
وبالفعل تمت إقامة جلسة الإستحضار ونشرت وقائعها في مجلة كازاجراند الأدبية تحت عنوان " بابلو نيرودا يجيب مباشرة من الجانب الآخر".
وقد تفاوتت الأسئلة ما بين فضولية ساذجة (كيف تعيشون في العالم الآخر؟) إلى نقدية جارحة (هل صحيح أن قصائدك الوطنية كانت موجهة لتلميع الحكم العسكري في تشيلي!؟)
وكما هي عادته حياً أجاب ميتاً ( وبرحابة صدر ) وخرج الناس سعداء بلقاء الشاعر الكبير مجدداً خصوصاً القصيدة التي ألقاها عليهم لأول مرة!!
على أية حال رغم غرابة هذا اللقاء إلا انه لا يعد حالة استثنائية أو فريدة من نوعها، فجلسات إستحضارالأرواح معروفة في كل المجتمعات وكثيراً ما استغلت لتحضير أرواح العباقرة والمفكرين والقادة المهمين،
نبذة عن الشاعر
المصادر
- جريدة الرياض اليومية
- صحيفة نيويورك تايمز
إقرأ أيضاً ...
-
-
1 تعليقات:
sun27
يقول...لاني لا اصدق في وجود الجن ولا القرين
لان وجود فكرة ان هناك قرين ما عندهوش شغل ولا عمل الا مراقبة البشر , دي حاجة مضحكة اوي
26/05/2010، 9:41:00 م
شارك في ساحة النقاش عبر كتابة تعليقك أدناه مع إحترام الرأي الآخر وتجنب : الخروج عن محور الموضوع ، إثارة الكراهية ضد دين أو طائفة أو عرق أو قومية أو تمييز ضد المرأة أو إهانة لرموز دينية أو لتكفير أحد المشاركين أو للنيل والإستهزاء من فكر أو شخص أحدهم أو لغاية إعلانية. إقرأ عن أخطاء التفكير لمزيد من التفاصيل .