الموضوع.
25/07/2010، 12:48:00 ص
غير معرف
يقول...انا اعتقد ان لايوجد هناك كائنات فضائية ... بل كائنات ارضية تقدمت في العلم من قبلنا ... ويترأسهم رجل .... هوا مؤسسهم
قد يخرج في اي وقت وفي اي زمان ... واعتقد انه المسيح الدجال ...
هذ1 قولي لان المسيح الدجال قبل لا يصفده الله سبحانه وتعالى في الجزيرة ... قد دار الارض جميعا ...
ودرس علمها وطوره .. وانتم تعلمون ان المسيح الدجال حي يرزق الى حد وقتنا هذ1
25/07/2010، 5:23:00 ص
غير معرف
يقول...توتو قلق/ يعنى من الستينيات بيقولو كائنات فضائيه
وجن وعفاريت وكل الاطباق الطائرهمش موصوق فيها انها حقيقيه احنا فى سنه 2010يعنى لو كانت الاطباق الطائره موجوده فعلن كان اكيد هيمسكو ولو مخلوق واحد ولو بلصدفه كفايه بقى احنا عيزين حجات
غريبه وواقعيه
25/07/2010، 1:58:00 م
غير معرف
يقول...اذا اردتم الصراحة فأنا أتفق مع صاحب أول رد ليس في هجومه البربري على الموقع إنما في نقطة كون الموقع أصبح يركز في الآونة الأخيرة على ثلاثة أمور فقط:التجارب الواقعية والجن والأطباق الطائرة بعكس ما كان عليه في بداياته الذهبية.
الموقع يحمل مسمى ما وراء الطبيعة وأمور ماو راء الطبيعة واسعة ومتنوعة ولا تقتصر على هذه الأشياء المحدودة.
أرجو أن يعود الموقع كما كان في السابق منوع وشامل.
25/07/2010، 7:09:00 م
الاخ الحريص على تنوع الموقع ..
سيكون الموقع دائماً متجدداً بمواضيعه ، وستلحظ ذلك قريباً، ولكن أرجو أن لا تنس أن هناك إهتمامات متبانية بينكم أعزائي القراء.
ولكن اعتبر المواضيع المتلاحقة كأي حلقة خاصة أو أسبوع خاص عن الأطباق الطائرة والمخلوقات وأسبوع آخر عن التجارب وهكذا، لأن نقاشكم سيغتني بتلك المواضيع ذات التصنيف الموحد، وسيصبح أكثر عمقاً.
26/07/2010، 1:41:00 ص
أعزائي القراء..والأصدقاء ( نحن مع فكرة التطور )
سيكون هذا الموقع قريبا نقطة انطلاق لحوار ثقافي مع منتديات ومواقع عالميه بل مع علماء وباحثين في مواقعهم،من خلال إيمان الكثيرين من رواد هذا الموقع ومرتاديه وقراءه بفكرة النهوض بالفكر العربي بجميع مستوياته ،أما بعد فتأكيدي هو حرصنا جميعا على الثقه بما يطرحه الموقع ودورنا في تقبل الفكره أو رفضها!فنحن لانقرأ قصص وروايات من اجل المتعه الذاتيه وتطوير ملكة الخيال لدينا،ولانعلق على مقال يكتبه المشرف أو الخبير ليضعه في أرشيف الموقع؟بل هناك لغه حيه نتواصل جميعا من خلالها وتأثر برأي جيل ربما يكون سببا في إدراك ما يحدث أمامه من قضايا عالميه لاقت انشار واسع في الفكر العالمي،نعم يجب ان نكون امة الأسود وليس امة الشاه!
