يستعد نجم هووليود نيكولاس كيج للبحث عن منزل جديد بعد أن عرض منزله الفخم في ولاية نيوأورلينز للبيع لانه "مسكون بالأشباح". وأفاد موقع "كونتاكت ميوزيك" لاخبار المشاهير اليوم الخميس بأن كايج (44 عاما) عرض منزله - الذي وصفه بأنه "أكثر البيوت المسكونة في الولايات المتحدة" - للبيع مقابل مبلغ 3.7 مليون دولار. يذكر أن المنزل هو الثالث الذي يعرضه كيدج للبيع بالاضافة إلى منزليه في منطقة رود أيلاند ومنطقة بل إير في كاليفورنيا.
تاريخ المنزل المروع
روي الكثير من القصص حول ذلك المنزل الذي يعتبر من أكثر المنازل المسكونة بالأشباح في تاريخ المدينة. فقد مورست فيه أبشع أنواع طرق التعذيب المريعة والقسوة المفرطة ضد العبيد السود على مدى 150 سنة حيث اعتبر وحتى بعد مرور عدة أجيال المكان الأكثر رعباً في أمريكا. يرجع أصل قصص الأشباح إلى عام 1832 عندما انتقل إليه الدكتور لويس لالاوري مع زوجته ديلفين، كانا يوليان الاهتمام للشأن الاجتماعي واحترمهم الناس لثروتهم ونفوذهم، وكانت مدام لالاوري معروفة على أنها المرأة الأكثر نفوذاُ في المدينة من أصل فرنسي حيث كانت تقوم بإدارة اعمال العائلة وتهتم لأناقتها وعرفت بناتها على أنهن من أكثر البنات أناقة في المدينة. كانا يستقبلان زوارهم برحابة في المنزل المؤلف من ثلاثة طوابق وكان الأثاث يدل على الرخاء والبذخ. كان المنزل مكاناُ للتحضير لأكبر المناسبات والحفلات وكانت الأبواب مفتوحة ومصنوعة من خشب الماهوجاني ومحفور عليها الأزهار والوجوه يدوياً والقاعات مضاءة بوهج المئات من الشموع، وكان الضيوف يرقصون ويرتاحون على الأرائك الباهظة الثمن والمستوردة. كانت تعتبر مدام لالاوري من أجمل النساء وأكثرهم ذكاء في المدينة ومن يلقاها لا يتوقف عن التحدث عنها فهي تدلل ضيوفها وتلبي ما يحتاجونه.كان ذلك الجانب من حياة مدام لالاوري هو الوحيد المسموح أن يراها فيه كل من أصدقاؤها والمعجبين بها وبالمقابل يوجد جانب آخر مظلم خلف ذلك المظهر الخداع الجميل والاستقبال الراقي و مليء بالقسوة والجنون والسادية، بعضهم كان يشتبه بوجوده والآخرون يقرون به كحقيقة. فالبهو الخلفي لمنزل لالاوري كان يعج بعدد كبير من العبيد وكانت مدام لالاوري في منتهى القسوة في التعامل معهم. كانت تقيد الطباخ بفرن الطبخ حيث كان يتم إعداد الطعام وآخرون عوملوا بقسوة أكبر. في تلك الأيام كان ينظر إلى العبيد على أنهم ممتلكات وحتى أقل من حيوانات ومع ذلك هذا لا يبرر القسوة المفرطة التي تعاملهم بها المجنونة مدام لالاوري !
