في يناير 2004 روادني حلم غريب رأيت فيه امرأة جميلة جداً كانت تقول لي :"أريد أن أتكلم معك " ، فقلت : "لا مانع" ، فتكلمت معي بخصوص شكلها ولبسها وضحكت ضحكة طويلة وسألتني : "ألم تعرفني ؟" ، فأجبت :"لا" ، فقالت:" أنا زوجتك لكنني مت ودخلت الجنة"، استيقظت من النوم وأخبرت زوجتي بما رأيت في منامي فقالت لي:" وأنا كذلك رأيت في منامي أنني ذهبت الى مكة المكرمة ومت هناك " .
كان موعد سفرها لتأدية الحج في 7 فبراير 2004 وبالفعل سافرت إلى مكة المكرمة لكن جاءها صداع فنقلوها الى مستشفى الملك عبد العزيز ، ثم تلقيت إتصالاً هاتفياً من أحد العاملين في المستشفى :"هل أنت المهندس حامد .......؟ " ، فأجبته :" نعم " ، قال :"زوجتك لديها نزيف بالمخ" ، فقلت له:" هل بإمكانك إرسال فاكس إلي بذلك الشأن لكي أتمكن من إستصدار تأشيرة دخول لزيارتها ؟ " ، وفعلاً تلقيت رسالة الفاكس في 6 من شهر ذو الحجة وذهبت إلى القنصلية السعودية وقابلت مسؤولاً هناك وأخبرته بالقصة ، فقال :"هذا شىء عادي وماهو طلبك ؟ "، أجبته:" أريد زيارتها لان هذه حالة انسانية"، فقال انتظر"، وبعد ثلث ساعة طلب مني جواز السفر فأعطيته أياه وأعطاني تأشيرة دخول إلى مكة المكرمة.
وصلت إلى مكة عند الساعة 10:00 مساء وفي اليوم التالي ذهبت لزيارتها فوجدتها في عالم آخر ! ، كانت تسمع ولكنها غير قادرة على الكلام ، فأخذت أقرأ لها من القرآن لكريم وأدعو الله بالشفاء، وفي الساعة 7:00 مساء من يوم 7 ذو الحجة تلقيت إتصالاً هاتفياً يذكرني بأنني وصلت لهذا المكان بهدف تأدية فريضة الحج فذهبت إلى المطوف، وقال لي :"مرحبا بك معنا"، وأديت مناسك الحج عن زوجتي ، وفي آخر يوم لي في مكة أي في 12 ذو الحجة اتصل بي المستشفى ليخبرني بوفاة زوجتي (رحمها الله ) ، فذهبت لأداء صلاة الظهر التي أتبعت بصلاة الميت حيث صلى عليها 3 مليون مسلم ودفنت بمكة.
يرويها حامد .ش (56 سنة) - مصر
ملاحظة
نشرت تلك القصة وصنفت على أنها واقعية على ذمة من يرويها دون تحمل أية مسؤولية عن صحة أو دقة وقائعها.
شاركنا تجربتك
إذا عشت تجربة تعتقد أنها غريبة فعلاً ويصعب تفسيرها ،يمكنك ملئ النموذج وإرساله هـنـا
إقرأ أيضاً ...
- تحقيقات : حادثة طريق إربد - عجلون
- الحلم: لغز النفس البشرية
- صلة الأحلام بالحقل المغناطيسي الأرضي
24 تعليقات:
غير معرف
يقول...لا إله الا الله محمد رسول الله
هنيئا لها حسن الخاتمة و صلاة 3 مليون مسلم عليها ندعوا الله ان يرحمنا برحمته
15/06/2010، 1:45:00 ص
كريم شوابكه
يقول...تسافر الروح من خلال هذا الجسد إلى ملكوت السماء أذا كانت هذه الروح طيبه....بينما إذا كانت شريره فأنها
تبقى في الأرض ...