26/07/2010، 2:25:00 ص
غير معرف
يقول...الاخ كريم والاخ الذى يصفنى بالبربرى
سامحكم الله
هو انا بقيت بربرى عشان عايز اوجهكو
للانفع والاصح والاصدق والابقى
وهى معرفه الله ورسوله
بكره نعلرف مين فينا البربرى
وكما قال اشرف خلق الله
اعوذ بك من علم لا ينفع
ايه اللى ضفته لنفسك لما تعرف ان ده طبق طائر ولا جن ولا غيره
ايه الاضافه وفين الاضافه الثقافيهفى ذلك
هداكم الله
ومتنساش تضحك يا اخ كريم
26/07/2010، 6:26:00 م
كـــريم شوابكه
يقول...الى الاخ غير المعرف صدقا ان لا اتهمك بشيءبل بالعكس يبدو عليك التأثر الجاد والعاطفه في حبك وغيرتك على الموقع وفي مثل بحكي "لو صبر القاتل على المقتول كان المقتول مات لحالو" انا كنت بدي اكتب الك اعتذار وتفاجئت بتعليقك علما انا بضحك على تعليقك بخصوص كلمه وهي "اللي بقلك عن الكربون "وانا وجهت للاخ بلا سيركل دعوه بالنظر على تعليقك من خلال هذا المنطلق
وانا أسف جدا جدا لسوء الفهم وشكرا
26/07/2010، 9:15:00 م
(( دعوه لمشاركة الأفكار ))
ضمن سلسة القصص الواقعيه/المقالات/والتي تم نشرها سابقا في هذا الموقع وجدت أن هناك عدد من التعليقات القليله والقصص والمقالات المهمه والتي تعبر عن تجارب ومواضيع غنيه مؤرشفه وكما تعلمون كل منا له ذوق خاص فيما يطرحه الموقع ،بالاضافه إلى قواسم مشتركه قد تكون سبب في زيادة وإثراء التجارب والمقالات التي يتم نشرها حاليا.
للرجوع إلى هذه التجارب والمقالات بإمكانك عزيزي القارىء أن تضع المؤشر للأسفل وبالضغط على كلمة
( مواضيع قديمه ) سيكون عرض آخر مايتم نشره بطريقه متسلسله للتواريخ السابقه.
08/08/2010، 1:09:00 ص
غير معرف
يقول...اعتقد ان الصحون الطائرة برامج حكومات او اطباق تجسس طائرة . واللي طور الاسلحه النووية والبيولوجية وطور الطائرات طبيعي يخترع صحن او طبق طائر والله اعلم .
08/08/2010، 3:18:00 ص
اعتقد ان الكائنات الفضائية قد يكونون بشر مثلنا و لكنهم عاشوا علي كواكب اخري و تكيفوا مع اجوائها و احوال هذه الكواكب مما ادي الي تغير في اشكالهم و لكنهم قريبين من اشكال البشر حسب ما جاء في بعض الروايات و قد يكونوا وصلوا الي الكواكب الاخري عن طريق اكتشافهم لطرق سهلة كثغرات او مسارات دودية بالصدفة تغنيهم عن ركوب سفن فضائية لنقلهم و لم يستطيعوا الرجوع الي كوكبنا ثم اضُطروا الي التعايش و التكيف في الكوكب الذي ذهبوا اليه كتنفس غاز شبيه بالاكسجين او غاز غير معروف بالنسبة لنا و اكلوا من الاكل الموجود علي سطح الكوكب مما احدث لهم طفرات جينية و غير اشكالهم او عرقهم او فصيلتهم كبشر و لكني اكتب وجهة نظري هذه و لست متاكدة منها فقد يكونون بشراً و كما يقال انه ليس هناك من هو اعلي من الجنس البشري و ان الله ميّز الجنس البشري عن سائر المخلوقات او قد يكونون فعلا كائنات فضائية لان في مقدرة الله ايضا ان يخلق ما يشاء
11/09/2010، 3:58:00 ص
غير معرف
يقول...السلام عليكم
المخلوقات الفضائية هم جنودابليس الدجال وهم ذريته واسمهم في القران ياجوج وماجوج وهم هجين بين شياطين الجن وشيطين الانس
12/10/2010، 7:26:00 م
غير معرف
يقول...مايدهشني في ظاهرة الأطباق الطائرة هو أنها ظاهرة شبه عالمية ان لم اقل عالمية وما يدهش أكثر أن الدول المتطورة تقنيا وعلميا لا تستطيع رصد هذه الظاهرة بصورة توثيقية علمية صحيحة وهذا مايخدش في صحة هذه الظاهرة ويجعل المرأ متحيرا من تصديقها أو تكذيبها فلنترك الأمر للأيام أنا عن نفسي لا أصدق هذه الإدعاءات بمشاهدة كائنات فضائية إلا إذا ثبتت بصورة غير قابلة للجدل لكن هذا لا يمنع من إمكانية وجود مخلوقات عاقلة أو غير عاقلة في كوكب آخر غير الأرض وهو أمر إلى اليوم احتمالي لا يمكن الجزم به.