تاريخ المنزل المروع
روي الكثير من القصص حول ذلك المنزل الذي يعتبر من أكثر المنازل المسكونة بالأشباح في تاريخ المدينة. فقد مورست فيه أبشع أنواع طرق التعذيب المريعة والقسوة المفرطة ضد العبيد السود على مدى 150 سنة حيث اعتبر وحتى بعد مرور عدة أجيال المكان الأكثر رعباً في أمريكا. يرجع أصل قصص الأشباح إلى عام 1832 عندما انتقل إليه الدكتور لويس لالاوري مع زوجته ديلفين، كانا يوليان الاهتمام للشأن الاجتماعي واحترمهم الناس لثروتهم ونفوذهم، وكانت مدام لالاوري معروفة على أنها المرأة الأكثر نفوذاُ في المدينة من أصل فرنسي حيث كانت تقوم بإدارة اعمال العائلة وتهتم لأناقتها وعرفت بناتها على أنهن من أكثر البنات أناقة في المدينة. كانا يستقبلان زوارهم برحابة في المنزل المؤلف من ثلاثة طوابق وكان الأثاث يدل على الرخاء والبذخ. كان المنزل مكاناُ للتحضير لأكبر المناسبات والحفلات وكانت الأبواب مفتوحة ومصنوعة من خشب الماهوجاني ومحفور عليها الأزهار والوجوه يدوياً والقاعات مضاءة بوهج المئات من الشموع، وكان الضيوف يرقصون ويرتاحون على الأرائك الباهظة الثمن والمستوردة. كانت تعتبر مدام لالاوري من أجمل النساء وأكثرهم ذكاء في المدينة ومن يلقاها لا يتوقف عن التحدث عنها فهي تدلل ضيوفها وتلبي ما يحتاجونه.كان ذلك الجانب من حياة مدام لالاوري هو الوحيد المسموح أن يراها فيه كل من أصدقاؤها والمعجبين بها وبالمقابل يوجد جانب آخر مظلم خلف ذلك المظهر الخداع الجميل والاستقبال الراقي و مليء بالقسوة والجنون والسادية، بعضهم كان يشتبه بوجوده والآخرون يقرون به كحقيقة. فالبهو الخلفي لمنزل لالاوري كان يعج بعدد كبير من العبيد وكانت مدام لالاوري في منتهى القسوة في التعامل معهم. كانت تقيد الطباخ بفرن الطبخ حيث كان يتم إعداد الطعام وآخرون عوملوا بقسوة أكبر. في تلك الأيام كان ينظر إلى العبيد على أنهم ممتلكات وحتى أقل من حيوانات ومع ذلك هذا لا يبرر القسوة المفرطة التي تعاملهم بها المجنونة مدام لالاوري !
فظائع وسادية !
تمادت مدام لالاوري في إساءة معاملة العبيد إلى درجة أثارت شكوكاً لدى جيرانها في شارع رويال وكانوا يشتبهون بأن هناك شيئاً لا يجري كما يرام في منزل لالاوري. حيث كان يتم استبدال الخادمات بدون سبب واضح أو يختفي الصبي المسؤول عن الإسطبل فلا يراه أحد مرة ثانية! وفي أحد الأيام كان إحدى جيرانها تصعد درجات منزلها فسمعت صراخاً ورأت مدام لالاوري تطارد فتاة صغيرة (كانت خادمتها الشخصية) ومعها سوط بيدها وأجبرتها على الصعود للسقف حيث سقطت من الأعلى ولاقت حتفها، وبعد فترة شاهدت تلك الجارة كيف تم دفن الفتاة الصغيرة في قبر منخفض من الأرض بجانب شجرة في ساحة المنزل. القانون كان يمنع المعاملة القاسية مع العبيد حيث قيد التطبيق في نيو اورلينز والسلطات التي حققت في إدعاءات الجارة حجرت على عبيد لالاوري