الروح هي من الله وأمر منه فهي ليست بشيطان رجيم يسترق السمع فتتبع بشهاب ثاقب ...بل تكون في موضع تقدير وتشريف من البارىء عزوجل اذا كانت طيبه .... واطلاع من الله على أمور الغيب لهذه الروح يكون من باب المبشرات...حيث أنني من خلال قراءتي عن هذا الموضوع في أكثر من تفسير واكثر من موقع. استنجت بأن الرؤيا لايمكن
أن تأتي ضمن علم إنساني بحت يفسره العلماء النفسيين والتجرييبيين أو حتى الباحثين في علوم ماوراء الطبيعه..
هذا إن دل فانما يدل على قوة تلك الايه التي قد تستعرض خفايا الإنسان بالتحديد
(( سنريهم آياتنا بالافاق وفي أنفسهم حتى يتبين لهم انه الحق ))
وأريد التنويه هنا بأنني لست أميل الى تحليل ذلك حسب عاطفتي كوني مسلم وأتحدث عن هذا الموضوع من باب الاسلام ولغة القران فقط. بل أنني ابحث عن تفسير منطقي لذلك....واعتقد انه لايوجد تفسير آخر من خلال أي حقبه زمنيه أو فكر قديم ومعاصر أو حتى كتاب يناقش هذا الموضوع بلغه راقيه مقنعه! كما وضحت لنا السيره والقران خفايا هذه النفس......واماطة اللثام عن هذا الجانب الخفي....!!!!!!
((عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم " إِذَا اقْتَرَبَ الزَّمَانُ لَمْ تَكَدْ رُؤْيَا الْمُؤْمِنِ تَكْذِبُ وَأَصْدَقُهُمْ رُؤْيَا أَصْدَقُهُمْ حَدِيثًا وَرُؤْيَا الْمُسْلِمِ جُزْءٌ مِنْ سِتَّةٍ وَأَرْبَعِينَ جُزْءًا مِنَ النُّبُوَّةِ وَالرُّؤْيَا ثَلاَثٌ فَالرُّؤْيَا الصَّالِحَةُ بُشْرَى مِنَ اللَّهِ وَالرُّؤْيَا مِنْ تَحْزِينِ الشَّيْطَانِ وَالرُّؤْيَا مِمَّا يُحَدِّثُ بِهَا الرَّجُلُ نَفْسَهُ فَإِذَا رَأَى أَحَدُكُمْ مَا يَكْرَهُ فَلْيَقُمْ وَلْيَتْفُلْ وَلاَ يُحَدِّثْ بِهَا النَّاسَ قَالَ وَأُحِبُّ الْقَيْدَ فِي النَّوْمِ وَأَكْرَهُ الْغُلَّ الْقَيْدُ ثَبَاتٌ فِي الدِّينِ "
وهناك آيات من القران تخبرنا عن ذلك نستعرض منها
قال تعالى في سورة يوسف ( بسم الله الرحمن الرحيم )
وَقَالَ الْمَلِكُ إِنِّي أَرَى سَبْعَ بَقَرَاتٍ سِمَانٍ يَأْكُلُهُنَّ سَبْعٌ عِجَافٌ وَسَبْعَ سُنبُلاَتٍ خُضْرٍ وَأُخَرَ يَابِسَاتٍ
يَا أَيُّهَا الْمَلأُ أَفْتُونِي فِي رُؤْيَايَ إِن كُنتُمْ لِلرُّؤْيَا تَعْبُرُونَ *قَالُواْ أَضْغَاثُ أَحْلاَمٍ وَمَا نَحْنُ بِتَأْوِيلِ الأَحْلاَمِ بِعَالِمِينَ *
وَقَالَ الَّذِي نَجَا مِنْهُمَا وَادَّكَرَ بَعْدَ أُمَّةٍ أَنَاْ أُنَبِّئُكُم بِتَأْوِيلِهِ فَأَرْسِلُونِ *
يُوسُفُ أَيُّهَا الصِّدِّيقُ أَفْتِنَا فِي سَبْعِ بَقَرَاتٍ سِمَانٍ يَأْكُلُهُنَّ سَبْعٌ عِجَافٌ وَسَبْعِ سُنبُلاَتٍ خُضْرٍ