02/12/2010، 1:18:00 م
غير معرف
يقول...هذه المخلوقات هي مخلوقات استطاعت النجاة من حقبة سحيقة لكوكب الارض.لكل دورة حياة بشرية على كوكب الارض هنالك ناجين من الكارثة واليوفو جنس بشري ناجي من انقراض اي نهاية دورة حياة ارضية ماضية بدائو يضهرو في الاونة الاخيرة لاسباب اهمها التقدم العلمي في رصد جو الارض من اقمار صناعية الى رادارات......الخ والسبب الاخر قرب انهاية دورة الحياة للجنس البشري الحالي للمزيد من المعلومات ارسل ل[email protected]
13/12/2010، 6:35:00 م
زرقاء اليمامه
يقول...السلام عليكم ورحمة الله
لفت انتباهي تعليق او اثنين يقول ان الكائنات الفضائيه هم يأجوج ومأجوج
ناسين انهم سيخرجون بعدما يقتل سيدنا عيسى الدجال
اقرأو الاحاديث الشريفه جيدا قبل كتابة اراءكم
17/04/2011، 12:29:00 ص
غير معرف
يقول...أحبائي المشرفين على الموقع ان فكرة الغرباء الفضائيين فكرة جميلة و مميزة لكنها علميا غير ممكنة انا لا اكذب القصص ولكن علميا و دينيا غير ممكنا حسنالكي اثبت وجهة نظري عليك ان تبحث عن كيفية تكون الحياة و بصراحة لن تجد سوى نظريات و معتقدات وان فكرة الدين هو من صنع الغرباء هذا غير ممكن ليس دفاعا عن عقيدة ولكن علميا الأنبيا سموا بهذه التسمية لأنهم يتنبؤن و حسب النسبية لألبرت انشتاين لا يمكن الانتقال الى المستقبل لانه غير ممكن راجع خصائص الضؤ الانسان العاقل المتفهم يعرف ذلك تنبئ النبي محمد صلى الله عليه و سلم بغلبة الروم بعدة عدة سنين و تنبئ بحال المسلمين اليوم و بأحداث ليست فقط غيبية و لكنها تحتاج أمكانية أسطورية لكي تساق و تظهر التنبؤات حقيقية ليس مثل ما يقوم العرافين على تنبئ الاسماء وبعض الماضي حتى نقول ... هنا نتوقف مع ماذا قال العالم الشهير هوكينغ العالم الفيزيائي المقعد الذي يعتبر اقوى حتى من انشتاين الذي قال حسب الدرسات التي تجريها و كالات الفضاء ناسا لا يوجد حياة على اي سطح من مجموعتنا الشمسية حيث يقول هوكينغ من المستحيل ان تصل تلك المخلوقات الينا الا اذا كانت تفوق سرعتها سرعة الضوء 100 المرات حتى ستصل الى الأرض من كوكبها (اقراء السفر عبر الزمن و النظرية النسبية لكي تفسر) هي مرة واحدة غير ممكن ماذا عن مئة قال هذا يعني انهم يستطيعون السفر عبر الزمن ان اقصى سرعة و صلها اليوفو حسب التقارير فاقت سرعة الصوت بعدة وحدات ناهيك عن انظمة التخفي التي توحي بأنه يختفي من السرعة لكن الحقيقة انه له نفس السرعة لكنه يستخدم نظام تمويه عالي انا من العراق و قد شاهدت نظام تمويه شخصياعلى اليوتيوب يوقف العقل فلقد كان احد جنود يستعمله لم يكن يرى منه سوى انه يركض بسرعة بجسم شفاف كليا ثم يظهر للعيان بكامل جسمه ليدخل الى الآلية طبعا رأيت ذلك في تصوير لجماعة تقوم بمهاجمة الرتل لظهر هذا الشخص و هو يركض طبعا رابط الفديو هو هذا http://www.youtube.com/watch?v=pc7c-K5xHQ0 تعرض هذا الفيديو للمسح عدة مرات بسب حقوق النشر و الطبع وتهريج غير مقنع