وباعتهم في مزاد ولسوء الحظ أعطت مدام لالاوري مالاً لأحد الأقارب لكي يشتريهم ثانية ويبيعهم لها سراً. استمرت قصص سوء المعاملة وانتشرت إلى درجة أن مدم لالاوري بدأت تخسر ثقة من حولها ويتراجع الزوار عن تلبية دعواتها لهم على العشاء وحتى أفراد عائلة مجتمع كريول الشهيرة التي تنتمي لها تأثروا بذلك، وفي أبريل عام 1834 تحولت الشكوك إلى حقيقة عندما حدث حريق كبير في مطبخ مدام لالاوري وتقول الأسطورة أن الحريق تم افتعاله من قبل الطباخ الذي لم يعد يحتمل العذاب. تسللل الحريق بسرعة إلى المنزل واكتشف رجال الإطفاء مكاناُ خلف باب سري في العلية يختفي وراءه مجموعة كبيرة من العبيد (رجال ونساء) مقيدين إلى الجدار بالسلاسل في حالة يرثى لها، وبعضهم مرميين في الأقفاص المخصصة للكلاب وغبعضهم الآخر مقيدين إلى الطاولة، كما عثر على أجزاء بشرية و روؤوس وأعضاء داخلية مبعثرة وبعض الأجزاء تم الاحتفاظ بها كتذكار على الرفوف ومجموعة متنوعة من الأسواط. كان في ذلك المكان مروعاً وفيه كل ما يخطر على خيال إنسان. وطبقاُ لما ورد في صحيفة "نيواورلينز بي" كان جميع الضحايا عراة وإن لم يكونوا موثقين إلى الجدار فقد كانوا موثقين إلى الطاولة، بعض النساء سلخت عند الخصر وبدت معدتهم خارج جسدهم !وعثر على امرأة حشي فمها ببراز حيوان وخيط لكي يبقى مغلقاُ ! الرجال كانوا أيضاً بوضع مروع ، فقد جردوا من أظافر أيديهم واقتلعت أعينهم وسلخت أعضاؤهم الحساسة وعثر على رجل معلق إلى السقف من خلال خطافات مزروعة في رأسه.كان العديد منهم ميتاً وأخرون فاقدين للوعي وبعضهم كان يصرخ من الألم ويتمنى أن يقتل وينتهي من العذاب تم التوصل إلى أن مدام لالاوري هي المسؤولة الوحيدة عن تلك الأحداث المروعة وأن زوجها كان يغض النظر عن تصرفاتها.تجمع الكثيرون حول منزل لالاوري وارتفعت حناجرهم الغاضبة تنادي للانتقام منها وإعدامها شنقاً في الساحة، لكن مدام لالاوري اختفت من المشهد مع جميع أفراد عائلتها وانتشرت الشائعات فبعضهم يقول أنها هربت إلى فرنسا وغيرهم يقول أنها تعيش في غابة على الجانب الشمالي من بحيرة بونشاتريان ومهما حصل فأنه لم يتم تنفيذ أي إجراء قانوني ضدها ولم ترى في نيو أورلينز !
أشباح هائمة وأصوات غريبة !
بدأت قصص الأشباح تظهر مباشرة بعد هرب عائلة لالاوري في جنح الظلام وإزالة الجثث والبقايا من المنزل، ظل المنزل مهجوراُ بعدها لفترة حيث حجرت عليه سلطة الولاية، وما زال العديد من الناس يسمع صراخاُ من ذلك المنزل المهجور أو يرى تجسداً لأشباح Appairtion العبيد عند المشي في ردهات وشرفات المنزل وساحاته، وبعدها اشترى المنزل أحد الأشخاص في عام 1837 ولم يستطع البقاء فيه أكثر من 3 أشهر حيث كان يسمع أصوات غريبة وصراخ وهويل ليلاً، فحاول تأجيره لنهزلاء فلم يمكثوا فيه إلا لعدد قليل من الأيام. ثم استسلم وترك البيت مهجوراً بما فيه.