وَأُخَرَ يَابِسَاتٍ لَّعَلِّي أَرْجِعُ إِلَى النَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَعْلَمُونَ *قَالَ تَزْرَعُونَ سَبْعَ سِنِينَ دَأَبًا فَمَا حَصَدتُّمْ فَذَرُوهُ
فِي سُنبُلِهِ إِلاَّ قَلِيلاً مِّمَّا تَأْكُلُونَ *ثُمَّ يَأْتِي مِن بَعْدِ ذَلِكَ سَبْعٌ شِدَادٌ يَأْكُلْنَ مَا قَدَّمْتُمْ لَهُنَّ إِلاَّ قَلِيلاً مِّمَّا تُحْصِنُونَ *
ثُمَّ يَأْتِي مِن بَعْدِ ذَلِكَ عَامٌ فِيهِ يُغَاثُ النَّاسُ وَفِيهِ يَعْصِرُونَ *
15/06/2010، 2:35:00 ص
الله اكبر الله اكبر
بشرى عظيمه لا اله الا الله
محمد رسول الله
هنيئا لها ما رات
فى جنه الخلد بأذن الله
رؤيه طيبه لانسانه طيبه روحها طيبه
الله يرحمها
ويحسن خاتمتنا اجمعين
وصلى الله على سيدنا محمد وعلى اصحابه واتباعه
الى يوم الدين
15/06/2010، 4:35:00 ص
كريم شوابكه
يقول...Ceux qui disent: ‹Notre Seigneur est Allah›, et qui se tiennent dans le droit chemin, les Anges descendent sur eux. ‹N'ayez pas peur et ne soyez pas affligés; mais ayez la bonne nouvelle du Paradis qui vous était promis.
Nous somme vos protecteurs dans la vie présente et dans l'au- delà; et vous y aurez ce que vos âmes désireront et ce que vous réclamerez,
15/06/2010، 5:15:00 ص
L-W-7-SH
يقول...السلام عليكم
الله يرحمها وانشاءالله تكون في الجنة كما هي في رؤياك واسأل الله ان يرحمنا واياك ويدخلنا معها واياك الجنة برحمته سبحانه.
ولكن...
يا أخي جزاك الله خير موضوعك هذا ليس له علاقة بمواضيع هذا الموقع التي تتكلم عن علوم ما وراء الطبيعة فما رؤيته انشاءالله يكون رؤية صالحة لزوجتك.
أرجو منك أخي الكاتب أن ترد على سؤالي وهو لماذا اخترت أن تضع موضوعك في هذا الموقع الذي ليس له علاقة بموضوعك؟
15/06/2010، 11:51:00 ص
الكوانتم
يقول...ماهذه الهرطقه العلميه سيد كريم شوابكه انت لم تنتبه الى كون الحلم قبل الحج ببضعة ايام وان الحلم هو تحقيق لرغبتها بلموت هنلك ربما اوحت لزوجها برغبتها بلموت في مكهالمكرمه فناموا وحلموا هذا الحلم عندما كانوا يتهيئون لمراسيم الحج
وعندما وصلت ادت الفرحهه الكبيره الى انفجار في الدماغ وبلتالي موتها كثيرا ماتحدث مثل هذه الحالات نتيجت الفرح يموت شخص او المفاجئه او الحزن الشديد
امر طبيعي وليس به اعجوبه
ورجائا التزموا الجانب العلمي في التفسير
حتى لاتقعوا نتيجة الجهل الله يوفقكم
15/06/2010، 11:58:00 ص
الله يرحمها ويدخلنا الجنة جميعا. اامين
15/06/2010، 12:59:00 م
غير معرف
يقول...يعني بدو تفسير عن العلاقه بين حلمه عن زوجته وقدرها !!
شي عادي صراحه ..
وممكن بيصير مع ناس كتير....