من قبل الأمريكان نرجع الى موضع الفضائيين من هم حسب اعتقادي انه نوع من الخداع الذي يمارسه جن من مكان يدعى الارمو او الأنمو وهم يعملون صناعة مثل الصحون ليركبو فيها ام عن صور جثث لهم فقد تكون حقيقية هذا يفسر ظهور كائنات غريبة حيث كلنا نعرف الحديث الشريف عندما قيد النبي محمد صلى الله عليه وسلم الشيطان الذي ظهر له في المسجد قال لو شئت لحبستك على شكلك الى يوم الدين ولكن ...الى تكملة الحديث نستنتج ان الجن قد يحبس على شكله المتقمص به سواء كان الأصلي او شكله الغير اصلي هذا يفسر ظهور كائنات غريبة في امريكا الاتينية و فيتنام وكذلك ما يعرف بأنسان البحر الحوري و الحورية ..الخ أن ما أدهشني هو شهادة بعض السكان عن انقاض اليفو حيث قالوا بأنهم لم يروا شيئ داخله مما يضع علامات استفهام من كان يقود المركبة كذلك بعض الشهود قالوابأن المركبة لم تكن تحتوي على قمرة قياد او اداة تحكم هذا ايضا يضع علامة استفهام كبيرة اسمحلي ان اقول بان هناك قوة كبيرة لا تتصورها تعمل على ذلك متخفية تحت ستار فهم موجودون منذ اول البشرية عاصرو السومرية و عبدهم الانسان و شوهدوا في الحضارة الفرعونية و السؤال من المستفيد من كل هذا انه شخص يريد الدمار لكم انهم ليسوا مخلوقات مسالمة كلنا سمعنا عن حالات التعذيب التي تمارسها هذه المخلوقات على الانسان و كيف تظهر على المخطوف بعض لثار تشبه حالات المس رجع القصة الحقيقية لفيلم فورث كايند FOURTHKIND للتأكد عن بعض القضايا التي كانت هذه المخلوقات بأفتعالها حادثة خطف طفلة أشلي تايلر و محوا ذاكرة امها ...الخ وكذلك طريقة التواصل معهم من خلا التنويم المغناطيسي انصح بمشاهدة برنامج (رحلة ألى ما وراء الطبيعة) لي غريغوري احد المنشقين عن جماعة كبية متورطة بطقوس عبادة الشيطان يوضح من خلالها مفهوم حقيقة الأروح يتكون من ثمان أجزاء شهدها جميعا و كذلك لقاء صحفي مع جن مسلم من الهند وغيرها لكن المشكلة لماذا تصوير الصحون الطائرة و الفضائيين الغرباء يكون مشوش لماذا هذا التشويش هناك حقيقة يخفيها ذلك التشويش للتواصل معي هذا هو أميلي [email protected]
16/09/2011، 4:51:00 م
غير معرف
يقول...هههه الغريب في الامر ان بعض المعلقين تجد فيهم هيستيرية غير طبيعية وانكار لوجود كائنات اخرى لم اكن اضن ان الانسان كائن جبان لمادا الخوف فالكون واسع لامتناهي ومليىء بالكائنات التي نعرفها والتي لم تكتشفها بعد اصلا قبل البشر كانت هناك ديناصورات تم انقرضت كما اننا فقط نعيش في كوكب ونحن كائنات وفي الاخير مجرد كائنات وليس الانسان هو مالك الكون ادن ليس من المستبعد وجود كائنات اخرى في كوكب الارض او الكواكب الاخرى البعيدة في هدا الكون الامتناهي والدي لم يصل البشر لحده تخيلو معي مادا هناك في الافق دائما سريرة وعقل الانسان الفطري يريد ان يعرف مادا يوجد في دلك الافق البعيد الدي لم نصله
04/04/2012، 7:00:00 م
غير معرف
يقول...و يخلق ماااااااااااا لااا تعلموون...