وبعد انتهاء الحرب الأهلية الأمريكية ، تم تجديد المنزل وتحول من منزل مهجور إلى مدرسة ثانوية للبنات في عام 1874 في عام 1882 عاد المنزل ثانية ليكون مركز اجتماعي لسكان نيوأورلينز عندما حوله مدرس للغة الإنجليزية إلى مدرسة لتعليم الموسيقى والرقص وكان يرتاده أفراد العائلات العريقة من المجتمع المحلي، كل شيئ سار كما يرام لفترة قصيرة إلى أن بدأت الأمور تزداد سوءاً ، حيث اتهمت صحيفة محلية المدرس بالتحرش بالفتيات من الطالبات وذلك قبل بدء مناسبة اجتماعية كان من المزمع إقامتها في المدرسة، فأغلقت المدرسة في اليوم الذي يليه. وبعد بضع سنوات كان المنزل مركزً لإشاعات تدور حول وفاة جولز فيجني أحد أفراد عائلة ثرية في نيوأرولينز كان قد عاش سراً في المنزل من أواخر 1880 حتى وفاته في 1892، حيث وجد ميتاً على سريره وبقربه محظفة نقود تحتوي على مئات الدولات وآلاف من الدولارات التي كانت مخبأة في فراشه، في وقتها سرت إشاعات عن وجود كنز في المنزل لكن لم يتجرأ أحد للبحث عنه ! بقي المنزل مهجوراُ بعدها حتى عام 1890 أثناء التوافد الكبير للمهاجرين إلى أمريكا، وأصبح المنزل شقة مؤجرة ولم يكن المبلغ المنخفض لآجار المنزل كافياً لإقناع المستأجرين بالمكوث فيه، وفي خلال تلك الفترة وقعت أحداث غريبة في المنزل حيث شاهد أحد النزلاء شبح لرجل أسود عاري يحاول الاعتداء عليه ثم اختفى وبعضهم رأوا حيوانات يتم ذبحها وأطفال يجلدون بالسوط و أصابع غريبة تظهر، وامرأة ملأها الرعب عندما شاهدت امرأة في فستان سهرة تحضن رضيعاً صغيراً، ترافقت تلك المشاهدات بصراخ وهويل غريب. عاد المنزل مهجوراً ثانية ثم أصبح حانة ومتجر مفروشات وحتى صالون حلاقة حاول صاحبه أن يستغل تاريخه ويسمي الصالون : Haunted Saloon أو "الصالون المسكون".
وفي يومنا هذا جدد المنزل وأصبح فندقاُ لتأجير الشقق الفخمة ويبقى السؤال هنا : هل لا زال منزل لالاوري مسكوناً بالأشباح ؟ وهل ستعرف أرواح العبيد المعذبة الراحة أخيراً ؟ ومؤخراً تم العثور على بقايا عظام وقبور العبيد الذين عذبتهم مدام لالاوري في الباحة الخلفية للمنزل وكانت مموهة بأغراض من المنزل لئلا تكتشف.
المصادر:
- Prairies Ghosts- Contact Music
- The Real Estate Bloggers
اقرأ أيضاً ...
- صور: أشباح في منزل لالاوري
- منزل ديفيد برادفور
23 تعليقات:
yara yoya
يقول...انا في راي الشخصي هذه أكثر القصص التي قرأتها رعبا ولكن ليسمن الاشباح او العفاريت التي تتحدث عنها لبقصة ولكن مدي القسوة التي اظهرتها القصة فهي حقا تدمي القلوب وهذه المرأة حقا تحتاج لعلاج نفسي مكثف لأن ماقامت بة تلك السيد يعتبر مرض نفسي فالقسوة مرض يستحق العلاج.............
09/06/2009، 2:26:00 ص
نرجس
يقول...لقد ماتت هذه السيده ولكن .. هناك في العالم اناس مثلها او اكثر بشاعه .. وساديه وحب سيطره وتملك .. اتمنى ان لا التقي او اسمع بأحدهم يوما
11/08/2009، 1:51:00 م
غير معرف
يقول...يااارب رحمتك
يوجد ناس بمثل هذه البشاعه:S ؟!!
31/08/2009، 2:47:00 م
naddoush
يقول...أنا شخصياً لا أؤمن بوجود الأشباح لإيماني الذي لا يقبل المناقشة بانتقال الروح من جسد الى جسد (التقمص-reincarnation) ولكن هذا الموضوع أرعبني!!!!
06/09/2009، 4:59:00 م
غير معرف
يقول...لا اصدق انه يوجد امراة بهذه القسوة..
ما اريد حقا معرفته هو هل مازال وجود لهذه الاحداث الغريبة في المنزل...
23/11/2009، 8:11:00 م
غير معرف
يقول...This story is great, but the women is crezy and sick.I think she has no feeloing or human sense......
She has no rights to do something like that.
