أعدت شبكة تلفزيون إن بي سي الأمريكية مؤخراُ تقريراُ مصوراً عن أحداث غامضة عاشها جيسي لونغ يزعم فيها أنه جرى اختطافه من قبل المخلوقات الفضائية ولعدة مرات، يقول الكاتب ويتلي استرايبر المهتم بدراسة تلك الوقائع والكتابة عنها: " على الرغم من جميع ما كتبت من مئات الروايات الحقيقية عن الاختطاف من قبل المخلوقات الفضائية إلا أن ماجرى لـ جيسي لونغ يعتبر أكثر ما حاز على اهتمامي ،لقد تعرض جيسي لونغ للعديد من حوادث الاختطاف منذ أن كان صبياً صغيراً"
- يروي جيسي ما حدث أمام مقدم البرنامج : " تعرضت لأول حادثة اختطاف في عام 1957 عندما كنت في الخامسة من عمري، كنت حينهابرفقة أخي الصغير جون في بلدة صغيرة من ولاية تينيسي، وعندما كنا في الفناء الخلفي لبيتنا الذي كان قيد الإنشاء،لاحظت شخصاُ يحمل عصا بها ضوء قوي، هنا ينتهي كل ما أذكره عن تلك الحادثة في حالة وعيي" ، لا يستطيع جيسي تذكر ما تبقى إلا عن طريق التنويم المغناطيسي وفي التقرير المصور مشاهد حقيقية (غير تمثيلية) عن الفزع الذي راوده عند استرجاع تلك الذكريات،
يروي جيسي ما حدث له أثناء اخضاعه للتنويم المغناطيسي فيقول: " تم أخذي للمركبة ووضعت في غرفة على طاولة مسطحة وباردة فيما عزل أخي عني في غرفة أخرى ، كانت المخلوقات الفضائية تحيط بي وكانوا يجرون شيئاُ ما في ساقي " ، تم زرع جسم صغير في ساق جيسي من قبل تلك المخلوقات في ساقه اليسرى عند أعلى قدمه. يقول جيسي أنه ظل مزروعاُ في ساقه لمدة 34 سنة ، وكانت ساقه تؤلمه طيلة تلك المدة حيث كان يبقي جزءاُ من جاربه مكشوفاً لكي لا يشعر بالانزعاج. يخضع جيسي أخيراُ لعملية إزالة ذلك الجسم الغريب كما هو موضح في التقرير المصور،ثم يقوم باحثون بتحليل ذلك الجسم لمعرفة تركيبه تحت المجهر(المايكروسكوب العالي الدقة بطريقة المسح الالكتروني) ، وكما هو ظاهر في الصورة له تركيب بلوري فريد من نوعه وغير قابل للتفسير كما يقول تحليل المختبر، يبدو للعين المجردة كقطعة زجاج عادية ولكن جرى قطعها في المنتصف بغرض التحليل ، لا يعلم جيسي ما هي الغاية من زرع ذلك الجسم الغريب في ساقه، ومنذ حادثة الاختطاف الأولى تعرض جيسي لعدد من حالات الاختطاف التي تلتها ولكن هذه المرة كانت أكثر رعباُ وفي مرحلة البلوغ، يقول جيسي أنه تم نقله عبر نفق طويل إلى المركبة ووضعوه على طاولة مسطحة وحاولوا تثبيته وكان يصرخ بفزع وبعدها بدأو باجراء التجارب على جسده لاستخراج السائل المنوي عبر إجباره على ممارسة الجنس مع مخلوقة من اناثهم !يسأل مقدم البرنامج :هل تروي ما حصل لك لناس ؟ هل يصدقك الناس ؟ ،يجيب جيسي : ليست مهمتي أن أقنعهم ولكن ما يهمني أن أروي لكم ما حدث لي فأن صدقتموني كان بها وإن لم تصدقوني فإنا لا أهتم.
يقول الكاتب ويتلي استرايبر: "هذا دليل هام ويجب أن يلقى الاهتمام ويجب الاجابة عن هذا السؤال : لم يحدث ذلك ؟" ، في عام 1990 تعرض جيسي مجدداً لحادثة اختطاف حيث كان مسافراُ في سيارته من كاليفورنيا إلى نيو أورلينز وكانت الساعة آنذاك 9:40 ليلاُ في منطقة من نيو مكسيكو ،يقول جيسي: "اهتزت وارتفعت بي السيارة إلى المركبة وكأنها تنجذب بشكل غريب، ووضعت على الطاولة وأتوا بطفل وأخبروني بأنه ابني ! ثم نظرت لأجد 9 أطفال آخرين أمام الجدار كانوا يحدقون بي ويمسكون بيدي ، مشوا معي إلى غرفة أخرى وكأنهم يقولون لي: "اننا بخير، شكرا لك "، وعندما يطرح مقدم البرنامج السؤال التالي على جيسي: " لو كانت المخلوقات أمامك الآن فبماذا كنت ستواجههم ؟ " يجيب جيسي : "كنت سأسألهم لم اخترتموني أنا بالذات ؟! ".