الله يرحمها ويسكنها فسيح جناتهايارب ويرحم المسلمين والمؤمنين اجمعين يارب العالمين
15/06/2010، 2:12:00 م
حمزة صياد الأسود
يقول...يا أخي هذا يسمى بالحلم الجماعي، وقد ثبت علميا أن بعض الأشخاص قد يحلمون بنفس الشيء، لكن لدي اعتراض شديد للواقعة فالتواريخ ستكذب كل ما قلت. لنبدأ بموعد سفر تأدية الحج لزوجتك والذي تزامن مع 7 فبراير 2004 الموافق ل 16 ذو الحجة 1424، فكيف يا صاحب الرواية تؤكد أنك تلقيت رسالة بالفاكس في 6 ذو الحجة أي قبل موعد السفر بأيام عدة وكذا للإتصال الذي جاءك في 7 ذو الحجة ووفاة زوجتك في 12 ذو الحجة، وهذه كلها تواريخ قبل سفر تأدية الحج. ولدي اعتراض آخر جاءك اتصال يعلمك أنك قد دخلت لتأدية فريضة الحج، كيف ذلك وقد أطلعت السفارة أنك في زيارة لزوجتك والتي هي آنذاك كما قلت بين الحياة والموت، فهم يعلمون الحجاج ولا يعلمون الزوار والله أعلم.
15/06/2010، 3:08:00 م
كريم شوابكه
يقول...رد على تعليق الكوانتم
الهرطقة ويطلق عليها أيضا الزندقة أو بالانجليزية heretic هي تغير في عقيدة أو منظومة معتقدات مستقرة، و خاصة الدين، بإدخال معتقدات جديدة عليها أو إنكار أجزاء أساسية منها بما يجعلها بعد التغير غير متوافقة مع المعتقد المبدئي الذي نشأت فيه هذه الهرطقة
اقول ياكوانتم انا لست ذلك الشخص الزنديق او المتهرقط علميا .....فأنا قد وضحت ذلك فيما مضى ......اما بخصوص التفسير العلمي لكي لانكون جاهلين
اقول لك
تفسير الحلم على الطريقة الفرويدية
الإزاحة Déplacement :
الدراماتيَة Dramatisation
رمزية الأحلام Symbolisme des rêves
التداعى الحر ... Free association
التمثيل التشكيلى ... Plastic representation
اغلب نظريات فرويد قرأتها في الاحلام....فرويد وغيره من العلمــــاء المشهورين
والذين احترمهم يعالجون الجانب النفسي وذلك من خلال فهم برمجة السلوك الانساني
والعلم الانساني لغاية الان يعجز عن ادراك مفاهيم الباراسيكولوجيا التي نحن الان بصدد دراسة مؤشراتها
والبحث عن نقطة البدايه لنهاية العلوم التي تتحدث عنها ياصديقي.......وهذا الموقع انما هو تجسيد لصرخه
مازالت داخل كل شخص مثل الاستاذ
(((((( كمال غزال))))))
انتا في عالم ونحن في عالم اخر........
15/06/2010، 5:04:00 م
غير معرف
يقول...أنا أؤمن بتللك القدرات وهذا ومش اي شخص ينال هذا الشرف..يالها من حسن الخاتمة
15/06/2010، 5:42:00 م
الكوانتم
يقول...اشكرك سيد شوابكه ولكن ردك لم يفند تفسيري بل عززه
في الحقيقه يبدوا ان تفسير السيد حمزه اكثر وضوحا من تفسيري وان كانا مشتركين بنفس الخطوط
16/06/2010، 1:19:00 م
أرسلت دعوة لصاحب التجربة لكي يرد على تساؤلات القراء فيما يتعلق بالتواريخ .
17/06/2010، 2:05:00 ص
هذه الزوجة التى توفت كانت صالحة بكل المقاييس وكانت ذاهبة لرحلة الحج لكى تساعد امرأتان احداهما كفيفة والاخرى عندها 75 ستة حيث أنها بعد زواج دام 10 سنوات من سنة 1980لم يرد الله لنا بالاولاد فزوجتنى بزوجة ثانية عام 1990 ورزقنا الله منها البنين والبنات وعاشت مع زوجتنى الثانية12 سنة وبالتالى يكون هناك رد على الاخ الكريم الذى يسأل عن صحة التواريخ وكانت تبشرنى بكل مولود ولماذا الكذب وأنا عمرى 56 سنة ولم أعتاد الكذب طوال حياتى .
الادهش من ذلك انها دفنت ولا أدرى اين قبرها لان سيارة الاسعاف كانت أسرع منى وبعد مرور 6 أشهرذهبت لتأدية عمرة وزرت المقابر بجوار الحرم ودعوت لها لكنها جاءتنى فى الرؤية وقالت لماذا لا تزورنى وقالت أن لها عنوان وطلبت منى أن أسأل عليه.