05/12/2009، 10:16:00 ص
غير معرف
يقول...السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ايها الاخوة يكفينا هراء وهلوسة ويكفينا ان ننزل مستوى عقولنا لهذه الامور التي لا اساس لها من الصحة
اذا كان الانسان يقنع نفسه انه رأى شبحا او رأى جن فهذا يدل على مرض في الانسان لأن الخلل هنا من الانسان نفسه وليس من المكان الذي يسكنه او الذي رأى فيه الشبح او الجن
هذا كلام باطل ولا اساس له وما هو الا مجرد خرافات كنا نسمعها ونحن صغار وكنا نصدقها لأننا كنا في مرحلة كانت عقولنا فيها غير ناضجة واي شيء كنا نسمعه من اّبائنا او اصدقائنا بخصوص هذه الامور كنا نصدقها فورا ولكن لا يعقل بعد ان يكتمل نمو الانسان ويصبح ناضجا ان يصدق مثل هذه الخرافات التي يتوهم الكثير من الناس للأسف بأنها حقيقية فاذا كان الانسان مصاب بالهلوسه تلقائيا سوف يرى ويسمع ويقرا امورا غامضة ويبدأ مباشرة بالحديث لأهله واصحابه أو على المنتديات والمواقع ما رأى او ما شاهد من امور ومسائل غامضة
ارجو من جميع الاخوة وخصوصا المشرفين على هذا الموقع ان يعيدوا النظر في هذه الامور وان لا يسمحوا لأحد بنشر هذه القصص الخيالية التي لا وجود لها والتي يبتكرها الانسان من عقله اما للتخويف او للتسلية فلو استخدمنا الموقع في امور مهمة ومفيدة للناس افضل بكثير من هذا الهراء والكذب الذي يجعل القارئ يشعر بالخوف ويجعله يصدق هذا الكلام المفبرك عن ما يسمى الامور الغامضة
لأنه لا يوجد امر او مسئلة غامضة نهائيا قد يوجد ولكن نحن البشر لا علاقة لنا بهذه الامور فنحن لنا عالمنا وبقية المخلوقات لها عالمها ولا يوجد اي علاقة بيننا وبينهم مثل الجن او الشيطان فهذه مخلوقات خلقها الله عز وجل وهي تعيش في عالمها ولا يعقل ان يسمح الله لها ان تتدخل او ان تسيطر على عالم البشر لأن هذا ليس من صلاحياتها ولأن ذلك لو حدث لا يستطيع الانسان ان يعيش على سطح الارض
الشيطان لعنه الله يتدخل في عالم البشر بأمر واحد فقط لا يوجد غيره وهو استخدام الوسوسة في عقل الانسان لفعل الامور والاشياء المحرمة ومخالفة اوامر الله تعالى ومن يعبد الشيطان من البشر فهؤلاء هم السحرة والمشعوذين الذين باعوا ارواحهم وانفسهم واجسادهم
للشيطان لعنهم الله في الدنيا والاّخرة
فقط هذه هي الارتباط او بمعن ادق العلاقة بين الانسان والشيطان فقط ولكن عندما نسمع شخص انه رأى في بيته او سيارته او مكان عمله او اي مكان اخر انه قد رأى شيطان او جن او شبح قد تجسد امامه فهذا يدل على ان هذا الانسان مصاب بمرض الهلوسة وان الخلل منه وليس من المكان الذي يزعم انه غير طبيعي فلا يوجد علاقة للجن بالانسان هذا له حياته وعالمه وهذا له حياته وعالمه والكل مرجعه الاخير الى الله عز وجل واما بالنسبة للأرواح فعندما يموت الانسان او اي مخلوق اخر تخرج روحه من جسده الى السماء او قد تكون معلقه بين السماء والارض وذلك لأن صاحبها الذي فقدها قد يكون من الناس كثيرين الديون في الدنيا وعندما تسد ديونه من قبل اهله او اصحابه تصبح روحه في السماء وجميع الارواح عندما تخرج وتصعد للسماء بقردة الله عز وجل فهي لا تعود الى الارض ولا يتم استدعائها كما نسمع ولا يستطيع اي انسان ان يراها او يأثر فيها ولا هي كذلك فهي لا تستطيع ان تعود ولا يوجد لها اي علاقة في حياة البشر لأنها اصبحت عند خالقها وتعود للأنسان مرة ثانية وذلك يوم القيامة عندما يبعث الله الناس للحساب