يعلق باحث آخر على تلك الحوادث فقول: "يوجد الآلاف من تلك المزاعم المرتبطة بحوادث الاختطاف وكأن لدى المخلوقات الفضائية برنامج منظم لغزونا من خلال إكثار نسلهم عبر الهيمنة على مورثاتنا البشرية ".
- يروي جيسي ما حدث أمام مقدم البرنامج : " تعرضت لأول حادثة اختطاف في عام 1957 عندما كنت في الخامسة من عمري، كنت حينهابرفقة أخي الصغير جون في بلدة صغيرة من ولاية تينيسي، وعندما كنا في الفناء الخلفي لبيتنا الذي كان قيد الإنشاء،لاحظت شخصاُ يحمل عصا بها ضوء قوي، هنا ينتهي كل ما أذكره عن تلك الحادثة في حالة وعيي" ، لا يستطيع جيسي تذكر ما تبقى إلا عن طريق التنويم المغناطيسي وفي التقرير المصور مشاهد حقيقية (غير تمثيلية) عن الفزع الذي راوده عند استرجاع تلك الذكريات،
يروي جيسي ما حدث له أثناء اخضاعه للتنويم المغناطيسي فيقول: " تم أخذي للمركبة ووضعت في غرفة على طاولة مسطحة وباردة فيما عزل أخي عني في غرفة أخرى ، كانت المخلوقات الفضائية تحيط بي وكانوا يجرون شيئاُ ما في ساقي " ، تم زرع جسم صغير في ساق جيسي من قبل تلك المخلوقات في ساقه اليسرى عند أعلى قدمه. يقول جيسي أنه ظل مزروعاُ في ساقه لمدة 34 سنة ، وكانت ساقه تؤلمه طيلة تلك المدة حيث كان يبقي جزءاُ من جاربه مكشوفاً لكي لا يشعر بالانزعاج. يخضع جيسي أخيراُ لعملية إزالة ذلك الجسم الغريب كما هو موضح في التقرير المصور،ثم يقوم باحثون بتحليل ذلك الجسم لمعرفة تركيبه تحت المجهر(المايكروسكوب العالي الدقة بطريقة المسح الالكتروني) ، وكما هو ظاهر في الصورة له تركيب بلوري فريد من نوعه وغير قابل للتفسير كما يقول تحليل المختبر، يبدو للعين المجردة كقطعة زجاج عادية ولكن جرى قطعها في المنتصف بغرض التحليل ، لا يعلم جيسي ما هي الغاية من زرع ذلك الجسم الغريب في ساقه، ومنذ حادثة الاختطاف الأولى تعرض جيسي لعدد من حالات الاختطاف التي تلتها ولكن هذه المرة كانت أكثر رعباُ وفي مرحلة البلوغ، يقول جيسي أنه تم نقله عبر نفق طويل إلى المركبة ووضعوه على طاولة مسطحة وحاولوا تثبيته وكان يصرخ بفزع وبعدها بدأو باجراء التجارب على جسده لاستخراج السائل المنوي عبر إجباره على ممارسة الجنس مع مخلوقة من اناثهم !يسأل مقدم البرنامج :هل تروي ما حصل لك لناس ؟ هل يصدقك الناس ؟ ،يجيب جيسي : ليست مهمتي أن أقنعهم ولكن ما يهمني أن أروي لكم ما حدث لي فأن صدقتموني كان بها وإن لم تصدقوني فإنا لا أهتم.
يقول الكاتب ويتلي استرايبر: "هذا دليل هام ويجب أن يلقى الاهتمام ويجب الاجابة عن هذا السؤال : لم يحدث ذلك ؟" ، في عام 1990 تعرض جيسي مجدداً لحادثة اختطاف حيث كان مسافراُ في سيارته من كاليفورنيا إلى نيو أورلينز وكانت الساعة آنذاك 9:40 ليلاُ في منطقة من نيو مكسيكو ،يقول جيسي: "اهتزت وارتفعت بي السيارة إلى المركبة وكأنها تنجذب بشكل غريب، ووضعت على الطاولة وأتوا بطفل وأخبروني بأنه ابني ! ثم نظرت لأجد 9 أطفال آخرين أمام الجدار كانوا يحدقون بي ويمسكون بيدي ، مشوا معي إلى غرفة أخرى وكأنهم يقولون لي: "اننا بخير، شكرا لك "، وعندما يطرح مقدم البرنامج السؤال التالي على جيسي: " لو كانت المخلوقات أمامك الآن فبماذا كنت ستواجههم ؟ " يجيب جيسي : "كنت سأسألهم لم اخترتموني أنا بالذات ؟! ".