وأديت صلاة الفجر بالحرم المكى وذهبت لنفس المقابر بجوار الحرم وسألت هل المتوفى له عنوان فقالوا مبنى الكمبيوتر بيفتح الساعة الثامنة ص & انتظرت الى أن جاء الموظف وقلت له أسأل عن عنوان متوفية فأعطانى عنوان كامل بمقابر الشرايع داخل مكة طريق الطايف فذهبت و تأكدت ورشيت بعض المياه على القبر وغي اليوم التالى وجدت زرع أخضر طوله واحد سم
واننى أخاف الله والهدف من نشر هذه الواقعة أنه يوجد ناس طيبين وكل شيء يمشى معنا بقدر الله سبحانه وتعالى المهندس / حامد شيحة زوج المنوفية
17/06/2010، 1:00:00 م
كريم شوابكه
يقول...الى السيد المهندس حامد
رحم الله زوجك...وانأ اصدق كل كلمه كتبتها في هذه الروايه...ليس من باب العلم بالشيء ولكن من باب الأيمان
بقدرة العالم بكل بالأشياء هذا من جهه .
ومن وجهة أخرى فأن لهذا الموقع مصداقيه لدى القارىء أثق بها كما أثق بشخصك الذي لاينشر قصه أو واقعه حدثت معه كقصتك لما لها من جوانب واقعيه جدا أثرت روحي وأسكنت جوارحي في سبر هذا العالم المادي ...
حيث أن القصه غير مشوبه في الواقع الدرامتيكي الذي نطالعه في خضم هذا الزخم النفسي الذي يبحث عن ظلال وليس ضلال....
18/06/2010، 12:22:00 ص
حمزة صياد الأسود
يقول...أيها الأخ حامد صاحب القصة، أنا لم أكذبك بل الأحداث والتواريخ كذبتك، كما أن عمرك لن ينفي أنك لا تكذب، فالكذب أصبح مرضا عند بعض الأشخاص حتى أنهم لا يظنون أنهم يكذبون. واسمح لي وبكل احترام مادام هناك تناقض في التواريخ فما رويته قد يكون بهتانا وكذبا وافترأ والله أعلم، كما أنني لا أصدق قصتك وما زاد الطينة بلة هو ردك فبه من التناقضات ما أكد شكوكي وجعلني متأكدا أنك لا تقول الحقيقة وأنك اقتبصت القصة من شخص آخر.لم تذكر آنفا أن زوجتك كانت ذاهبة للحج لمساعدة كفيفة وعجوز وليس للحج كما ورد في روايتك. ثانيا ما قلته في ردك لم ينفي أن التواريخ غير صحيحة فزواجك بأخرى والعيش في ظلها لا علاقة له بالموضوع كما أن التاريخ في ردك ينتهي في 2002 أي أن زوجتك الأولى فارقتكم في هذا التاريخ مع العلم أنك ذكرت أن سفر تأدية الحج كان في سنة 2004، فما هذا التناقض.
18/06/2010، 6:19:00 م
كريم شوابكه
يقول...المنطق= الصواب
الحلم كان في يناير 2004 شهر 12
7 فبراير سفر الزوجه للسعوديه لتأدية الحج يعادله ( 16 /12/2004 )
6 من شهر ذو الحجه تلقى فاكس وذهب للقنصليه السعوديه يعادلها 6/12/2004
7 من شهر ذو الحجه تلقى اتصالا تأدية فريضة الحج واداء الحج عن زوجته كونها متوفيه سريريا فكما تعلمون الأخ ذكر انه يوجد نزيف في الدماغ يعادلها 7/12/2004
12 ذو الحجه الوفاه الطبيعيه يعادلها 12/12/2004
الحلم+ الوفاه+ = التطابق
السفر+ الاتصال= عدم التطابق
لنقل اتخذ لأخيك عذرا.....حيث أن أسماء الشهور والتواريخ العربيه مازال الكثير منا لا يحفظها
18/06/2010، 8:52:00 م
حمزة صياد الأسود
يقول...أيها الأخ كريم الشوابكة، نصيحة لوجه الله "فلتدع المنطق لأصحاب المنطق، ولتبتعد عن الصواب شبرين، وصوب من بعيد علك تصيب ما لم يصبه صاحب الرواية، وهذا ليس انتقاصا منك، بل هو أمر بعدم الخوض بما ليس لك به علم" ألا تدري يا أخي أن الشهور العربية تدور ومع ذلك لا تختلف مرتبتها . لن أرد عليك ولن أحاول شرح أخطاءك ولك واسع النظر فيما جن رشدك.