ايها الاخوة الكرام ارجو قراءة هذا المقال وعدم تصديق الخرافات والاساطير الموجودة لأنها موجودة فقط وذلك لكي يفقد الانسان عقله ويصبح خائفا في كل وقت ومكان فهي كتبت ووضعت في هذا الموقع او في المواقع الاخرى من اجل هذا الهدف فقط وليس من اجل ما يدعون انها لتفسير الامور الغامضة اعيد واكرر لا يوجد اي امر غاض واذا وجد نحن البشر لا علاقة لنا به وانا متأكد من هذا فلا يعقل ان كل شخص يبتكر قصة او رواية من نسيج خياله ويضعها بين ايدينا ان نصدقها ونؤمن بها
شكرا جزيلا لكم ولجميع الزوار والمشرفين على الموقع
اخوكم معتز ابو شمله
فلسطين
للرد او المراجعة
[email protected]
21/12/2009، 10:09:00 م
غير معرف
يقول...الله يستر! انشالله فى جهنم يا حقيرة انتى واللى متلك ..انا بستغرب من الغرب اللى دايما يتمسخروا علينا ويقولوا علينا عنصريين نحنا فعلا عنصريين بس ابدا ما لهم حق انهم هم اللى يحكموا علينا ..امريكا اكثر البلاد عنصرية خاصة للسود ولا يقولوا انو هاد كان من الماضى, لانولهلاء فى عنصرية ضد السود فى امريكا...بالرغم من انو السود هما مؤسسين امريكا الشمالية والجنوبية الحقيقيين مو الاوروبيين اللى اجوا عالجاهز
ريم سوريا
03/08/2010، 12:44:00 ص
غير معرف
يقول...ولــــــيد القســـــــــام : الغرب دائماً تكون بيوتهم مسكونة و ذلك لإنعدامية إيمانهم بالله سبحانه و تعالى و استهزاءهم بالدين .. لذلك ربنا عز و جل يريد ان يعذبهم و يخيفهم و ذلك بجعل بيوتهم مسكونة ..
27/09/2010، 9:46:00 ص
غير معرف
يقول...الي ماعجبو موقعنا يخرص الى الابد وهو ملعون ومنبوذ
11/10/2010، 10:20:00 م
غير معرف
يقول...قصه مشوقه فعلا
الله يعطيكم العافيه أيها الموقع الرائع جدا
21/10/2010، 6:27:00 م
محمد الدريني
يقول...انا بكل صراحة مش مصدق هذا بس فعلا هي قصة شيقة جدا
31/10/2010، 5:54:00 م
غير معرف
يقول...hada moche ha9i9i istarfiro rabakom waamina bih
07/12/2010، 9:45:00 م
ba7al x chkoun chaf ach wa93 walakin sara7a matanti9ch bzaf fhad sbik
17/03/2011، 6:04:00 م
غير معرف
يقول...السلام عليكم
انت يا ( غير معرف) تعليقك بتاريخ 11 اكتوبر
كيف تلعن مسلم مثلك؟؟؟؟
حتى غير المسلم لايجوز لعنه لانو ممكن يسلم في يوم من الايام وتكون نهايته في الجنة مع المسلمين
اتق الله ..... ثم لانو في ناس محتلفين معك في الراي وبيقولو رايهم في مواضيع الموقع الي يعتمد على الاراء المختلفة والحرة والديمقراطية ف الطرح
تقول عنو ملعون ومنبوذ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لاحق لك ابدا واحترم راي الغير وسوف نكتب الي نعتقده والاساتذة بيحترموا اختلاف الاراء ومشكورين طبعا
اما انت فقد وضعت نفسك في زاوية مظلمة وسخيفة ومنبوذة من التعليقات