16/08/2012، 4:53:00 م
غير معرف
يقول...السلام عليكم ورحمه الله وبركاته انا اتابع هذا الموقع الشيق منذ مده واكب ان اقرا وابحث في كل ماهو جديد في الميتا فيزيقا ولكن قبل ما اتكلم احب ان اعرفكم بي اولا اسمي محمد ابو الدهب وعمري 26عام قرات كثيراا في علم اليتا فيزقا وعن الاساطير والخرفات والاسرار الكونيه وانا من احد الهواة في البحث وايضا من المؤمنين بحقيقيه الكائنات الفضائيه واحب ان اعلق علي اخوتي الكرام لماذا تدخلون المسيح الدجال او الجن في علم الكائنات الفضائيه واحب ان احي اخي الكرم احمد بشير علي تعليقه الجيد وقال فيه (ويخلق ما لا تعلمون ) صدق الله العزيم نعم نحن نعرف المخلوفقات الارضيه جيداا ولكن هل نعرف عن شئ في الفضاء الفسيح لماذا لا يكون في هذ الفضاء الواسع كائنات فضائيه هل علمتم علي الرساله التي استقبلتها ناسا منذ 50 عام وحتي المكلمه التي استغرب بها علماء الكبيوتر في ناسا وكانت عباره عن momهذا شئ غريب ممكن ان يكون كائنات فضائيه قد زارت الارض في السابق او الوقت الحالي لا اعلم في هذا ولكن البحث يؤكد ان يوجد كواوب في الفضاء تصلح للحياة السؤال هو هل يكون بها هياة ان الله اعلم بذلك ولكن الله سبحانه وتعالي اعطانا عقل لكي نفكر في خلقه وبحث عن كل شئ جديد وارجو ان لا اكون قد اطلت عليكم في تعليقي الاول لي في هذا الموقع الشيق وشكرااا كل من فيه
24/03/2013، 5:25:00 م
بشير عرنوب
يقول...يازول كلام جدا ممتع وفي نفس الوقت جدا غريب وقد بحث في جميع المواقع وهنالك اهتمام من ناحية وتعتيم حكومات الظاهر عليك الله القيامة اصبحت بين قاب قوسين واصبح الشك في اليقين، وحكيت المسألة لوالدي يقوليك هذا الصحن ما جاء من فراغ الا ان اللي جابه جوع الفضول،
27/02/2014، 12:55:00 م
سامح عبدالجليل
يقول...يا جدعان محدش يزعل من تعليقي لانه بيختلف عن الاغلبية
دوووول مش كائنات فضائية ولا ياجوج ولا جن ولا حتى عفاريت زرق
دة مخطط من امريكا واسرائيل لاحتلال العالم
بالعربي ومن الاخر دة فيلم امريكاني هوليودي بيشتغلونا يا جماعة
امريكا واسرائيل هما شياطين الجن الانس والمراكب دي عندهم من زمان وعمالين يطوروا فيها لحد ما يجي الوقت اللي يتعاونوا فيه مع الدجال، اما ياجوج وماجوج شعب بدائي متخلف همجي احفاد جينكيز خان لكن المشكلة ان عددهم كتيرررر جدا كبيرهم يعني يكونوا راكبين حمير او بغال واسلحتهم بدائية كبيرهم نبلة رمح سهم خنجر او حتى طوب او شومة ، لان قبل ما يخرجوا مش رح تكون في كهربا ولا طاقة الخ، والدجال رح يكون راكب دابه وغالبا يكون حمار ومعاة شوال جواه الخبز والجنة بتعته نار والنار جنة وينزل المطر ويحي الموتى لكن كله فشنك ودجل وشعوزة