يعلق باحث آخر على تلك الحوادث فقول: "يوجد الآلاف من تلك المزاعم المرتبطة بحوادث الاختطاف وكأن لدى المخلوقات الفضائية برنامج منظم لغزونا من خلال إكثار نسلهم عبر الهيمنة على مورثاتنا البشرية ".
وجهة نظر علم النفس
هؤلاء الذي يزعمون اختطافهم من قبل المخلوقات الفضائية يميلون لأن يكون لديهم مشاكل في علاقاتهم الاجتماعية ولا يمكن لهم المحافظة على عملهم، ويقضون أوقاتاً عصيبة في حياتهم ولديهم بحث دائم عن ما يمكن أن ينتموا إليه أو بحث عن الهوية فتراهم يجعلون أنفسهم مختطفين أو مفقودين بغرض الاجابة عن الاسئلة المتعلقة بأزمة الهوية التي لديهم.
إقرأ أيضاً ...شاهد الفيديو
- الملامح المشتركة لحوادث الإختطاف من قبل المخلوقات
- لبناني تختطفه "المخلوقات" والدليل عينتان من الشعر
- من ملفات اليوفو : حادثة بحيرة فالكون - 1967
8 تعليقات:
بسم الله الرحمن الرحيم
أعتقد أنه نوع من الخطف ولكن ليس من مخلوق فضائي ويوجد لدينا في العالم العربي نفس روايات الإختطافات ولكن بإسم مختلف وهي الخطف من قبل الجن وهذا الإعتقاد نابع من إيمان معظمنا بوجود الجن وإثبات وجودهم حيث يتشكلون بما يشائون أو هذا ما تراه عيوننا أو قد يكون نوع من الهلوسات التي تصدقها النفس وتطبع في ذاكرة العقل الباطن فلا يمكن الكشف عنها حتى بالتنويم المغناطيسي وشكراً
28/12/2010، 1:45:00 م
غير معرف
يقول...جن جن جن بسم الله الرحمن الرحيم زين مهم كلهم يحصلهم كيذا بسبب كفرهم ونجاستهم الدائمه فلا وضوء ولا طهاره ولا ذكر لله هذولي جن بس هم غير مؤمنين بهم
01/10/2011، 1:29:00 م
غير معرف
يقول...ياجماعة المخلوقات الفضائية ماهي إلا انواع من الشياطين وخدم الدجال وإبليس .. وهو موجودن بيننا وفي باطن الأرض ، وهؤلاء هم الذين دعموا الغرب في القرون لأخيرة في التكنلوجيا والتطور من أجل أن يسيطروا على العالم .. ويمكرون ويمكروا الله والله خير الماكرين ...
18/10/2011، 9:54:00 ص
غير معرف
يقول...انا لا اؤمن بالشياطين ولا بالارواح ولا غيره لانه لايوجد دليل علمي واحد عليها كله هراء وفشر وذلك يتضح جليا من قصص وتجارب الاعضاء المكتوبة
17/10/2012، 9:37:00 م
غير معرف
يقول...احنا تصنفنا نحن البشر مخلوقات فضائيه ليه احناعلى ارض بتجرى فى الفضاء وبنسبه لغيرنا احنا فضائين كلنا فى الهواء سواء
22/10/2012، 7:35:00 م
غير معرف
يقول...right?? "it's like an episode on "the Simpsons
12/06/2014، 12:03:00 ص
طيب اذا كانت مشاكل نفسية او مجانين او عندهم ضعف اجتماعي بغض النظر عن كل شيء لدي سؤال لعالم النفس ماتفسيرك للقطعة البلو ية الغريبة اللي زرعت في ساقة ؟؟ ليس لديهم ادلة فقط يقولون ماتعلموة لم تصدق حتى يتم خطفك
04/04/2015، 9:18:00 م
غير معرف
يقول...لو اجزمنا ان المخلوقات الفضائية هي كذب وان كل مايحدث لهؤلاء الاشخاص هو مرض نفسي او من الجن ؟؟ فوجود قطعه بلوريه في ساق جيسي تثبت انه فعلآ تم اختطافه طبعآ تلك الزجازجه البلوريه تعمل :شارة لرجوع المخلوقات له مره اخرى
30/11/2015، 1:34:00 ص
شارك في ساحة النقاش عبر كتابة تعليقك أدناه مع إحترام الرأي الآخر وتجنب : الخروج عن محور الموضوع ، إثارة الكراهية ضد دين أو طائفة أو عرق أو قومية أو تمييز ضد المرأة أو إهانة لرموز دينية أو لتكفير أحد المشاركين أو للنيل والإستهزاء من فكر أو شخص أحدهم أو لغاية إعلانية. إقرأ عن أخطاء التفكير لمزيد من التفاصيل .