ارجو ان ينتبه المشرفون الى مثل هذه التعليقات الجارجة والمكفرة ولا ينشروها مستقبلا
مع الشكر والتدير
29/10/2011، 11:56:00 ص
غير معرف
يقول...هذي قصة مشوقة و انا نحب كل حاجة عندها علاقة بالغرلبة و الرعب
02/09/2012، 5:25:00 م
غير معرف
يقول...[email protected]
ظاهرة التواجد الشبحي واحدة مما تحقق علميا ومن طرف اشخاص يتمتعون بمصداقية عالية ايا كان الجدل الدي يمكن ان تخلقه صورة معينة او قصة او غيرها ولو بحثنا في تاريخ الوايات المتحدة التي عانت من ويلات حرب اهلية طاحنة وميز عنصري واحداث انتقام بلغ اقصى التوقعات سنجد ما هو اكثر من هده القصة فان اقترن الطمع بالحقد واللاانسانية و غياب الضمير وانعدام الايمان ولكم ان تتخيلوا انسانا تغيب عنه هده الاشياء التي بها نحب ونعيش ونكتسب قيمنا الكونية فكيف يمكن ان يتعامل كائن تغيب عنه كل مقومات الانسانية والضمير؟؟؟القصة حقيقية و غياب الوثائق التي تثبت هده الحقائق راجعة بالاساس الى التقادم و في دلك الزمن لم يكن هناك ا انترنت ولا وسائل تصل دك الماضي المؤلم يتاريخنا فوحدها المكتبات التابعة للولاية التي حدثت بها هده اجرائم هي التي تضم نسخ الجرائد وصورا تثبت الحقيقة الموقع يتيح نوعا من الاستفادة يحبها الكثيرون و الاحصائيات التي قدمتها منظمة غير حكومية عبر الانترنت اكدت ان الاقبال على هده المواضيع وكدا افلام ارعب التي تتناو هده القصص ارتفعت بنسبة كبيرة تتجوز الثلاثة اضعاف
04/01/2013، 10:01:00 ص
ايمان
يقول...روعة
21/05/2013، 7:56:00 م
يا الهي اقشعر جسدي للوصف الرهيب في تعذيب المساكين :( ماهذه الحقارة و الدناءة و المرض النفسي .. لا حول ولا قوة الا بالله .. فعلا العالم مليء بالمعاقين نفسيا
16/06/2013، 7:10:00 م
غير معرف
يقول...بالفعل هناك الكثير من هذه القصص و هذه القسوة التي مورست على الكثير من الناس و بالاخص في بريطانيا
السؤال الذي اود طرحه على المشرفين هل تستطيع اشباح هؤلاء الناس الذين عذبوا و ماتو بسبب ذلك أن يؤذو المحيطين بالمكان ؟
وشكرا
20/02/2014، 10:37:00 م
غير معرف
يقول...قد تكون قصه خياليه لانها لا تصدق
17/03/2014، 8:27:00 م
غير معرف
يقول...قصه جميله لكن لا أؤمن بلأشباح
25/04/2014، 12:04:00 م
غير معرف
يقول...اوكي نعرف انو مفي اشباح وهذا شي معروف لاكن في جان او جن زي ما تقولو .... وانا اعتبر ذي القصه حقيقيه .. ماسمعتو قصة الرجل العجوز الي كان كل يوم يخرج من شقته ويروح لسطح وكل الجيران الي بلعماره عارفين عنو لاكن ما كانو يعرفو ايش يسوي بسطح وفي يوم من الايام اتلقفو بعض المراهقين وقرروا يدخلو شقة الرجال العجوز وهوا بسطح واستنو الين ما طلع السطح دخلو بيتو ولقوه ميت بلبيت من سنه كامله والي كان يطلع ماكان بشري ...
13/01/2015، 3:18:00 ص
شارك في ساحة النقاش عبر كتابة تعليقك أدناه مع إحترام الرأي الآخر وتجنب : الخروج عن محور الموضوع ، إثارة الكراهية ضد دين أو طائفة أو عرق أو قومية أو تمييز ضد المرأة أو إهانة لرموز دينية أو لتكفير أحد المشاركين أو للنيل والإستهزاء من فكر أو شخص أحدهم أو لغاية إعلانية. إقرأ عن أخطاء التفكير لمزيد من التفاصيل .