27/02/2014، 1:32:00 م
احمد مرسي
يقول...الكلام ده بجد وحقيقي، كنا مرة في القطم واقفين بنتفرج على منظر القاهرة من فوق وفجأة مرت حاجة طاير بسرعة البرق واحد من اللي كانوا معانا اختفى فجأة قعدنا ندور عليه يمين شمال مفيش قلنا يمكن يكون وقع مع الخوف او مع سرعة الحاجة اللي مرت مفيش قعدنا ننده عليه كلمنا الناس والبوليس جبنا كشاف عملنا كل حاجة ممكن تتخيلوها اليوم التاني ندور عليه برضه مفيش كانة فص ملح وداب ومفيش لاحس ولاخبر وبعد يوم لقينا اخوه بيتصل ويقول انه لقاه مرمي في الشارع بدون هدوم وشعره كله لونه ابيض مع انه صغيير وفاقد الذاكرة وجسمة عليه خدوش
27/02/2014، 1:49:00 م
سلوى محمود
يقول...الموقع ده كان باسم حقيقة الاطباق الطائرة وفجأة دخلت تاني لقيتو باسم تاني http://www.youtube.com/watch?v=hULn4oPd1mw
جايبين علماء روس ومع التعاون مع المخابرات الروسية ومقابلة مع قائد مركبة تحطمت في الغابة ونجا من الحادث مع حروق طفيفة اسفل مؤخرة الرأس واعترافات الكائن الفضائي قائد المركبة انه تم الاتفاق بينهم وبين امريكا لغزو الارض
27/02/2014، 3:07:00 م
سماح عبدالجليل
يقول...احتمال كبير يكونوا دول احفاد جينكيز خان
27/02/2014، 3:14:00 م
الى الباحثين العظام
كل ما تفضلتم به من بحوث هي ليس بكافيه بنظر النفس التي تعيش على هذا الكوكب
لكن ان نسلط الضوء على الممخلوقات الفضائيه فهي تابعه لا طلنطس
والليل الحقيقي موجود على الحجر الالهي الاثري الجامع لابن السويدي موقع المخلوقات الفضائيه وارض اطلانطس المفقوده
13/01/2015، 2:02:00 ص
لاشك في المخلوقات الفضائية بل وأكثر ما لم يرها عيون الخلق في الفضاء والسموات، والعجيب مَن ينكرها ! ألم يسمع قول الله تبارك وتعالى : (ويخلُقُ ما لا تَعلمُونَ)
30/12/2016، 10:37:00 ص
شارك في ساحة النقاش عبر كتابة تعليقك أدناه مع إحترام الرأي الآخر وتجنب : الخروج عن محور الموضوع ، إثارة الكراهية ضد دين أو طائفة أو عرق أو قومية أو تمييز ضد المرأة أو إهانة لرموز دينية أو لتكفير أحد المشاركين أو للنيل والإستهزاء من فكر أو شخص أحدهم أو لغاية إعلانية. إقرأ عن أخطاء التفكير لمزيد من التفاصيل .