18/06/2010، 10:06:00 م
كريم شوابكه
يقول...رزنامة ذو الحجه 1424 يناير+فبراير ( مجرد استنتاج )
2=24
3=25
4=26
5=27
6=28
7=29
8=30
9=31
10=1
11=2
12=3
13=4
14=5
15=6
16=7
17=8
18=9
19=10
20=11
21=12
22=13
23=14
24=15
25=16
26=17
27=18
28=19
29=20
المقصود ب 7 فهو 29
المقصود ب 6 أي 15
المقصود ب 7 وهو 16
والمقصود ب 12 هو 21
18/06/2010، 10:08:00 م
كريم شوابكه
يقول...هذه لغة الارقام اتركها لكم فانها كفيله بالرد والمنطق هو ليس لغة الارقام فقط....بل فن التفكير والتحليل والاستنباط والاستنتاج و والافتراض والاحتماليه معا.........
18/06/2010، 10:22:00 م
غير معرف
يقول...لااله الا الله سبحان الله وشكرا على القصة الحزينة والله يرحمها انشاء الله
26/06/2010، 12:57:00 ص
غير معرف
يقول...أرجو من الاستاد كريم التعليق والتحليل علي المواضيع اللتي له بها درايه لكي يكون تحليله سليم ومقنع وشييق وليس بالضروره التعليق والتحليل علي اي موضوع يتم طرحه لكي لا يقع في الاخطاء ولكي لايكون تحليله كمن يلتف ويراوغ ويكتر الكلام علي شيء ليس به درايه ويقع بالتالي في مصيدة الملل وعدم الاقناع فالاستاد كريم مهم كان متعلم ومثقف فلا يمكن لاي انسان ان يلم بكل المجالات وانا شخصيا لا احب من (يتداكا) علي غيره وكانهم اقل منه شأناً وبالتالي ينبد ولايأخد حتى بأرائه الصحيحه وشكرا
01/09/2010، 5:27:00 م
غير معرف
يقول...لا افهم لماذا البعض يكذب تجارب الاخرين الم تسال نفسك لما سيكلف الشخص عناء نفسه لطرح تجربته في الموقع و اختلاقها وهوا شخص غير ممعروف اصلا...
انه مجرد رؤيا لا اكثر و روئ و الاحلام تحدث عند الجميع و تتحقق و خصوصا الناس الطيبين الذين يتميزون بصفاء الروح و طيبة القلب فتلك كانت بشرى لها عن طريق زوجها بالجنة
رحمها الله
03/10/2010، 11:15:00 م
تحياتي للجميع
أرجو أن تتاح لي فرصة الرد والحوار والتعليق والمشاركة في حدود المسموح فيه ... ذلك أن المواضيع التي تندرج ضمن مفهوم ما وراءالطبيعة تأخذ أبعادا في الرصد والتحليل وعليه فقد إرتأيت أن أشارك هذه النخبة التي تميزت بطرحها والتي تشكل بمجملها نماذجا تجاوزت في ادراكها ومنطقها الحدود الطبيعية للواقع الحياتي المعاش .. الواقع الديناميكي الرتيب .
نادر الحوراني
17/11/2010، 10:35:00 م
شارك في ساحة النقاش عبر كتابة تعليقك أدناه مع إحترام الرأي الآخر وتجنب : الخروج عن محور الموضوع ، إثارة الكراهية ضد دين أو طائفة أو عرق أو قومية أو تمييز ضد المرأة أو إهانة لرموز دينية أو لتكفير أحد المشاركين أو للنيل والإستهزاء من فكر أو شخص أحدهم أو لغاية إعلانية. إقرأ عن أخطاء التفكير لمزيد من التفاصيل .